مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

حالة مرضية شائعة قد تؤدي للخرف!

وجدت دراسة أمريكية حديثة أن الأشخاص النحيلين المعرضين لمستويات مرتفعة من الدهون قد يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف.

حالة مرضية شائعة قد تؤدي للخرف!
حالة مرضية شائعة قد تؤدي للخرف! / stockvisual / Gettyimages.ru

وتوصل الباحثون إلى أن السمنة المعروفة باسم "ضمور اللحم"، التي تؤدي إلى المظهر النحيل (ضمور كتلة العضلات)، مع ارتفاع نسبة الدهون في الجسم، ترتبط بتراجع الذاكرة ومهارات التحكم بالنفس. ويعتقد أن الانخفاض المعرفي يحدث عن طريق تسبب الدهون بالتهاب الأوعية الدموية في الدماغ.

وحلل باحثو جامعة فلوريدا أتلانتيك حالة 353 شخصا بمتوسط عمر يناهز 69 عاما. وتم تقييم تركيبات أجسام المشاركين من خلال قياس كتلة عضلاتهم، ومؤشر كتلة الجسم ونسبة الدهون.

وقال معد الدراسة المنشورة في مجلة Clinical Interventions، الدكتور جيمس غالفين: "ارتبطت تسمية (ضمور اللحم) بالضعف المعرفي العالمي والخلل الوظيفي في المهارات المعرفية المحددة، بما في ذلك الذاكرة والسرعة والوظائف التنفيذية. ويشير هذا المصطلح إلى الفقدان التدريجي للكتلة العضلية".

واستطرد قائلا إن "فهم الآليات التي يمكن أن تؤثر بها هذه المتلازمة على الإدراك، أمر مهم لأنه قد يساعد على منع التدهور المعرفي مع التقدم في العمر، عن طريق استهداف المجموعات المعرضة للخطر".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي

ماذا وراء التصعيد الأخير بين دمشق و"قسد" وما علاقة زيارة الوفد التركي باشتعال المعارك؟