مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

    مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

  • أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

  • تصريحات بوتين في منتدى فالداي

    تصريحات بوتين في منتدى فالداي

اكتشاف 400 مقبرة حجرية مليئة باللوحات الجدارية والكنوز في تركيا

اكتشف علماء الآثار في تركيا 400 مقبرة منحوتة في الصخور تعود إلى ما قبل 1800 عام وتشكل جزءا من واحدة من أكبر مقابر الحجرات الصخرية في العالم.

اكتشاف 400 مقبرة حجرية مليئة باللوحات الجدارية والكنوز في تركيا
صورة تعبيرية / Krugloff / Gettyimages.ru

وعثر الفريق على المقابر في مدينة "بلوندوس" التاريخية، الواقعة على بعد نحو 180 كيلومترا شرق بحر إيجه، فيما يعرف الآن بتركيا.

وتأسست المدينة في عهد الإسكندر الأكبر وظهرت خلال العصرين الروماني والبيزنطي.

وقال بيرول جان، عالم الآثار بجامعة أوشاك في تركيا ورئيس مشروع "بلوندوس" للتنقيب، إن المقابر مليئة بالتوابيت، والعديد منها يحتوي على العديد من الموتى، وهو دليل على أن العائلات استخدمت هذه المقابر للدفن على مدى أجيال عديدة.

وصرح لموقع "لايف ساينس": "نعتقد أن حجرات مقابر بلوندوس المنحوتة في الصخور، والتي يوجد فيها العديد من التوابيت، استخدمت كمقابر عائلية، وأنه تم إعادة فتح المقابر لكل فرد من أفراد الأسرة المتوفين، ووقع إجراء مراسم الدفن وإغلاقها مرة أخرى".

وشرح جان أن مدينة بلوندوس تقع على تل محاط بوادي، وهو في الواقع فرع من وديان Uşak الشاسعة، وهو أحد أطول أنظمة الوادي في العالم.

وبنى سكان بلوندوس المقبرة في منحدرات الوادي. وأوضح جان: "بسبب الطبيعة الصخرية للمنحدرات المحيطة بالمدينة، فإن أسلوب الدفن الأكثر تفضيلا كان المقابر على شكل حجرة منحوتة في الصخور الصلبة".

وعلى الرغم من معرفة علماء الآثار للمقبرة لأكثر من 150 عاما، إلا أنهم لم يجروا حفريات منهجية في بلوندوس، ولهذا بدأ فريق جان مشروع التنقيب في عام 2018، بهدف توثيق الآثار وإعادة حفظها.

وحتى الآن، حدد العلماء معبدين، ومسرحا، وحمّاما عاما، وقاعة للألعاب الرياضية، وكاتدرائية، وأسوار وبوابة المدينة، وقنوات مائية، وضريحا مخصصا لبطل يوناني أو روماني قديم يُعرف باسم مالك الحزين، ومقابر حجرية منحوتة في الصخور.

وقال جان: "بصرف النظر عن هذا، نعلم أن هناك العديد من الهياكل الدينية والعامة والمدنية لا تزال تحت الأرض".

ويشار إلى أنه في عام 2018، عند التنقيب في أحد مقابر الحجرات الصخرية، وجد علماء الآثار عظاما بشرية تعود إلى القرنين الثاني والثالث الميلادي، لذلك، في عام 2021، ركز الفريق على المقبرة.

وكشف جان: "نتيجة لهذا العمل، الذي كان خطيرا في بعض الأحيان، وقع الانتهاء من توثيق ما يقارب 400 مقبرة حجرية محفورة بالصخور يمكن ملاحظتها على السطح".

وتشير القطع الفخارية والعملات المعدنية المكتشفة في المقابر المحفورة إلى أنها تعود إلى القرن الثاني والقرن الرابع الميلادي، خلال الفترة الرومانية.

وأوضح جان: "بالإضافة إلى ذلك، فإن تقنية الرسم على الجدران التي تغطي جدران وأقبية وأسقف المقابر وأسلوب المناظر النباتية والتصويرية التي تصور عليها تظهر الخصائص الرومانية".

وعثر الفريق على أنواع مختلفة من مقابر الحجرات المنحوتة بالصخور، بما في ذلك الغرف ذات الغرفة الواحدة، بالإضافة إلى "الهياكل المعقدة التي تشكلت بترتيب الغرف الواحدة تلو الأخرى".

وتابع جان: "لم يقع إنشاء هذه الغرف دفعة واحدة. ويُفهم من الآثار الموجودة على الجدران أن هذه المقابر صممت في الأصل كغرفة فردية. ومع ذلك، عندما لم يكن هناك مكان للدفن في هذه الغرفة الفردية، توسعت الغرفة للداخل وأضيفت الغرف الثانية والثالثة والرابعة".

وأوضح جان أن بعض المقابر ما تزال تحتوي على قطع أثرية من المحتمل أنها وضعت لتساعد المتوفى في الحياة الآخرة، والتي شملت مرايا وتيجان وخواتم وأساور ودبابيس شعر وأدوات طبية وأحزمة وأكوابا للشرب ومصابيح زيت، وكلها تسلط الضوء على الأشخاص المدفونين في المقابر مثل جنسهم ومهنهم وعاداتهم وتاريخ دفنهم.

ووقع تزيين جدران وسقوف غرف الدفن هذه بلوحات ملونة ومعقدة، على الرغم من أن العديد منها تدهور على مدى آلاف السنين، ولا تزال اللوحات الجدارية في 24 من هذه الغرف مرئية، لكنها في حالة سيئة.

وأشار جان: "بعض هذه المقابر استخدمها الرعاة منذ زمن طويل كملاجئ للحيوانات. وكانت اللوحات الجدارية مغطاة بطبقة كثيفة من السخام الأسود بسبب الحرائق التي اندلعت في تلك الأوقات. لكن فريق الترميم والتنقيب تمكن من تنظيف بعض اللوحات، وكشف عن المشاهد الزهرية والهندسية والتصويرية النابضة بالحياة المرسومة على الجدران".

وكشف جان أن فريق علماء الآثار يخطط لإجراء دراسات الحمض النووي والكيميائي التي ستكشف عن أسلاف الأفراد المتوفين، بالإضافة إلى جنسهم وعمرهم وعاداتهم الغذائية.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

مذبحة وأصبحنا "غزة أوروبا".. مفقودون في أحداث أمستردام وتعليقات لليمين المتطرف

نص كلمته أمام فالداي.. بوتين يحدد 6 أسس للنظام العالمي الجديد ويكشف عن "ابتسامة السبع الماكرة"

نتنياهو يحرك طائرات إنقاذ إلى هولندا لنقل إسرائيليين أصيبوا في مواجهات مع مؤيدين لفلسطين

أمستردام.. جنود إسرائيليون يهتفون لإبادة أطفال غزة والجيش يصدر أوامر بحظر سفرهم إلى هولندا (فيديو)

حملة نسوية تطالب الأمريكيات بالامتناع عن معاشرة الرجال بذريعة فوز ترامب

الاعتراف بفلسطين وفيضانات فالنسيا سبب استفزازات المشجعين الإسرائيليين للجماهير في أمستردام (فيديو)

كيف سينهي ترامب النزاع الأوكراني؟. "وول ستريت جورنال" تعرض "الخطط المقترحة"