مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

76 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

    فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

الحوثيون وصالح يشكلون حكومة إنقاذ في صنعاء

كلف صالح علي الصماد، رئيس المجلس السياسي الأعلى التابع للحوثيين والرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الأحد 2 أكتوبر/تشرين الأول، عبد العزيز صالح بن حبتور بتشكيل حكومة في صنعاء.

الحوثيون وصالح يشكلون حكومة إنقاذ في صنعاء
الحوثيون في صنعاء (صورة أرشيفية) / KHALED ABDULLAH / Reuters

وقالت وكالة "سبأ" اليمنية المقربة من جماعة الحوثي إن "القرار رقم 18 لسنة 2016" صدر اليوم من "رئيس المجلس السياسي الأعلى بتكليف الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور بتشكيل حكومة إنقاذ وطني".

إلى ذلك انتقد وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي خطوة ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى في صنعاء، بتكليف محافظ عدن الأسبق عبد العزيز بن حبتور تشكيل حكومة إنقاذ وطني واعتبره تصعيدا ضد السلام.

وقال المخلافي في سلسلة تغريدات له على "توتير"، إن "خطوات الحوثيين تؤكد عدم رغبتهم في السلام".

ويعتبر بن حبتور أحد القيادات الجنوبية في حزب المؤتمر الذي يتزعمه الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، وقد عين محافظا لعدن قبل أشهر من سيطرة الحوثيون على صنعاء.

ويعتقد مراقبون أن هذه الخطوة هي عقبة جديدة أمام جهود إحلال السلام في اليمن وضعها قرار المجلس السياسي الأعلى في صنعاء بتشكيل حكومة موازية للحكومة المعترف بها دوليا والموجودة في عدن.

فبعد حالة التفاؤل التي سادت إثر استئناف المبعوث الدولي إسماعيل ولد الشيخ أحمد مساعيه لعقد جولة حاسمة من المفاوضات استنادا إلى مقترحات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، جاء قرار تشكيل الحكومة ليزيد من عمق الخلافات ولتكريس حالة الانقسام بين اليمنيين بوجود حكومتين إضافة إلى جيشين ومصرفين.

ورأى مراقبون في الخطوة، التي أقدم عليها الحوثيون وصالح، ورقة ضغط سياسية لا أكثر، مشيرين إلى سعى تحالف الحوثيين وحزب المؤتمر إلى مقايضة الرئيس هادي بالتراجع عن تشكيل حكومة الإنقاذ مقابل تراجع هادي عن قراره نقل البنك المركزي إلى عدن.

وتأتي أنباء حول قمة خليجية مرتقبة في مدينة صحار العمانية كمبعث التفاؤل الوحيد، وقال ‏وزير الخارجية اليمني الأسبق أبوبكر القربي، بأنها "تهدف إلى ترميم العلاقات الخليجية وقد تضع الأسس لوقف الحرب في اليمن".

وما بين التفاؤل والتشاؤم من مستقبل الصراع ينتظر اليمنيون ما سينتج عن الاتصالات التي يجريها المبعوث الدولي لعلها تفتح أبواب السلام أمامهم من جديد.

المصدر: وكالات

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

مصادر عربية وغربية: قرب الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة قبل نهاية العام

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

قائد القيادة المركزية الأمريكية يشيد بالأمن السوري بعد اعتراض شحنات أسلحة موجهة "لحزب الله"