مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا الجديدة
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • اشتباكات على الحدود السورية اللبنانية

    اشتباكات على الحدود السورية اللبنانية

تأثير الشخصية المرحة في التعامل مع الأزمات

أثبت الباحثون من جامعة ولاية أوريغون أن الأشخاص الأكثر مرحا في الحياة يستطيعون التغلب على الصعوبات والخروج من الأزمات بشكل سريع وفعال.

تأثير الشخصية المرحة في التعامل مع الأزمات
صورة أرشيفية / naukatv.ru

وقام العلماء في ذروة الجائحة باستطلاع آراء 500 أمريكي حول سلوكياتهم وحالتهم المزاجية، ووجدوا أن الأشخاص الأكثر مرحا كانوا أكثر قدرة على تحمل أجواء الذعر وأوضاع عدم اليقين التي سادت في ذلك الوقت. وقد أطلقوا على هذا النهج اسم "صنع الليموناضة" (ليمنادينغ) المستوحى من القول المأثور: "إذا أعطتك الحياة ليمونا، فاصنع منه ليموناضة".

وكانت جائحة COVID-19 اختبارا صعبا للبشرية، ولكنها أيضا كانت فرصة جيدة لتقييم القدرات التكيفية.
طُلب من المشاركين تقييم مدى مرحهم باستخدام مقياس يقيس مدى عفوية كل شخص. ثم تم تقسيمهم إلى مجموعتين، وهما 126 شخصا من الأقل مرحا و126 من الأكثر مرحا. وتم استكشاف تجاربهم المتعلقة بالجائحة، مثل الخوف من العدوى، القلق بشأن المستقبل، والشعور بالدعم.

وأظهر المشاركون الأكثر مرحا تفاؤلا أكبر تجاه المستقبل، خاصة فيما يتعلق بنجاح اللقاحات وعودة الحياة إلى طبيعتها. ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أنهم يقللون من شأن الظروف الحالية.

ووفقا لعالمة الاجتماع شيانيو "شارون" شين، فإن "نظاراتهم الوردية" كانت تعمل بشكل انتقائي.
وأن الأشخاص المرحين لم يقللوا من مخاطر COVID-19 ولم يبالغوا في تقدير فعالية الإجراءات الوقائية، بل ركزوا على فرص التغيير الإيجابي والنمو، مما أضاء الطرق المحتملة للمضي قدما حتى في الأوقات المظلمة."

أفادت كلا المجموعتين بأنهما شعرتا بنفس القدر من الضعف والعزلة، لكن المشاركين الأكثر مرحا اتخذوا خطوات أكثر إبداعا ونشاطا للتكيف مع الظروف الصعبة، على الرغم من أن وقت فراغهم لم يكن أطول بكثير في ظل القيود المفروضة. ومع ذلك، شعروا بأنهم أكثر نشاطا وسعادة وتفاعلا في حياتهم اليومية.

وحذرت شين من أن الدراسة لم تهدف إلى إيجاد طرق لتطوير نظرة مرحة للحياة، بل إلى قياس هذه المهارات فقط. ومع ذلك، قدمت بعض التوصيات:

- قم بأنشطة تجلب لك الفرح.

- كن منفتحا على تجارب جديدة.

- تواصل مع أشخاص يجعلونك تضحك. 

نُشرت نتائج الاستبيان في مجلة Frontiers in Psychology

المصدر:  Naukatv.ru

 

 

 

التعليقات

إثر اشتباكات عنيفة على حدود سوريا.. الرئيس اللبناني يعطي توجيهاته للجيش بالرد على مصادر النيران

مسؤول سوري يزور قاعدة "حميميم" الروسية وإجراءات لتعزيز الأمن وحصر السلاح بيد الدولة (صور)

إيران ردا على ترامب: أي عمل عدواني ضدنا سيواجه بعواقب وخيمة

مساعد بوتين عن المفاوضات مع واشنطن حول أوكرانيا: لا نفقد الأمل ونتمسك بكل شيء

"أمام الشعب اليمني طريق وحيد".. خامنئي يعلّق على الضربات الأمريكية لليمن

تبادل اتهامات بين دمشق وحزب الله بعد هجوم صاروخي استهدف إعلاميين وعناصر من الجيش السوري (فيديوهات)