مباشر

Stories

41 خبر
  • انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"
  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

    انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

    حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

مفهوم العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين قد يعود إلى صيغة G2

قد يصبح مفهوم التفاعل بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية في صيغة G2 (مجموعة الاثنين) مناسبا مرة أخرى.

مفهوم العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين قد يعود إلى صيغة G2
صورة أرشيفية / Guenter FischerimageBROKER.com / Globallookpress

جاء ذلك في افتتاحية نشرتها اليوم الخميس "جريدة جنوب الصين الصباحية"، حيث تابعت الجريدة أن تلك الصيغة قد تصبح مناسبة مرة أخرى على خلفية الاضطرابات التي تحدث في العالم وعودة العالم متعدد الأقطاب وطول أمد الصراع بين روسيا وأوكرانيا.

وكتبت الجريدة: "في عالم على أعتاب حرب باردة جديدة، قد تجد صيغة G2 المهجورة للعلاقات الصينية الأمريكية مكانتها مرة أخرى تحت الشمس"، مشيرة إلى أن الأسبوعين المقبلين سيكونان مهمين للعالم بأسره. وذلك في ضوء مؤتمر الأمم المتحدة حول تغير المناخ في شرم الشيخ، وقمة مجموعة العشرين في أندونيسيا.

وتابعت الجريدة: "من الواضح أن مصير هذه الأحداث والعالم بأسره سيعتمد على كيفية قيام بكين وواشنطن بالوقوف على أهبة الاستعداد للتعاون مع عودة النظام الدولي متعدد الأقطاب، مدفوعا بالحرب التي طال أمدها بين روسيا وأوكرانيا والمشاحنات المريرة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين". حيث يعتقد كاتب المقال أن مناقشة مفهوم الارتباط غير الرسمي داخل صيغة G2 بين الصين والولايات المتحدة، والذي أصبح شائعا بعد الأزمة المالية العالمية عام 2008، قد عاد أيضا.

وهذه الصيغة، كما تذكر الجريدة، روج لها بنشاط عالم السياسة الأمريكي ومستشار الأمن القومي السابق للولايات المتحدة زبيغنيو بريجنسكي، والذي يتمثل في تقديم العلاقات الأمريكية الصينية كشراكة شاملة، ومنع الصدام بين الحضارتين. ووفقا لمؤيدي هذه الصيغة/المشروع، فإن منح الصين مكانة شريك قريب من النظير يمكن أن يساعد في تشجيع بكين على اللعب وفقا للقواعد، وتشجيع التعاون لتجنب المنافسة الصفرية معها.

وتتابع الجريدة: "بالنظر إلى الماضي، فإن تلك كانت بمثابة فرصة ضائعة بالنسبة للصين. فإذا قبلت بكين بصيغة G2 وهي مبادرة نادرة للقيادة المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والصين على المسرح العالمي، فقد يتغير مسار تنمية العلاقات الثنائية والعالم بأسره".

في الوقت نفسه تشير الجريدة إلى أن هذا المفهوم في البداية لم يتعارض مع رغبة بكين في أن تصبح لاعبا معتبرا وعظيما على قدم المساواة مع واشنطن. ومع ذلك فقد رأت الصين في ذلك فخا من جانب الولايات المتحدة الأمريكية يهدف إلى إعاقة تنميتها.

يتابع المقال: "لقد أصبح انسحاب بكين من صيغة G2 فيما بعد علامة فارقة في العلاقات الثنائية بين البلدين، ما مثل صعودا متزايد الثقة والحزم للصين، فضلا عن انعكاس حاد في سياسة واشنطن التي استمرت لعقود طويلة في التعامل مع الصين". ويستنتج المقال: "في عالم من الفوضى وعدم اليقين بعد جائحة كورونا، من الواضح أن صيغة G2 قد اكتسبت أهمية ملحة حيث تحول تركيزها من التعاون إلى كيفية كبح التوترات".

المصدر: تاس

التعليقات

أول تعليق من حزب الله بعد إعلان الجيش الإسرائيلي استهداف شخصية كبيرة من الحزب في الضاحية الجنوبية

مسؤولان أمريكيان يتحدثان عن حملة عسكرية إسرائيلية أكبر في لبنان ورد حزب الله القادم على اغتيال قادته

"بعد اغتيال قائد نخبة حزب الله".. رئيس الأركان الإسرائيلي يتحدث عن أيام هامة على جبهة الشمال

الدفاع الروسية: إصابة سفينة محملة بأسلحة قدمها الغرب لأوكرانيا

الغرب يدق ناقوس الخطر بسبب تهديد قاتل.. ما علاقة "قنبلة القيصر" الروسية؟

"فورين بوليسي": إسرائيل بتفجيرها أجهزة "بيجر حزب الله" خسرت الورقة الرابحة ولم تعد تمتلكها للمستقبل

الجيش الإسرائيلي: قصفنا اجتماعا تحت الأرض قاده عقيل مع قادة "الرضوان" في الضاحية الجنوبية لبيروت

"من دِهنو سَقّيلو".. قديروف يمازح ماسك ويعلن إرسال "تسلا" جديدة لمنطقة العمليات (فيديو)

محلل إسرائيلي: "حزب الله" ارتكب 3 أخطاء قاتلة فتحت الباب أمام الموساد لضربه بقوة

هل يحضر نصر الله لعمل "من حيث لا يحتسبون؟".. قراءة في خطاب الأمين العام لحزب الله اللبناني

الدفاع الروسية في حصاد آخر أسبوع للعملية الخاصة: خسائر أوكرانيا بلغت 16.8 ألف جندي