75 خبر

تاريخ النشر: 27.01.2013 | 09:02 GMT

إغلاق السفارتين الأمريكية والبريطانية بسبب تفاقم الأوضاع في القاهرة

علقت السفارة الأمريكية في القاهرة الأحد 27 يناير/ كانون الثاني خدماتها العامة، والتي تتضمن خدمات مواطنيها وكذلك إصدار التأشيرات، وذلك بسبب تفاقم الاوضاع في محيط السفارة الواقعة بالقرب من ميدان التحرير. هذا ونشرت السفارة البريطانية هي الأخرى على موقعها في الإنترنت أنها ستبقى مغلقة يوم 27 يناير/كانون الثاني.

هذا ونشرت السفارة البريطانية هي الأخرى على موقعها في الإنترنت أنها ستبقى مغلقة يوم 27 يناير/كانون الثاني.

وتصاعدت حدة الاشتباكات بين الأمن المصري والمتظاهرين، صباح الأحد، عند ميدان سيمون بوليفار ومسجد عمر مكرم حتى كوبري قصر النيل، الذي تواجد عليه المئات من المتظاهرين.

وطاردت مدرعات الأمن المتظاهرين على كورنيش النيل أمام فندقي شيبرد وسميراميس، وأطلق الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع والخرطوش لتفريق المحتجين.

ورشق بعض المتظاهرين رجال الأمن بالحجارة وزجاجات المولوتوف، فيما اعتلى عدد من قوات الشرطة أسطح بعض المباني بميدان التحرير وشارع محمد محمود، من بينها مبنى مجمع التحرير، تحسبا لأي عمليات تخريب أو إشعال حرائق بهذه المناطق.

كما تواصلت الاشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين في شوارع يوسف الجندي ومحمد محمود وقصر العيني.

وفي وقت لاحق قالت السفارة البريطانية إنها ستغلق أبوابها الأحد، ونشرت السفارة أرقاما هاتفية عبر موقعها على الإنترنت للتواصل مع الرعايا البريطانيين في مصر.

التفاصيل في تعليق موفد "روسيا اليوم" الى القاهرة

خبير سياسي: أسباب كثيرة أثارت مواجهات بور سعيد

قال الإعلامي والمحلل السياسي محمد المغربي في لقاء مع "روسيا اليوم"، إن أسبابا عدة كانت وراء المواجهات العنيفة في بور سعيد، من بينها حالة الفوضى، وفكرة عدم التمهيد للحكم، وكذلك الأسئلة التي أثارتها الأحكام القاسية بحق متهمي مجزرة ستاد المدينة.

المصدر: "روسيا اليوم" + "المصري اليوم"

تجدد الاشتباكات بين الأمن والمتظاهرين قرب التحرير تزامنا مع زيارة وفد أمني أمريكي الى القاهرة

قال موفد "روسيا اليوم" الى القاهرة ان اشتباكات عنيفة تجددت بين الأمن المصري والمتظاهرين على أطراف ميدان التحرير من ناحية كوبري قصر النيل، وذلك بالتزامن مع زيارة وفد امريكي مؤلف من عسكريين ومسؤولين أمنيين وصلوا الى القاهرة في زيارة مفاجئة الاحد 27 يناير/ كانون الثاني.

مقتل سبعة أشخاص وإصابة أكثر من 430 آخرين في ثاني يوم عنف في بورسعيد

نقل موفد "روسيا اليوم" في القاهرة أشرف الصباغ عن مصادر رسمية مصرية أن سبعة أشخاص قتلوا وجرح أكثر من 430 يوم 27 يناير/كانون الثاني، في الاشتباكات التي اندلعت على خلفية تشييع ضحايا صدامات يوم 26 يناير/كانون الثاني، في بورسعيد.

الاشتباكات في مصر تدخل يومها الثاني لكن حدة المواجهة لا تنخفض

دخلت الاشتباكات في وسط القاهرة بين رجال الأمن والمحتجين على سياسة الرئاسة المصرية يومها الثاني، لكن حدة المواجهة لم تنخفض. وشدد موفد "روسيا اليوم" على أن ما يجري حاليا في القاهرة هو جزء مما يجري في البلاد بشكل عام.

30 قتيلا في الاشتباكات ببورسعيد وانتشار وحدات الجيش لتأمين المنشآت الحيوية

تجاوز عدد الوفيات في الاشتباكات بمدينة بورسعيد المصرية يوم 26 يناير/كانون الثاني 30 قتيلا، كما أصيب أكثر من 300 شخص بجروح. هذا وبدأت وحدات من الجيش الثاني عملية الانتشار في بورسعيد لتأمين المنشآت الحيوية، وقد أقامت السيطرة على سجن بورسعيد ومقر إدارة قناة السويس.

موفد "روسيا اليوم": وصول وفد أمني أمريكي إلى القاهرة وأهداف الزيارة لا تزال غير معلنة

أكد موفد "روسيا اليوم" إلى القاهرة أشرف الصباغ أن هناك أنباءا عن وصول وفد أمني أمريكي إلى مصر، مشيرا إلى عدم وجود أي بيان رسمي بهذا الشأن. وأضاف أن أنباءا غير مؤكدة تتحدث أن بعض الخبراء الأمنيين من الوفد توجهوا إلى بورسعيد ليطمئن على عمل قناة السويس.