مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

88 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فريق ترامب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

صحيفة بريطانية: مناورات "فوستوك 2018" الروسية أرعبت الصحفيين

تركت معاينة رشقات القذائف الصاروخية من وحدات الرجم "أوراغان" (الإعصار)، خلال مناورات "الشرق-2018" الأضخم منذ عقود، انطباعا لا يمحى من مخيلة الصحفيين البريطانيين.

وقالت صحيفة The Sun البريطانية، في معرض تعليقها على تدريبات "أوراغان": "ما شوهد في ساحة تدريب ما وراء البايكال حقا يجمد الدم في الأوردة".

ووصف صحفيو The Sun الذين قدموا لتغطية المناورات، مشاهد إطلاق القذائف من راجمات "أوراغان" بـ"المروعة، مشيرين إلى أن كل راجمة بزنة 20 طنا قادرة على إطلاق قذيفتين في الثانية الواحدة، وبوزن 280 كغم لكل منها.

وأشار الصحفيون أيضا إلى أن كل قذيفة صاروخية عيار 220 ملم يمكن أن تنشر 312 لغما مضادا للأفراد، والتي يمكن أن تقطع أمام العدو طريق الهرب.

وذكروا أن وحدات "أوراغان" قادرة على الدوران حول نفسها بزاوية 240 درجة وتسمح بإطلاق ذخائر متفجرة أو حارقة أو حرارية أو كيميائية أو عنقودية.

وتعتبر مناورات "الشرق-2018"، التي شاركت فيها الصين ومنغوليا، من أضخم المناورات التي نفذها الجيش الروسي منذ عقود، إذ بدأت في 11 سبتمبر واستمرت حتى 17 منه، وشارك فيها حوالي 300 ألف عسكري، و36 ألف دبابة ومدرعة، وأكثر من ألف مروحية وطائرة مسيرة.

المصدر: وكالات

التعليقات

وكالة: لبنان طلب مهلة 3 أيام للرد على خطة أمريكية مؤلفة من 13 بندا لوقف إطلاق النار

الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية عسكرية على هدف حيوي في "أم الرشراش" بعدد من الطائرات المسيرة (فيديو)

"بيلد": شولتس تحدث بالألمانية واستعان بمترجم حين تحدث بوتين بالروسية

"الجيش والشعب والمقاومة".. الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر فيديو جديدا ورسالة لتل أبيب