مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • فريق ترامب
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

مسؤولون إسرائيليون: العملية في غزة لا يمكن أن تنتهي إلا بعد القبض على السنوار أو قتله

قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الجيش الإسرائيلي يثق في أن زعيم "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار، يختبئ داخل شبكة من الأنفاق، لكنه يتخذ دروعا بشرية من الرهائن بهدف ردع اعتقاله أو قتله.

مسؤولون إسرائيليون: العملية في غزة لا يمكن أن تنتهي إلا بعد القبض على السنوار أو قتله
زعيم "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار / Gettyimages.ru

وقال مسؤولون إسرائيليون حاليون وسابقون للصحيفة الأمريكية إن العملية الإسرائيلية في غزة لا يمكن أن تنتهي إلا بعد القبض على السنوار أو قتله أو عدم قدرته على إدارة "حماس"، لكن اتخاذه من الرهائن كدروع بشرية يحبط جهود إسرائيل لتفكيك الحركة، وإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من أربعة أشهر.

ووفقا لمسؤولين استخباراتيين وأمنيين إسرائيليين وأمريكيين وغربيين، فإن تحديد موقع السنوار "قد لا يكون صعبا، من الناحية التكتيكية أو السياسية، لكن الصعوبة تكمن في شن عملية عسكرية لقتله دون قتل أو إصابة العديد من الرهائن الذين يعتقد أنه يتخذهم دروعا بشرية".

وقال مسؤول إسرائيلي كبير: "الأمر لا يتعلق بتحديد مكانه، بل يتعلق بالقيام بشيء ما" دون المخاطرة بحياة الرهائن.

وأكد المسؤولون أن وكالات المخابرات الأمريكية ساعدت أيضا في تحليل الاتصالات والبيانات التي تم اعتراضها من محركات الأقراص الثابتة للكمبيوتر بالإضافة إلى المعلومات من الاستجوابات.

وحسبما قال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون فقد يساعد هذا التعاون في البحث عن السنوار. لكن لا يوجد أفراد من المخابرات الأمريكية على الأرض في غزة، ولا يساعد الأمريكيون إسرائيل في الجهود اليومية لتحديد مواقع مقاتلي حماس وضربهم ومنشآتهم.

وقال ضابط سابق في الموساد إن "الإسرائيليين لا يحتاجون إلى مساعدة من الأمريكيين لخوض الحرب"، معتبرا أن "السؤال في حد ذاته مهين".

وحسب الصحيفة سيكون قتل السنوار بمثابة نصر استراتيجي ورمزي كبير لإسرائيل، لكن بعض الخبراء يتساءلون عما إذا كان القضاء على زعيم واحد سيقرب الحكومة الإسرائيلية، من تحقيق هدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المتمثل في "القضاء على حماس"، وهو الهدف الذي يصفه النقاد بأنه "غير محدد وغير واقعي".

واعتبر الدبلوماسي الإسرائيلي ألون بينكاس أن "قتل السنوار سيكون بمثابة ممارسة للعدالة الخالصة.. إنه في الواقع يستحق الموت أكثر من مرة، بالنسبة للإسرائيليين فهو يمثل الشر المتجسد"، ولكن قتله لن "يقضي، على حماس أو يسقطها، ولن يمثل انتصارا، وسيكون ذلك بمثابة انتقام مبرر من رجل واحد، وسيجعل الإسرائيليين يشعرون بوجود عدالة لا أكثر ولا أقل".

وفي السر، أعرب بعض المسؤولين الإسرائيليين عن إحباطهم إزاء "هدف تدمير حماس"، الذي يرون أنه "مطلق بلا داع".

ويقولون إنه من الأكثر جدوى، "إضعاف حماس كمنظمة عسكرية، بقتل قادتها، إلى جانب عدد كاف من المقاتلين، بحيث لا تتمكن أبدا من شن هجوم بحجم 7 أكتوبر مرة أخرى.

وفي حديثه لـ"واشنطن بوست"، قال ضابط سابق في الموساد، لا يزال على اتصال وثيق مع زملائه، إن "قتل السنوار ومساعديه كان مهما، ولكنه جزء واحد فقط من مطلب أوسع لتدمير القدرة العسكرية لحماس".

وأكد أحد الأشخاص المقربين من القيادة الإسرائيلية العليا أن "قتل السنوار لن ينهي الحرب، لكنه قد يعجل بزوال حماس"، لافتا إلى أن "قتل السنوار، سيشجع المزيد من سكان غزة على التحدث علنا وتحمل المسؤولية بدون حماس".

ووفق المصدر فمن شأن مقتل السنوار أن يقطع العلاقات الحيوية بين حماس وشبكتها الدولية، مضيفا: "نحن نعلم بالطبع أن شخصا آخر سيحل محله، لكن ذلك سيؤدي إما إلى انقسام حماس أو إضعافها بشكل كبير".

المصدر: "واشنطن بوست"

التعليقات

"لا يوجد شيء اسمه فلسطين".. تصريحات لسفير أمريكا المنتظر عن ضم الضفة الغربية (فيديو)

سفير إيران يتحدث عن اللحظات التي سبقت انفجار البيجر بيده ويكشف عن وضعه الصحي

"سنتكوم" تعلن توجيه ضربات جوية لجماعات "مرتبطة بإيران" في سوريا

جونسون يكشف شرط إرسال بريطانيا قواتها إلى أوكرانيا

بوريل يدعو لرفض أي اتفاق محتمل بين موسكو وواشنطن حول إنهاء الصراع في أوكرانيا

"لا تنسونا وافعلوا ما تستطيعون كي نعود!".. الأسير توربانوف يطالب الإسرائيلين بالتظاهر (فيديو)