مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • لافروف: المساعدات لأوكرانيا تتم على حساب سرقة الأصول السيادية والتنمية

    لافروف: المساعدات لأوكرانيا تتم على حساب سرقة الأصول السيادية والتنمية

  • نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

    نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

"كأسا بيرة وخريطة أوكرانيا!"- ما سبب زيارة ميركل لبوتين؟

كتب كيفورك ميرزايان المختص في العلوم السياسية مقالة تحت هذا العنوان تطرق فيها لزيارة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل لمدينة سوتشي  يوم 2 مايو لمقابلة الرئيس فلاديمير بوتين.

"كأسا بيرة وخريطة أوكرانيا!"- ما سبب زيارة ميركل لبوتين؟
Sputnik

وعلى خلفية هذه الزيارة تتبادر إلى الذهن نادرة قديمة عن العلاقات الروسية – الألمانية، تروي لقاء زعيمين روسي وألماني يطلبان من النادل: "كأسي بيرة وخريطة بولندا"، والمقصود تقاسم النفوذ في أوروبا الشرقية بين موسكو وبرلين.

ولكن من الواضح أنه لا توجد لدى ميركل أي نية لتقاسم النفوذ مع روسيا بل ستتركز مباحثاتها مع الرئيس بوتين على قضايا كثيرة أهمها أوكرانيا.

ويجب القول إن السيدة ميركل تزور روسيا لأول مرة منذ عامين وتؤكد المصادر الألمانية أن الزيارة تتعلق بالتحضير لقمة مجموعة العشرين في هامبورغ ولكن من الواضح أن الحديث سيتركز في المقام الأول على العلاقات الثنائية والعلاقات الروسية – الأوروبية على خلفية التغير السريع للوضع الدولي.

كانت العلاقات الروسية – الألمانية قبل الأحداث الأوكرانية تتسم بالود والدفء ولكنها تدهورت بعد ما جرى في كييف وبعد انضمام القرم إلى روسيا وتزعمت برلين المعسكر المناهض لروسيا (بموافقة ضمنية من الرئيس الفرنسي المتردد دائما) وخلال ذلك كان هدف ألمانيا ليس معاقبة روسيا بل إرغام بوتين على العودة إلى الوضع السابق بسرعة قبل أن تتضرر العلاقات الاقتصادية بين الدولتين.

لكن الوقت مر واستمر تراجع حجم التبادل التجاري الثنائي – في عام 2012 كان يبلغ 80 مليار يورو أما في 2016 فتراجع إلى 50 مليار دولار. وخلال ذلك بدا واضحا أن بوتين لا يزال يصر علىى  مواقفه ولا يفكر بتاتا بالتوبة والتراجع.

وتعزز موقف بوتين بعد انتخاب الرئيس دونالد ترامب، الذي وعلى الرغم من لهجته المتشددة تجاه روسيا يبدو واضحا أنه يرغب بالتعاون مع الكرملين. ويرى الكثير من الخبراء أن ترامب ألمح للسيدة ميركل خلال اللقاء الأخير معها بأنها المسؤولة عن تصحيح وإعادة ترتيب العلاقات الروسية – الغربية على المحور الأوروبي.

بالإضافة إلى ذلك تراجعت كثيرا قيمة أوكرانيا في الفترة الأخيرة ويبدو ذلك واضحا من خلال إعلان الولايات المتحدة عزمها تقليص حجم المساعدات لسلطات كييف.

لكن ذلك لا يعني أن الغيوم انقشعت من سماء العلاقات الروسية – الغربية ولن ينادي بوتين النادل ليطلب "اثنين بيرة وخريطة أوكرانيا"، ولكي يعود الود والدفء للعلاقات يجب على الأقل أن يحسم ترامب أموره ويحدد بوضوح وبدون تردد منهجه السياسي الخارجي وينتقل إلى مرحلة الحديث مع موسكو بصراحة عن المشاكل الاستراتيجية بما في ذلك إقامة صرح جديد للأمن في أوروبا وإعادة ترتيب الدولة في أوكرانيا مع حل مشاكل دولية كثيرة أخرى.

ومن الواضح أن دور ميركل حاليا يتلخص في منع تدهور الوضع في العلاقات بين روسيا والغرب لاحقا.

 

المصدر: نوفوستي

ادوارد سافين 

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

تقرير عبري: محمد الضيف أخّر إطلاق "هجوم 7 أكتوبر" 30 دقيقة للتأكد من عدم جاهزية الجيش الإسرائيلي

نظام زيلينسكي وما تبقى من الجيش الأوكراني على شفا الانهيار.. وقيام الدولة الفلسطينية

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك وتكشف حصاد آخر أسبوع للعملية الخاصة