مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • الخط المباشر مع بوتين
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

أويحيى ينفي مجددا علاقته بممثل شركة "فولكسفاغن" بالجزائر!

نفى رئيس الوزراء الجزائري الأسبق أحمد أويحيى، معرفته المسبقة أو صداقته بمدير مجمع "سوفاك" لتجميع سيارات علامة "فولكسفاغن"، مراد عولمي.

أويحيى ينفي مجددا علاقته بممثل شركة "فولكسفاغن" بالجزائر!

ورد أويحيى على أسئلة قاضي الغرفة الاستئنافية بمجلس قضاء العاصمة، اليوم بالقول إن ممثل "فولكسفاغن" بالجزائر، مراد عولمي "تحصل على اعتماد تركيب السيارات، كأي مواطن جزائري بسيط يرغب في الاستثمار في بلده".

وأوضح أحمد أويحيى أن "ملف عولمي المودع على مستوى وزارة الصناعة لم يكن له أي تدخل على مستواه لأجل قبوله".

وقال إن الملف خضع للإجراءات القانونية اللازمة، عقب المداولة وإدراج كل الوثائق التي كانت ناقصة ولهذا تم رفضه بالمرحلة الأولى.

ونفى أويحيى مراسلته للوزارة الأولى لتمكين عولمي من الاعتماد، إذ ليست لديه صلاحيات التدخل بمهام وزير الصناعة آنذاك يوسف يوسفي.

وقال أويحيى إنه لا يمكنه التدخل بصلاحيات الوزراء، مرجعا السبب الى المهام التي كلف بها آنذاك والتي تخص سياسة البلد.

أويحيى: حاولت إنقاذ الجزائر من الإفلاس

ولم يتردد أويحيى في توضيح الأوضاع الاقتصادية التي كانت تتخبط فيها الجزائر والتي وصفها بالعصيبة والعسيرة.

وقال إن "الوضعية الاقتصادية الصعبة آنذاك أدت لانهيار الاقتصاد الوطني"، مشيرا إلى أنه "اقترح حلولا منهجية منها تقليص الاستيراد والذهاب لتصنيع وتركيب السيارات".

وأفاد أحمد أويحيى بأن "الخزينة العمومية أفلست آنذاك، لأن الاستيراد كان مكلفا بالعملة الصعبة"، مؤكدا أن همه الوحيد وقتها هو "إنقاذ المؤسسات من الإفلاس والحفاظ على مناصب الشغل".

وعن أسباب تحويل الأمانة التقنية للمجلس الوطني للاستثمار إلى مصالح الوزارة الأولى، قال أويحيى إن "القرار لم يكن انفراديا، وشارك فيه 13 عضوا، منهم 11 وزيرا ورئيس المجلس ومستشار الرئيس السعيد بوتفليقة".

وتحدث أويحيى كذلك عن "المشاكل التي كانت تتخبط فيها الوزارة في مجال الاستثمار، وبالأخص في قطاع المناجم".

وسأل القاضي أويحيى عن سبب اقتراحه 20 متعاملا بدل من 40، كما فعل الوزير الأسبق يوسف يوسفي، وأجاب أويحيى أن السبب هو "الحفاظ على المال العام، ومن كانوا ضمن القائمة هم ناس ذوو اختصاص بمعنى متعاملين اقتصاديين".

واختتم الوزير الأول الأسبق أحمد أويحيى حديثه بأنه لم تكن له صلاحية قبول أو رفض أي ملف في أيام توليه لمنصبه.

ويحاكم أويحيى في عدة قضايا تتعلق بالفساد واستغلال النفوذ، وقد حكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما نافذا، وما يزال متابعا في قضايا أخرى ذات صلة بالفساد وسوء التسيير خلال توليه منصب الوزير الأول في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لعدة مرات من عام 1999 إلى 2019.

المصدر: صحيفة "النهار"

التعليقات

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026