مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • لبنان يترقب انتخاب الرئيس
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • لبنان يترقب انتخاب الرئيس

    لبنان يترقب انتخاب الرئيس

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

موجة الحر الشديد في سيبيريا العام الماضي قد تطلق "قنبلة موقوتة"!

أدت موجة حر عام 2020 خلال الصيف في سيبيريا إلى زيادة انبعاثات غاز الميثان من الحجر الجيري، وهو حدث يمكن أن يؤدي إلى إصابة الغلاف الجوي للأرض بـ "قنبلة الميثان".

موجة الحر الشديد في سيبيريا العام الماضي قد تطلق "قنبلة موقوتة"!
صورة تعبيرية / Staffan Widstrand / Gettyimages.ru

ووجدت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة Bonn، أن الموجة الحارة الشديدة في سيبيريا أدت إلى "شذوذ في درجة الحرارة" بمقدار 6 درجات مئوية خلال الفترة الزمنية الأساسية 1979-2000.

ومنذ يونيو 2020، كانت هناك زيادة في تركيز الميثان في منطقتين: حزام Taymyr Fold وحافة منصة سيبيريا.

ووجد الباحثون أنه في أوائل عام 2021، انتشر الميثان في جميع أنحاء المنطقة. وما يثير القلق حول المنطقتين هو أن حجر الأساس تشكل من تشكيلات من الحجر الجيري من حقبة Paleozoic، والتي يعود تاريخها إلى ما قبل 541 مليون سنة.

وقال الدكتور نيكولاس فرويتزهايم، المعد الرئيسي للدراسة، الأستاذ بجامعة Bonn في بيان: "الميثان خطير بشكل خاص هنا لأن احتمالية ارتفاع درجة حرارته أعلى بعدة مرات من ثاني أكسيد الكربون".

ووفقًا لصندوق الدفاع عن البيئة، يمتلك الميثان 80 ضعفا من قوة الاحترار التي يمتلكها ثاني أكسيد الكربون على مدار العشرين عاما الأولى التي يضرب فيها الغلاف الجوي.

وقارن الباحثون التوزيع المكاني والزماني لتركيزات الميثان في هواء شمال سيبيريا بالخرائط الجيولوجية للتوصل إلى نتائجهم. وحوالي 15% من نصف الكرة الشمالي أو 11% من الكرة الأرضية بأكملها مغطاة بالتربة الصقيعية، وفقا لدراسة أجريت في أبريل 2021.

وإذا تم إذابة هذا الجزء من الأرض بسبب تغير المناخ، فقد يكون ذلك مقلقا بشكل خاص، نظرا للتأثيرات التي قد تترتب على ارتفاع درجات الحرارة.

وأشارت الأبحاث السابقة إلى أن ذوبان التربة الصقيعية من شأنه أن يساهم في ارتفاع 0.2 درجة مئوية "فقط" بحلول عام 2100، ولن يؤدي إلى "قنبلة الميثان"، لكن الدراسة الجديدة تتحدى هذا الافتراض.

ولاحظ فرويتزهايم أن تكوّن التربة في هذه المناطق "رقيقة جدا إلى غير موجودة"، لذلك لا داعي للقلق بشأن الميثان من التربة المتحللة.

ومع ذلك، من المحتمل أن تصبح أنظمة الكسر والكهوف في الحجر الجيري مسامية مع درجات حرارة أعلى.

وأوضح أنه نتيجة لذلك، فإن الغاز الطبيعي الذي يتكون أساسا من غاز الميثان من الخزانات داخل وتحت التربة الصقيعية يمكن أن يصل إلى سطح الأرض.

وتابع فروتيزهايم: "الكميات المقدرة من الغاز الطبيعي في باطن الأرض لشمال سيبيريا ضخمة. وعندما تُضاف أجزاء من هذا إلى الغلاف الجوي عند ذوبان التربة الصقيعية، فقد يكون لذلك تأثيرات دراماتيكية على المناخ العالمي المحموم بالفعل".

ونُشرت الدراسة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.

وأعربت عدة مجموعات من العلماء عن مخاوفها بشأن ما يمكن أن يحدث إذا ذابت التربة الصقيعية للأرض.

وفي يوليو 2020، وجدت مجموعة منفصلة من الخبراء أن زيادة ذوبان التربة الصقيعية يمكن أن تؤدي إلى إطلاق الميكروبات 40 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي أكثر مما كان يُعتقد سابقا.

وأعربت دراسات أخرى، بما في ذلك دراسة نُشرت في سبتمبر 2017، عن قلقها بشأن الكشف عن الأمراض القديمة المحاصرة في التربة الصقيعية.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وزير الدفاع السوري يكشف ما تسعى إليه الإدارة الجديدة بين الجيش والشعب

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وسائل إعلام سورية: توغل إسرائيلي جديد جنوبي القنيطرة وسط عمليات تفتيش وتجريف للمزارع (فيديوهات)

السفارة الأمريكية لدى دمشق: المسؤولون الأمريكيون تواصلوا مع السلطات المؤقتة في دمشق مجددا

مسؤولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

تركيا تؤكد استعدادها لإسقاط الطائرات الإسرائيلية في حالة "دعم الوحدات الكردية"