37 خبر

تاريخ النشر: 02.09.2024 | 07:04 GMT

مطالبة أممية بتحرير الرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين

طالبت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز بإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين.

وتعليقا على انتشال الجيش الإسرائيلي لجثث 6 رهائن من قطاع غزة، كتبت ألبانيز في منشور عبر حسابها على منصة "إكس": "سواء تم إعدام أو قتل الرهائن الإسرائيليين الذين عثر عليهم ميتين في نفق غزة، فهذه جريمة بشعة أخرى يجب المحاسبة عليها".

إقرأ المزيد

أخبار العالم

ترامب يهاجم بايدن وهاريس: أيديهما ملطخة بدماء الأسرى الإسرائيليين

وأضافت: "تعازينا وتضامننا مع كل من هم في حالة حداد على أحبائهم. أتمنى أن يعود جميع الرهائن، أيا كان خاطفوهم، إلى عائلاتهم ومجتمعهم. حرروا الرهائن من الإسرائيليين والفلسطينيين".

[edited] Whether the Israeli #hostages found dead in a Gaza tunnel were executed or killed, this is yet another heinous crime that must be accounted for.

Condoleances and solidarity to all those who are mourning their beloved ones.

May all hostages, whomever their captors,…
— Francesca Albanese, UN Special Rapporteur oPt (@FranceskAlbs) September 2, 2024

هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز أمن "الشاباك" العثور على جثث 6 أسرى إسرائيليين من قطاع غزة وهم: كرمل غات، وعدين يروشلمي، وهيرش غولدبرغ بولين، وألكسندير لوبانوف، والموغ ساروسي، وضابط الصف أوري دانينو.

وعلى خلفية ذلك، تصاعدت الانتقادات ضد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وراحت تحمله مسؤولية مقتل المحتجزين الإسرائيليين الستة لدى حركة "حماس"، الذين عُثر على جثثهم داخل نفق في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة.

وكان نتنياهو، قد هدد الأحد، بجعل حركة حماس "تدفع الثمن" بعد عثور الجيش الإسرائيلي على جثث 6 أسرى في قطاع غزة، ومقتل 3 عناصر شرطة في عملية إطلاق نار قرب حاجز ترقوميا، جنوبي الضفة الغربية.

من جانبه، أعلن اتحاد النقابات العمالية في إسرائيل (الهستدروت)، إضرابا اقتصاديا شاملا في إسرائيل، الإثنين، وذلك تلبية لدعوة منتدى عائلات الأسرى والرهائن المحتجزين في قطاع غزة، للضغط على حكومة نتنياهو ودفعها إلى إبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس.

المصدر: RT

عائلات الرهائن الإسرائيليين: نتنياهو لا يفوت فرصة واحدة لتخريب الصفقة

Stories

مطالبة أممية بتحرير الرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين

إقرأ المزيد

إقرأ المزيد