Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
رياضية روسية تعود للمنافسات الدولية بصفة محايدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
توتر صامت داخل باريس سان جيرمان بعد نهائي كأس القارات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بمشاركة 4 منتخبات عربية.. بيكيه ورونالدو وكاكا يكشفون تفاصيل كأس الملوك للمنتخبات 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جائزة "ذا بيست - The Best" من FIFA.. لمن صوت ميسي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سرا.. نجم يلعب دور "بابا نويل" في شوارع مانشستر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
أكسيوس: لقاء روسي-أمريكي مرتقب في ميامي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف: أوروبا تحاول تقويض جهود واشنطن لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
وسائل إعلام: ضربات روسية مكثفة على أهداف في أوكرانيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبل نصف ساعة من الكارثة ..الأمن الروسي يحبط هجوما إرهابيا بتحريض أوكراني (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الحوار أولا.. لكن روسيا "ستجد طرقا مناسبة" لتحرير أراضيها التاريخية إذا فشلت الدبلوماسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الجيش الروسي حرر أكثر من 300 بلدة ومركز سكني خلال عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
أول تعليق من النجم الأردني يزن النعيمات بعد خضوعه لعملية جراحية في قطر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغربي السلامي مدرب الأردن يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم الأردن يزن النعيمات يخضع لعملية جراحية.. آخر تطورات حالته الصحية (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هيرفي رينارد يرد على تقارير إقالته من تدريب المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_Moreكأس العرب 2025 في قطر
-
فيديوهات
RT STORIES
ترامب يؤدي التحية العسكرية أثناء مراسم استقبال جثماني جنديين أمريكيين قتلا في كمين بسوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من استقبال ناريندرا مودي في سلطنة عمان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة شعبية في تونس في ذكرى ثورة 17 ديسمبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. ساحل هرمز الإيراني يتحول إلى اللون الدموي في الليل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مأساة في الهند.. حادث تصادم جماعي يؤدي إلى مصرع 13 شخصا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
نتنياهو يتجه لإعلان أكثر حكومات إسرائيل تطرفا
اعتبرت الخارجية الفلسطينية احتمال انضمام رئيس حزب إسرائيل بيتنا افيغدور ليبرمان إلى الاتئلاف الحكومي وتسلمه حقيبة الدفاع دليلا جديدا على غياب شريك للسلام الحقيقي في إسرائيل.
وجاء في بيان أصدرته الخارجية في رام الله، الخميس 19 مايو/أيار، أن هذا التوجه يشكل تحديا وردا على الجهود الفرنسية والدولية الرامية إلى احياء العملية السلمية.
وأضافت الوزارة في بيانها أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يفضل دوما تعزيز التطرف في حكومته.
وتناقلت وسائل الاعلام العبرية الأربعاء 18 مايو/أيار، أنباء عن إنضمام حزب "إسرائيل بيتنا" برئاسة أفيغدور ليبرمان إلى حكومة بنيامين نتنياهو، وتسلمه حقيبة وزارة الدفاع الإسرائيلية.
وأضافت في بيانها أن هذه التطورات في المشهد الائتلافي الحكومي في إسرائيل لم تكن مفاجئة لوزارة الخارجية الفلسطينية، مؤكدة أن ذلك يعكس الطابع العنصري والتطرف العنيف لسياسات حكومات نتنياهو.
وأشارت الخارجية الفلسطينية إلى أن القرار رد من نتنياهو على الجهود الفرنسية والدولية والإقليمية الرامية إلى إحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، مضيفة أن ذلك يبعث برسالة قوية للعالم بأن اسرائيل تفضل التطرف وتكريس الاحتلال والاستيطان على السلام.
وتسود حالة من الترقب في الجيش الاسرائيلي بانتظار ما ستؤدي اليه المفاوضات بين ليبرمان ونتنياهو. وقال المحلل العسكري عاموس هارئيل في مقال له في صحيفة "هآرتس"، إن "جنرالات الجيش لم يتوقعوا قرارا سياسيا سخيفا كهذا"، فيما حذر المحلل يوسي يهوشع، في مقال في صحيفة "يديعوت أحرنوت"، من الثمن الذي سيكون لهذا التعيين، قائلا إن "الجيش ليس ملعب تنس، وإذا لم يفهم ليبرمان المخاطر والمسؤولية في هذا المنصب، فإن جهاز الأمن سيكون غارقا في مشكلة".
وأفاد المحلل العسكري البارز رون بن يشاي، في مقال له في موقع "واينت" الاخباري على الانترنت، إن نتنياهو يخاطر بالأمن القومي بصورة غير معقولة بتعيينه ليبرمان وزيرا للدفاع. وقال إن القرار يتسم بعدم المسؤولية باستبدال "وزير خبير"، مزاجه بارد، قادر على ترجيح الرأي ولديه رؤية استراتيجية، بوزير ليس لديه أي خبرة أمنية، وطبيعته غير متوقعة، سيضطر إلى اتخاذ قرارات ربما تحسم مصيرنا جميعا منذ الثانية الأولى التي سيدخل فيها إلى المنصب.
وحذر المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس" أمير أورن، من أن ليبرمان هو الذي سيقرر وليس نتنياهو من سيكون رئيس هيئة الاركان القادم. وبدون موافقته لن يتم تعيين أي جنرال أو رئيس الاستخبارات العسكرية أو قائد سلاح الجو أو منسق الاعمال في الضفة وقائد المنطقة الوسطى، لأن هذه مناصب حيوية وهامة للمستوطنين.. والامر غير الطبيعي هو أن يختار بنيامين نتنياهو منح ليبرمان هذا الدور وهذه القوة.
وقال الكاتب غدعون ليفي في صحيفة هآرتس، لقد حدث شيء ما في اسرائيل محظور الاستخفاف به ولو للحظة. مجرد الاقتراح على ليبرمان بأن يكون وزير الدفاع، هو رفع علم أسود لم يسبق أن رفع مثله، وتجاوز لخط احمر لم يسبق أن تم تجاوزه.
كما انتقد النائب والشخصية البارزة في حزب "الليكود" بنيامين بيغين قرار نتنياهو وقال، إن هذا تعيين مهووس، وأضاف أن "هذه الخطوة تعكس عدم مسؤولية تجاه جهاز الأمن ومواطني إسرائيل".
ومن المتوقع أن يتم استكمال الاتفاق بين حزب الليكود الحاكم، وحزب "يسرائيل بيتينو" بزعامة ليبرمان، الجمعة، حتى يتسنى عرضه على الكنيست إما يوم الاثنين، أو الثلاثاء القادمين، وبذلك، ستتحرر الحكومة الحالية من الأغلبية الضيقة، التي ترتكز عليها، لتصبح أغلبية من 67 نائبا من اصل 120 نائبا، وهي أغلبية قادرة على أن تضمن لنتنياهو الاستمرار في حكومته، حتى يوم الأخيرة، وفق القانون، اي في خريف العام 2019.
ولا يواجه نتنياهو أية معارضة من أحزاب الائتلاف على ضم ليبرمان وتوزيع الحقائب، فيما تقدر مصادر حزبية، أن يُجري نتنياهو تغييرات في الحقائب الوزارية، وحتى أمس، لم يكن واضحا ما هو قرار موشيه يعلون، فهل سيقبل بحقيبة الخارجية، التي يعرضها عليه نتنياهو، حسب مصادر في الليكود، أم يقرر الخروج من الحكومة كليا، ما سيؤجج خلافا أشد في داخل "الليكود".
ويواصل المقربون من نتنياهو التفاوض مع المقربين من ليبرمان لادخال حزب اسرائيل بيتنا اليميني المتطرف الذي يتزعمه الى الائتلاف الحكومي.
وتقول التسريبات من جهة والصحافة من جهة اخرى ان التوصل الى اتفاق بين الطرفين اصبح وشيكا.
ومع المقاعد الستة التي حاز عليها حزب اسرائيل بيتنا في البرلمان، سيحقق نتنياهو هدفه المعلن بتوسيع ائتلافه الحكومي الهش.
ومنذ فوزه في الانتخابات التشريعية في اذار/مارس 2015 لم يخف نتنياهو رغبته في توسيع غالبيته التي اتاحت تشكيل حكومته الرابعة، لكنها تقتصر على صوت واحد، الامر الذي يبقيه تحت رحمة شركائه في الائتلاف.
وعودة ليبرمان ، الذي شغل منصب وزير الخارجية بين (2009-2012 ثم 2013-2015) ، مثيرة للجدل لانه شخصية غير محبوبة لدى الاوروبيين والفلسطينيين.
وتثير عودة ليبرمان الى الساحة عددا من التساؤلات وقلق المجتمع الدولي فيما يتعلق بسياسة حكومة نتنياهو خاصة حول الصراع الفلسطيني الاسرائيلي. ففي 2015 اقترح ليبرمان "قطع الرأس بالفاس" عقابا لكل من لا يكن الولاء من الفلسطينيين داخل الخط الأخضر للدولة العبرية.
كما انه بات مكروها لدى الاوروبيين عند توليه وزارة الخارجية حتى بعد استبعاده من المفاوضات مع الفلسطينيين. وهو من مؤيدي فكرة تبادل الاراضي بسكانها مع الفلسطينيين.
المصدر: وكالات
التعليقات