مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

هل يضر تنفسنا بالبيئة حقا؟!

تزعم دراسة جديدة أن الغازات الموجودة في الهواء الناتجة عن زفير الإنسان تؤدي إلى زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري.

هل يضر تنفسنا بالبيئة حقا؟!
صورة تعبيرية / artpartner-images / Gettyimages.ru

ويقول العلماء إن الميثان وأكسيد النيتروز الموجودين في الهواء الذي نزفره، يشكلان ما يصل إلى 0.1% من انبعاثات الغازات الدفيئة في المملكة المتحدة.

وقاد الدراسة الجديدة الدكتور نيكولاس كوان، عالم فيزياء الغلاف الجوي في مركز المملكة المتحدة للبيئة والهيدرولوجيا في إدنبره.

ويقول كوان وزملاؤه: "يمكن أن يحتوي الزفير البشري على تركيزات صغيرة ومرتفعة من الميثان (CH4) وأكسيد النيتروز (N2O)، وكلاهما يساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري. نود أن نحث على الحذر في افتراض أن الانبعاثات الصادرة عن البشر لا تذكر".

ويتنفس البشر الأكسجين ويخرجون ثاني أكسيد الكربون. أما بالنسبة للنباتات، فالأمر على العكس من ذلك؛ تستخدم النباتات ثاني أكسيد الكربون لإنتاج الأكسجين كمنتج ثانوي (العملية المعروفة باسم التمثيل الضوئي).

وتمتص النباتات بشكل أساسي كل ثاني أكسيد الكربون المنبعث في التنفس البشري، لذا فإن مساهمة ثاني أكسيد الكربون النتاج عن البشر في تغير المناخ هي في الأساس صفر، كما قال الدكتور كوان.

ولا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للميثان وأكسيد النيتروز، حيث أن النباتات لا تستخدم هذه الغازات في عملية التمثيل الضوئي.

ودرس العلماء انبعاثات الميثان وأكسيد النيتروز في التنفس البشري من 104 متطوعين بالغين من سكان المملكة المتحدة.

وطُلب من المشاركين أن يأخذوا نفسا عميقا ويحبسونه لمدة خمس ثوان، ثم الزفير في كيس بلاستيكي قابل للإغلاق. وتم جمع ما مجموعه 328 عينة تنفس، وسجل كل مشارك تفاصيل مثل العمر والجنس والتفضيلات الغذائية.

وبعد تحليل العينات، وُجد أن أكسيد النيتروز ينبعث من كل مشارك، ولكن تم العثور على غاز الميثان في أنفاس 31% فقط من المشاركين.

ولم يتمكن العلماء من العثور على أي صلة بين الغازات الموجودة في النفس والنظام الغذائي، على الرغم من أنه من المعروف أن آكلي اللحوم يغذون أزمة المناخ بطرق أخرى.

ويؤكد الخبراء أن دراستهم نظرت فقط إلى الغازات الدفيئة عن طريق التنفس، وبالتالي فهي لا تقدم تقديرا شاملا لبصمة الانبعاثات التي يصدرها الفرد.

يذكر أن غاز الميثان يُنتج داخل جسم الإنسان عن طريق الكائنات الحية الدقيقة التي تسمى مولدات الميثان، والتي تستعمر الجهاز الهضمي لدينا. ويعبر الميثان إلى الدم وينتقل إلى الرئتين حيث يمكن إخراجه عن طريق الزفير.

وفي الوقت نفسه، تقوم البكتيريا الموجودة في الأمعاء وتجويف الفم بتحويل النترات الموجودة في الطعام والماء إلى أكسيد النيتروز، الذي يتسرب أيضا في أنفاس الإنسان.

نشرت الدراسة في مجلة PLOS One.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!