مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين الفلسطينيين والأمن الإسرائيلي بالطور ومخيم شعفاط في القدس

قالت مراسلة RT في القدس الأحد 11 أكتوبر/تشرين الأول إن اشتباكات عنيفة بين الفلسطينيين وقوات الأمن الإسرائيلي اندلعت في الطور ومخيم شعفاط في القدس.

مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين الفلسطينيين والأمن الإسرائيلي بالطور ومخيم شعفاط في القدس
متظاهران فلسطينيان / Mohamad Torokman / Reuters

هذا وبلغ العدد الجملي للقتلى منذ الأول من أكتوبر/تشرين الأول في الأراضي الفلسطينية 24 قتيلا، 13 منهم في الضفة والقدس، و11 في قطاع غزة، إضافة إلى إصابة أكثر من 1300 شخص.

وقتل الجيش الإسرائيلي مساء الأحد 11 أكتوبر/تشرين الأول مراهقا فلسطينيا إثر مواجهات شمال رام الله، حسب ما أفاد به وزير الصحة الفلسطيني.

وقال الوزير إن الشاب الفلسطيني البالغ من العمر 13 عاما قتل برصاص القوات الإسرائيلية إثر مواجهات شمال رام الله، مشيرا إلى إصابة نحو 20 آخرين في المواجهات برصاص مطاطي بالقرب من "بيت إل".

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل مراهق وإصابة أكثر من 75 فلسطينيا بالرصاص الحي خلال المواجهات التي دارت في رام الله ونابلس وطولكرم، منذ صباح الأحد.

وأضافت الوزارة في بيان، ظهر الأحد أن الطفل أحمد عبد الله شراكة 13 عاما وصل مجمع فلسطين الطبي في رام الله بعد إصابته برصاصة مطاطية في الرأس، وأعلن عن مقتله متأثرا بجراحه، حيث عانى من نزيف في الدماغ.

وبمقتل أحمد عبد الله شراكة، ارتفع عدد الأطفال الذين قتلتهم القوات الإسرائيلية منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول إلى ثمانية.

في غضون ذلك قصفت القوات الجوية الإسرائيلية،  فجر الأحد، موقعين شرق وجنوب شرق غزة، ما أدى إلى مقتل امرأة فلسطينية وطفلتها وإصابة 4 آخرين بجروح متفاوتة.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن الأم وطفلتها قتلتا إثر انهيار منزلهم جراء غارة إسرائيلية استهدفت موقعين في غزة، كما أصيب الزوج و3 من أبنائهما بجروح متفاوتة.

طفل فلسطيني يقف في مكان المنزل الذي تعرض لغارة جوية إسرائيلية قتلت امرأة وابنتها البالغة من العمر 3 سنوات في غزة 11 أكتوبر 2015 / Suhaib Salem / Reuters

وأفاد شهود عيان بأن الانفجار القوي الذي استهدف أحد معسكرات حماس في غزة أدى إلى انهيار منزل قريب أثناء اليل حيث كان أصحاب المنزل نياما، وحسب المتحدث باسم وزارة الصحة، فإن المرأة التي قتلت في الغارة عمرها 30 عاما وكانت حاملا في حين لم يتجاوز عمر طفلتها الـ3 سنوات.

وأوردت وكالة "وفا"، أن طائرة حربية إسرائيلية من نوع "أف 16" دخلت أجواء قطاع غزة بشكل مفاجئ وقصفت بصاروخين موقعين شرق وجنوب شرق مدينة غزة، ما أسفر عن تدمير أجزاء من الموقعين وإحداث حفر عميقة واشتعال النيران.

من جانبها قالت السلطات الإسرائيلية إن القصف جاء ردا على إطلاق صاروخين تابعين لحماس من قطاع غزة نحو جنوب إسرائيل يومي الجمعة والسبت وسقطا في منطقة خالية في القطاع.

وأوضح الجيش الإسرائيلي أنه يحمل حركة حماس مسؤولية أي هجمات من غزة، رغم أن أي جهة لم تصدر بيانا تتبنى فيه مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخين اللذين اعترض أحدهما قرب مدينة عسقلان جنوب إسرائيل، ووقع الآخر في منطقة مفتوحة.

مقتل 5 فلسطنيين برصاص الجيش الإسرائيلي

وأفادت مصادر طبية فلسطينية بمقتل قاصرين أحدهما عمره 12 والآخر 15 برصاص الجيش الإسرائيلي في احتجاجات عند السياج الحدودي لغزة، وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها قتلت 3 فلسطينيين في القدس زعمت أنهم يحملون أسلحة بيضاء.

على صعيد آخر، أفادت الشرطة الإسرائيلية، الأحد 11 أكتوبر/تشرين الأول، بأن شرطيا أصيب إثر تفجير فلسطينية عبوة ناسفة في مستوطنة معاليه أدوميم شرق مدينة القدس. 

وأوضحت الشرطة الإسرائيلية أن "أفراد الأمن حاولوا إيقاف سيارة تقودها امرأة ومع تقدم الشرطي نحو السيارة ترجلت المرأة وفجرت عبوة كانت تحملها ما أدى إلى إصابة الفلسطينية بجراح بليغة بينما أصيب الشرطي بجراح طفيفة".

وحول تطورات الوضع في القطاع والضفة، أدانت الخارجية الفلسطينية استمرار الحكومة الإسرائيلية وأجهزتها المختلفة في استهداف المواطنين الفلسطينيين العزل، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوضع جدول زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.

القدس- مواجهات / Amir Cohen / Reuters

إصابة 4 إسرائيليين بعملية طعن قرب مدينة الخضيرة داخل الخط الأخضر

في غضون ذلك، أصيب 4 إسرائيليين بجروح في عملية طعن نفذها فلسطيني قرب مدينة الخضيرة داخل الخط الأخضر، شمال الأراضي الفلسطينية الأحد 11 أكتوبر/تشرين الأول.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية مساء الأحد إن فلسطينيا طعن 4 إسرائيليين في منطقة الخضيرة، فيما أفادت الشرطة الإسرائيلية أن منفذ عملية الطعن قرب مدينة الخضيرة فلسطيني من داخل الخط الأخضر.

هذا وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على منفذ عملية الطعن واعتقلته دون ذكر مزيد من التفاصيل.

إطلاق نار على مستوطنة "بسغات زئيف" قرب مخيم شعفاط في القدس

أما في القدس، فقد قالت مراسلة RT، إن مستوطنة "بسغات زئيف" قرب مخيم شعفاط تعرضت لإطلاق نار الأحد 11 أكتوبر/تشرين الأول.

من جهتها أفادت وكالة "معا" الإخبارية الفلسطينية أن زجاجة حارقة أشعلت حريقا قرب مستوطنة "بسغات زئيف" شمالي القدس.

الأسير الفلسطيني فادي الدربي في حالة موت دماغي 

في سياق آخر، كشف نادي الأسير الفلسطيني بأن الأسير فادي الدربي يعيش في وضع صحي خطير بعد إصابته صباح الأحد بجلطة دماغية، مضيفا أن الأطباء الإسرائيليين أكدوا بأن وضعه "ميؤوس منه" وأنه يعيش عبر الأجهزة.

وجاء هذا التصريح عقب زيارة أدَاها محامي النادي وعائلة الأسير مساء الأحد لمستشفى "سوروكا"، وذلك بعد سماح إدارة السجون الإسرائيلية لعائلة الأسير فادي إضافة لشقيقه شادي المسجون أيضا بزيارته، بعد تدهور وضعه الصحي.

هذا وحمل نادي الأسير الفلسطيني السلطات الإسرائيلية وإدارة مصلحة سجونها المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير فادي الدربي، الذي تعرض لإهمال طبي، لا سيما وأنه عانى قبل عامين من نزيف، وكان في حينها معزولا ولم يقدم له أي علاج.

يشار إلى أن الأسير فادي علي أحمد الدربي، 30 عاما، من مدينة جنين، اعتقلته القوات الإسرائيلية في الـ16 من مارس/آذار 2006، وحكمت عليه بالسجن 14عاماً، علما بأن شقيقه الأسير شادي محكوم بالسجن 3 سنوات ونصف قضى منها سنتين ونصف.

كيري يتصل بعباس ونتنياهو للحد من تصاعد العنف

وفي مسعى لمنع المزيد من التصعيد، اتصل وزير الخارجية الأمريكي جون كيري هاتفيا برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس في محاولة لتهدئة الأوضاع.

ودعا كيري نتنياهو وعباس للهدوء والتنسيق بين الشرطة الفلسطينية وقوات الأمن الإسرائيلية لاستعادة الأمن والنظام، في وقت يروج فيه الحديث عن اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة.

وتشهد الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، مواجهات منذ الأول من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، بين الشبان الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار يهود متشددين على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، بحراسة من قوات الجيش والشرطة الإسرائيلية.

جدير بالذكر أن الاقتحام المتكرر للمستوطنين الإسرائيليين لباحات المسجد الأقصى لأداء صلوات تلموذية ساهم في إخراج الصراع عن أسوار الأقصى لتندلع مواجهات عنيفة بين الشبان الفلسطينيين الغاضبين وجنود من الجيش الإسرائيلي حيث وقعت سلسلة من حوادث الطعن في القدس والمدن الإسرائيلية نفذها شبان فلسطينيون، فيما طعن شاب يهودي 4 فلسطينيين.

المصدر: وكالات

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق