مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

68 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فريق ترامب
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

اكتشاف غامض من مصر القديمة يثير حيرة العلماء!

قال خبراء إن معظم الملابس البارزة في الفن المصري القديم واضحة نسبيا لدرجة يمكن فك تشفيرها، ولكن "مخاريط" يمكن ارتداؤها بشكل خاص أثارت حيرة علماء الآثار.

اكتشاف غامض من مصر القديمة يثير حيرة العلماء!
اكتشاف غامض من مصر القديمة يثير حيرة العلماء! / Harald Nachtmann / Gettyimages.ru

والآن، حدد علماء ولأول مرة اثنين من هذه المخاريط، تزيّن رؤوس هياكل عظمية يعود تاريخها إلى زهاء 3300 سنة. وتوصلوا إلى الاكتشاف في مقابر مدينة أخيتانون، المعروفة أيضا باسم تل العمارنة.

ويمكن أن يساعد الاكتشاف هذا في حل العديد من النظريات حول معنى المخاريط الرأسية، ووظيفتها الفعلية.

وكتب العلماء في ورقتهم البحثية: "إن التنقيب عن مخروطين في مقابر تل العمارنة (أخيتانون)، يؤكد أن مخروط الرأس ثلاثي الأبعاد الذي يعتمد على الشمع، كان يوضع على رأس الموتى في مصر القديمة، وأن استخدام المخاريط لم يكن مقتصرا على النخبة العليا".

وأُنشئت مدينة أخيتانون من قبل الملك الفرعوني أخناتون، الذي اشتهر بميوله الدينية وأقام عبادة خاصة به لإله الشمس آتون. وأعلن أخيتانون عاصمة له عام 1346 قبل الميلاد، ولكن تم التخلي عنها بعد وقت قصير من وفاة الفرعون عام 1332 قبل الميلاد.

وفي الفن المكتشف في المدينة، وكذلك في مصر بشكل عام، فإن مخروط الرأس غالبا ما يصور على رؤوس الضيوف في مأدبة، أو أصحاب المقابر الذين يشاركون في الطقوس الجنائزية.

ويبدو أن غطاء الرأس غير العادي يرتبط، إلى حد ما، بشكل خاص بالولادة والخصوبة والشفاء.

وينتمي الهيكلان العظميان اللذان عثر عليهما وهما يرتديان المخاريط في أخيتانون، إلى امرأة تبلغ من العمر 29 عاما، وفرد لم يُحدّد جنسه عمره بين 15 و20 عاما.

ومن المثير للاهتمام، أن نمطا مطبوعا على السطح الداخلي للمخروط، يبدو متناسقا مع نسيج القماش، كما لو أن الجزء الداخلي من هيكل الشمع قد تم تبطينه.

وعلى الرغم من أن الاكتشاف لا يوضح الغرض من المخاريط، إلا أنه يضيّق الاحتمالات قليلا. وتبين أن المخاريط الرأسية لم تكن فقط لأعضاء المجتمع رفيعي المستوى ولكن للجميع.

وهناك فرضية تقول إن المخاريط عبارة عن كتل صلبة ذات رائحة غير معطرة، أو مملوءة بالدهون المعطرة، والتي من شأنها أن تتسرب من المخروط، مع رائحة شعر مرتديها في ممارسة طقوس لتطهير النفوس. ومع ذلك، لم يجد التحليل الدقيق للمخاريط أي آثار للدهون أو العطور، ولم يكن هناك أي أشياء ذائبة في شعر المرتدي.

وبدلا من ذلك، يبدو أن المخاريط كانت عبارة عن قشرة مجوفة الشكل أو محاطة بالقماش. ومن الممكن أن تكون مخروطات "وهمية" تم إنشاؤها فقط لأغراض الدفن، وأن القبعات التي يرتديها الأحياء صُممت بطريقة مختلفة؛ ولكن يبدو أيضا أنه من الممكن أن تكون المخاريط نوعا من قبعات الطقوس الرسمية.

ونُشرت الورقة البحثية في Antiquity.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

"واحدة من 7 جبهات".. نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يجري جولة على الحدود مع سوريا

الجيش الإسرائيلي: قصفنا مباني عسكرية ومقرات قيادة لـ"حركة الجهاد الإسلامي" في سوريا (فيديو)

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟

"لا يوجد شيء اسمه فلسطين".. تصريحات لسفير أمريكا المنتظر عن ضم الضفة الغربية (فيديو)

مصدر عسكري سوري: مقتل 15 شخصا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منطقتي المزة وقدسيا في دمشق

وعند مكتب زيلينسكي الخبر اليقين.. بودولياك يكشف "خطة النصر" المخصصة لترامب

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وخسائر أوكرانيا اليومية تتجاوز 2000 جندي

المفوضية الأوروبية توضح تصريح فون دير لاين حول "الغاز الأمريكي الرخيص"