مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

27 خبر
  • فيديوهات
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

نظرية جديدة قد تحل لغز أحجار ستونهنج الشهيرة

يعتقد الباحثون أنهم تمكنوا من حل لغز كيفية نقل أحجار ستونهنج إلى موقع الهيكل الشهير، بالقرب من سهل ساليسبري بمقاطعة ويلتشير جنوبي غرب إنجلترا

نظرية جديدة قد تحل لغز أحجار ستونهنج الشهيرة
ستونهنج / Peter Adams / Gettyimages.ru

ويزعم الباحثون أن الأحجار الضخمة لستونهنج نقلت من محاجر ويلز باستخدام "طريق حجري سريع" من مقاطعة بيمبروكشاير إلى ويلتشير، ما يفسر كيفية وصول الأحجار من ويلز إلى سهل ساليسبري.

وتوضح النظرية الجديدة أنه تم نقل الحجارة الرملية لأول مرة من مونماوث باستخدام الحيوانات والبكرات، ثم عبرت الحجارة نهر سيفرن في المنطقة بطريقة أو بأخرى، أو أنه تم نقلها عبر نهر أفون.

ويقول ريتشارد بيفينز من متحف ويلز، وروب إيكسر من جامعة ليستر، إنه على الرغم من عدم معرفة مصدر حجر "Altar" بالتحديد، إلا أنه على الأرجح قد جاء من منطقة "Senni Beds" التي تمتد من لانيلي إلى هيريفوردشاير.

وأشار الباحثون إلى أن "تقنيات تحليل جديدة إلى جانب المجهر الضوئي، أدت مؤخرا إلى فتح التحقيق مجددا في نظرية هربرت هنري توماس، التي تعود إلى عام 1992"، حيث كشفت التحليلات أن نظرية توماس التي تدعي أن الحجارة نقلت إلى ستونهنج من منطقة بريسلي شمال بيمبروكشاير، كانت على خطأ.

وتشير التقارير السابقة إلى أن الأحجار الكبيرة التي تسمى "sarsen" والتي تشكل الحلقة الخارجية للنصب الأثري هي أحجار محلية من مدينة مارلبورو، بينما تعود الأحجار الصغيرة الزرقاء إلى جبال بريسيلي في بيمبروكشاير، أما الحجر الرملي الرئيسي "Altar Stone" فهو غريب عن المنطقتين.

المصدر: ذي صان

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف