مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

صحيفة بريطانية تتحدث عن مشتبه به جديد في تفجير طائرة لوكربي

ذكرت صحف بريطانية أن المدعين العامين الأمريكيين في طريقهم إلى توجيه اتهام بصنع القنبلة التي فجرت طائرة لوكربي عام 1988 إلى مشتبه به جديد.

صحيفة بريطانية تتحدث عن مشتبه به جديد في تفجير طائرة لوكربي
AFP

وأفادت صحيفة "ديلي ميل" بأن ليبيا يدعى أبو عجيلة مسعود، ينتظر أن يتهم بصنع القنبلة التي فجرت طائرة بان أميركان في الرحلة رقم 103 فوق لوكربي باسكتلندا عام 1988، ما أودى بحياة 259 شخصا.

وكشفت الصحيفة البريطانية أن الاتهامات الموجهة إلى أبو عجيلة مسعود، ظهرت من خلال تحقيق أجراه كين دورنشتاين، شقيق أحد ضحايا لوكربي.

وقيل إن كين أمضى ست سنوات، وأنفق 350 ألف دولار، وهو يتعقب مسعود الذي يقضي الآن حكما بالسجن 10 سنوات في ليبيا.

كما أشير إلى أن دورنشتاين، هو من أعطى اسم مسعود لمكتب التحقيقات الفيدرالي في عام 2015، بعد مسيرة طويلة في تعقب الرجل الذي يشتبه في أنه كان صانعا رئيسا للقنابل في نظام القذافي، وأن كين دورنشتاين استند في تحقيقاته على سجلات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية واستخبارات ألمانيا الشرقية، وسافر إلى ليبيا 3 مرات بعد سقوط النظام السابق.

وذكرت الصحيفة البريطانية في تقريرها أن كين دورنشتاين، ركز انتباهه في عام 2009 على المسؤولين عن التفجير بعد إطلاق سراح عبد الباسط المقرحي، الرجل الوحيد الذي أدين في تفجير طائرة لوكربي، وأطلق سراحه مبكرا من السجن الأسكتلندي "لأسباب إنسانية" بسبب معاناته من مرض السرطان.

وعمل كين على مدار السنوات الست التالية، على التدقيق في سجلات محاكمة المقرحي، وسافر إلى ليبيا ثلاث مرات لمقابلة مشتبه في ارتكابهم الهجوم لم توجه إليهم أي تهمة.

وكشف الرجل في مقال موسع عام 2015 في مجلة "نيويوركر" أنه صادف اسم مسعود لأول مرة في برقية رفعت عنها السرية من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية.

وبينت البرقية استنادا إلى مقابلة مع أحد المخبرين، أن مسعود سافر مع المقرحي في ديسمبر 1988، إلى مالطا حيث جمعت ووضعت القنبلة التي فجرت الرحلة 103 في حقيبة، قبل إرسالها دون مرافق إلى لندن حيث انتهى بها الأمر على متن الطائرة.

وتضمنت هذه البرقية وفق الصحيفة، رقم جواز سفر مسعود، إلا أن المحققين لم يكونوا متأكدين من دوره بالضبط، وما إذا كان شخصا حقيقيا، أم أنه مجرد اسم مستعار.

وخلال زيارات كين إلى ليبيا علم أن معظم الأشخاص المدرجين في قائمته لقوا حتفهم أو تعذر الوصول إليهم، وانتهى به المطاف ذات مرة في غرفة مجاورة لعبد الباسط المقرحي، لكن لم يسمح له بمقابلته.

وتحدث التقرير عن العديد من التفاصيل والشبهات منها أن رجلا سويسريا يدعى إدوين بوليير، اعترف ذات مرة بأنه قام بضبط توقيت القنابل التي استخدمها الليبيون في الهجمات الإرهابية في أوروبا، وأنه سافر إلى ليبيا قبل الهجوم والتقى هناك بـ"عقيد ذي بشرة سمراء" تطابق أوصاف مسعود.

وأفضى التحقيق الخاص الذي أجراه كين إلى الاشتباه أكثر بأن مسعود كان وراء صنع العبوة الناسفة التي فجرت ملهى لابيل في برلين الشرقية عام 1986.

وزعم أن ملفات تفجير ملهى لابيل تصف مسعود بأنه خبير متفجرات، وأنه وصل المدينة قبل التفجير، ومكث في فندق ثم غادر بعد ذلك بوقت قصير.

المصدر: dailymail.co.uk

التعليقات

الداخلية اللبنانية: علي مملوك غير موجود بلبنان وزوجة ماهر الأسد ونجله دخلا البلاد وغادرا عبر المطار

وكالة: الولايات المتحدة لا تزال تعرض مبلغ 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن "الجولاني"

نجا بأعجوبة من الإعدام.. نزيل سابق في سجون الأسد يحدد أحلى هدية داخل الزنازين (فيديو)

أدرعي يسخر من الأسد ونصر الله ونعيم بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية! ـ فيديو

"عكاظ": "الصندوق الأسود" لنظام الأسد هرب إلى دولة مجاورة لسوريا تربطه بها علاقات طيبة

لجأوا إلى العراق عقب سقوط الأسد.. بدء إجراءات العودة الطوعية للجنود السوريين إلى بلادهم (صور)

"رويترز": نتنياهو في القاهرة وسط ترقب بوقف إطلاق النار في غزة خلال أيام

ولد في السعودية وترعرع بدمشق.. تفاصيل جديدة عن حياة أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا