مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

الرئيس الإيراني يعيد تعيين مسؤول خاضع لعقوبات الأمم المتحدة رئيسا للوكالة النووية للبلاد

أفاد التلفزيون الإيراني، اليوم السبت، بأن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أعاد تعيين محمد إسلامي المشمول بعقوبات الأمم المتحدة منذ 16 عاما، رئيسا للوكالة النووية في البلاد.

الرئيس الإيراني يعيد تعيين مسؤول خاضع لعقوبات الأمم المتحدة رئيسا للوكالة النووية للبلاد
Globallookpress

وسوف يواصل إسلامي البالغ من العمر 67 عاما عمله كرئيس للبرنامج النووي المدني الإيراني وسيكون واحدا من عدة نواب للرئيس.

وتأتي إعادة تعيين الرئيس مسعود بزشكيان لإسلامي، في الوقت الذي مازالت تخضع فيه إيران لعقوبات صارمة فرضها الغرب في أعقاب انهيار الاتفاق النووي لعام 2015 الذي قيد الأنشطة النووية الإيرانية مقابل تخفيف العقوبات.

وكان بزشكيان قد تعهد خلال حملته الانتخابية إنه سيعمل على إنعاش الاتفاق النووي.

فرضت الأمم المتحدة عقوبات على إسلامي في عام 2008 بسبب "انخراطه بشكل مباشر في تقديم المساعدة لتطوير أنشطة نووية حساسة في إيران، أو بسبب تطوير أنظمة تسليم الأسلحة النووية"، عندما كان رئيسا لمعهد التدريب والبحوث للصناعات الدفاعية في البلاد.

وكان الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي قد عينه رئيسا للوكالة النووية الإيرانية لأول مرة في عام 2021، وقبل ذلك شغل إسلامي منصب وزير النقل والتطوير الحضري، اعتبارا من عام 2018، وذلك في عهد الرئيس الإصلاحي السابق حسن روحاني.

ويمتلك إسلامي سنوات من الخبرة في العمل بمجال الصناعات الدفاعية، كان آخرها توليه منصب نائب وزير الدفاع المسؤول عن الأبحاث والصناعة.

وحصل إسلامي على درجات علمية في الهندسة المدنية من جامعة ديترويت في ميشيغان وجامعة توليدو في أوهايو.

وجهت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا اتهامات إلى إيران بتكثيف أنشطتها النووية إلى ما هو أبعد بكثير من القيود التي وافقت عليها في اتفاق عام 2015، وبالفشل في التعاون مع المنظمة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.

في المقابل، اتهمت إيران الولايات المتحدة وحلفاءها بمواصلة تطبيق العقوبات الاقتصادية، التي كان من المفترض أن ترفع بموجب الاتفاق، مؤكدة أن برنامجها النووي سلمي ويهدف لتوليد الكهرباء وإنتاج النظائر المشعة لعلاج مرضى السرطان، وأنه ما زال يخضع للمراقبة الدائمة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وتقوم إيران ببناء منشأتين للطاقة النووية لدعم مفاعلها التشغيلي الوحيد الذي يعمل بقدرة تبلغ 1000 ميغاواط في مدينة بوشهر الساحلية الواقعة في جنوب البلاد، والذي بدأ العمل فيه بمساعدة روسيا في عام 2011.

وبموجب خطتها طويلة الأجل للطاقة، تهدف إيران إلى الوصول إلى قدرة كهربائية نووية تبلغ 20 ألف ميغاواط.

المصدر: AP

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود