مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • سوريا برئاسة الشرع
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

بوتفليقة.. من نضال "التحرير" إلى الترجل عن السلطة

أعلن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، استقالته من منصب رئيس البلاد، بعد أن قاوم الاحتجاجات ضده لأسابيع، ووضع نهاية لحقبة دامت 20 عاما في السلطة.

بوتفليقة.. من نضال "التحرير" إلى الترجل عن السلطة
الرئيس الجزائري المستقيل عبد العزيز بوتفليقة / RYAD KRAMDI / AFP

ما هي سيناريوهات تطور الأوضاع في الجزائر بعد استقالة بوتفليقة؟

صراع على السلطة وأزمة سياسية

95 52%

الانتخابات

88 48%

عدد المشاركين 183

ولم يظهر بوتفليقة (البالغ من العمر 82 عاما)، أحد أبطال "حرب التحرير"، في مناسبة علنية، إلا فيما ندر منذ أن أصيب بجلطة دماغية عام 2013.

وحاول الرئيس الجزائري صد موجة المعارضة التي بدأت في فبراير الماضي، من خلال التراجع عن قراره السعي لنيل ولاية خامسة، لكنه لم يحدد موعدا للتخلي عن السلطة ما أثار غضب المحتجين.

وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية، أن بوتفليقة قدم استقالته عقب مطالبة رئيس أركان الجيش بتطبيق فوري لإجراءات دستورية لعزله من منصبه.

وبوتفليقة من مواليد مدينة تلمسان غربي الجزائر غير أن مؤرخين يقولون إن "مدينة وجدة المغربية على الجانب الآخر من الحدود هي مسقط رأسه".

وفي سن التاسعة عشرة انضم بوتفليقة للثورة على الحكم الفرنسي تحت رعاية هواري بومدين القائد الثوري الذي أصبح رئيسا للجزائر فيما بعد.

وبعد الاستقلال أصبح بوتفليقة وزيرا للشباب والسياحة وهو في الخامسة والعشرين من عمره، وفي العام التالي عُين وزيرا للخارجية، وعقب وفاة بومدين عام 1978 فقد بوتفليقة مرشده، وعزل من منصب وزير الخارجية وبدأ التحقيق معه في مخالفات مالية، قال عنها، إنها "ملفقة في إطار مؤامرة سياسية".

وغادر الجزائر في أوائل الثمانينات واستقر في دبي، وأصبح مستشارا لأحد أفراد الأسرة الحاكمة في الإمارة.

وعاد إلى وطنه عام 1987، لكنه عزف عن الأضواء ورفض عروضا لشغل مناصب حكومية.

ويعتبر الرئيس الجزائري المستقيل، من المناضلين في حرب 1954-1962 التي وضعت نهاية للاستعمار الفرنسي، وأصبح بعدها أول وزير للخارجية عقب الاستقلال، وأحد الوجوه الرئيسية التي وقفت وراء حركة عدم الانحياز ومنحت إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية صوتا في الساحة العالمية.

وناصر بوتفليقة عددا من القضايا المصيرية، متحديا ما اعتبرها هيمنة من الولايات المتحدة الأمريكية، كما دعا بصفته رئيسا للجمعية العامة للأمم المتحدة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات لإلقاء خطاب أمام المنظمة الدولية في 1974 في خطوة تاريخية صوب الاعتراف الدولي بالقضية الفلسطينية.

وفي نهاية السبعينات انقلبت الأمور على بوتفليقة في الداخل وسافر للعيش خارج البلاد، ثم عاد إلى الحياة العامة خلال صراع مع متشددين سقط فيه ما يقدر بنحو 200 ألف قتيل.

وانتخب بوتفليقة رئيسا للجزائر للمرة الأولى عام 1999 وتفاوض على هدنة لإنهاء القتال وانتزع السلطة من المؤسسة الحاكمة التي تكتنفها السرية وترتكز على الجيش.

وأعيد انتخابه في عام 2004، ثم في 2009، رغم أن خصومه قالوا إن الانتخابات زورت، ومن خلال سلسلة من المعارك الضارية على النفوذ مع قوى الأمن خلف الكواليس أصبح بوتفليقة مع بداية فترة ولايته الثالثة أقوى رئيس في الجزائر على مدار 30 عاما.

المصدر: رويترز

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية

بوتين يدعو المساهمين الأجانب لإصلاح منشأة نفطية قصفتها أوكرانيا ويتعهد بالمساعدة