مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • كأس العالم لكرة القدم
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العالم لكرة القدم

    كأس العالم لكرة القدم

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

    حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

تحدثك إلى طفلك يمكن أن يغير دماغه على المستوى الخلوي!

أظهر بحث جديد أن التحدث إلى الأطفال يمكن أن يساعد على تشكيل بنية أدمغتهم المتنامية.

تحدثك إلى طفلك يمكن أن يغير دماغه على المستوى الخلوي!
صورة تعبيرية / TommL / Gettyimages.ru

ووجدت دراسة قادها باحثون في جامعة إيست أنجليا في المملكة المتحدة أن الأطفال الصغار الذين يسمعون المزيد من الكلام بشكل منتظم لديهم خلايا عصبية أكثر كفاءة.

على وجه التحديد، أظهرت فحوصات الدماغ أن مناطق معالجة اللغة تحتوي على تركيز أكبر من الميلين (المايلين)- الغلاف العازل الذي يحيط بالخلايا العصبية ويسمح لها بإرسال الرسائل بشكل أسرع وأكثر كفاءة. وما إذا كان هذا الميلين الإضافي يؤثر فعليا على القدرات اللغوية لطفل يبلغ من العمر عامين ونصف، غير معروف، لكن الباحثين يشكون في أنه يمكن أن يكون له فوائد مهمة.

ويقولون إن التفاف الميلين حول خلية عصبية يشبه إلى حد ما وضع شريط لاصق على أنبوب به ثقوب. ويساعد العصبون في الحصول على المزيد من إشاراته من النقطة أ إلى النقطة ب، ما يعزز اتصاله بالخلايا العصبية الأخرى.

ويقول جون سبنسر، عالم النفس المعرفي بجامعة إيست أنجليا: "على الرغم من أنه لا يزال هناك الكثير لتتعلمه عن هذه العمليات، فإن الرسالة الموجهة إلى مقدمي الرعاية واضحة - تحدث إلى طفلك. إنهم ليسوا فقط يستمعون، ولكن مدخلات لغتك تشكل حرفيا أدمغتهم".

وهذه الرسالة بسيطة، لكنها تأتي مع بعض النتائج المعقدة. في الدراسة، لم يؤد المزيد من الحديث دائما إلى زيادة كفاءة الخلايا العصبية في أدمغة الأطفال.

وكان لدى الباحثين أكثر من 140 طفلا ورضيعا يرتدون أجهزة تسجيل على مدار ثلاثة أيام. وفي آلاف الساعات من التسجيلات الصوتية التي تم جمعها، تمكن الباحثون من سماع ما يسمعه الأطفال كل يوم.

وبعد ذلك، اختار الفريق ما يزيد قليلا عن نصف هؤلاء الأطفال للخضوع لفحص التصوير بالرنين المغناطيسي أثناء القيلولة.

وبين الأطفال الرضع بعمر ستة أشهر، ارتبطت زيادة المدخلات اللغوية على أساس يومي بتقليل تكوّن النخاع - وهي النتيجة المعاكسة لما وجد عند الأطفال الأكبر سنا بعامين.

وكان هذا غير متوقع، ولكن كما يوضح سبنسر، فإن نمو دماغ الطفل يمر بشكل طبيعي عبر مراحل. وينشغل دماغه أحيانا ببناء خلايا جديدة، بينما ينشغل أحيانا بتكرير الخلايا التي قام ببنائها بالفعل.

وفي السنوات القليلة الأولى من الحياة، يبدو أن النمو الهائل للدماغ يأخذ زمام المبادرة. وبحلول سن الثانية، يكون الشخص قد اكتسب بالفعل 80% من حجم دماغ الشخص البالغ.

وبعد ذلك، تبدأ مراحل التقليم والتنشئة حقا.

وكتب سبنسر في مقال حديث لـ The Conversation: "يشير هذا إلى أن الحديث مهم تماما في ستة أشهر مثل 30 شهرا، لكنه يؤثر على الدماغ بشكل مختلف لأن الدماغ في "حالة" مختلفة.

وفي ستة أشهر، على سبيل المثال، من الممكن أن يؤدي سماع المزيد من اللغة إلى تأخير تكوّن النخاع وتسهيل نمو الدماغ بدلا من ذلك. في الوقت الحالي، هذه مجرد تكهنات.

وقال سالوني كريشنان، عالم الأعصاب الإدراكي التنموي الذي لم يشارك في الدراسة، لصحيفة الغارديان إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم دور الميلين في التعلم.

ويقول: "لم يتضح بعد ما إذا كان تكاثر النخاع في هذه المناطق مفيدا للغة المستقبلية أو التطور المعرفي، أو ما إذا كان هذا نمطا مستقرا عبر الطفولة".

ومع ذلك، فقد أظهرت الكثير من الدراسات أن التعرض للغة أمر مهم لمعالجة لغة الطفل، والمفردات والقواعد والتفكير اللفظي. ومع ذلك، فإن كيفية ترجمة هذه المهارات إلى عمليات في الدماغ تظل غير معروفة إلى حد كبير.

وبعد ساعات فقط من ولادتهم، تظهر على أدمغة الأطفال علامات تدل على أنهم يتعلمون بالفعل أصوات اللغة. ويرتبط "حديث الأطفال" بالمهارات اللغوية المحسنة على المدى الطويل.

علاوة على ذلك، وجدت الدراسات السابقة أن الأطفال في سن الرابعة إلى السادسة الذين لديهم محادثات أكثر مع البالغين يظهرون أيضا تكوّنا نقيا أكبر في مناطق الدماغ المرتبطة باللغة.

وتقدم النتائج الجديدة تأثيرا مشابها حتى للأطفال الأصغر سنا.

وهناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم كيفية ترجمة هذه التغييرات الهيكلية إلى تعلم اللغة.

لكن في الوقت الحالي، من الحكمة أن تتذكر الآتي: الأطفال يستوعبون ما تقوله أكثر مما تعتقد.

نُشرت الدراسة في مجلة علم الأعصاب The Journal of Neuroscience.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

تقرير عبري عن الحرب القادمة ضد "حزب الله" و5 أسباب تمنع إسرائيل من اتخاذ خطوات عسكرية متسرعة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية