وأعربت الخبيرة عن حزنها لارتفاع عدد جرائم القتل والاعتداءات على المصابين بالمهق، المرتبطة "بالقناعة الخاطئة بأن استخدام أجزاء أجسامهم في العقاقير يمكن أن يجلب الحظ والرخاء".
وأضافت أن "ما يزيد من شدة المأساة هو أن معظم الضحايا من الأطفال".
وأشارت إلى أن زيادة الفقر خلال فترة وباء فيروس كورونا دفعت بالكثيرين إلى الاستعانة بالسحر لجلب الرخاء.
وحسب الأمم المتحدة فإن معظم حالات الاعتداء على المصابين بالمهق والتمييز ضدهم، تسجل في إفريقيا.
المصدر: نوفوستي