مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

45 خبر
  • خارج الملعب
  • خليجي 26
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • توقف الغاز إلى أوروبا

    توقف الغاز إلى أوروبا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

رضيعان مدفونان بطريقة غريبة قبل ألفي عام تحير علماء الآثار

اكتشف علماء الآثار 11 مدفنا في أمريكا الجنوبية، اثنان منها لرضيعين مرتديين "خوذات" مصنوعة من جماجم أطفال آخرين.

رضيعان مدفونان بطريقة غريبة قبل ألفي عام تحير علماء الآثار
صورة تعبيرية / Christopher Kiarie/Stony Brook University / Reuters

ويعتقد علماء الآثار أن الخوذات استخدمت لحماية الأطفال من "النفوس الشريرة وغير الاجتماعية" عندما تشق طريقها إلى الحياة الآخرة.

وعثر العلماء على هذا الاكتشاف في موقع للدفن يدعى "سالانغو"، على ساحل وسط الإكوادور، وفقا لما ذكره موقع "لايف ساينس".

ونشر العلماء التفاصيل المثيرة حول المدافن التي تم حفرها بين عامي 2014 و2016، مؤخرا، في مجلة journal Latin American Antiquity.

ويقول الفريق إن هذه هي الحالة الوحيدة المعروفة التي استخدمت فيها جماجم الأطفال كخوذات للرضع الذين يتم دفنهم.

وعلى الرغم من أن علماء الآثار لديهم نظريات مختلفة حول قتل أولئك الأطفال، إلا أن السبب الدقيق ما يزال غير معروف.

ويشك الفريق في أن الأمر يتعلق بثوران البركان الذي حدث قبل فترة طويلة من دفن الأطفال الرضع. وربما ماتوا بسبب نقص الغذاء، حيث أن الرماد الناجم عن الثوران قد يكون له تأثير على إنتاج الغذاء في المنطقة وربما تعرض الأطفال للجوع.

وهناك اقتراح آخر يشير إلى أن الأطفال كانوا جزءا من "استجابة طقسية للعواقب البيئية للثوران"، كما كتب علماء الآثار، الذين يعتقدون أن هذا ربما كان سبب الوفاة.

ووجد العلماء أن الخوذات وضعت بإحكام على رؤوس الأطفال الرضع، ومن المحتمل أن جماجم الأطفال الأكبر سنا كانت ما تزال تحمل اللحم عندما استخدمت كخوذات، لأنه من دون لحم من المحتمل ألا تكون الخوذات متمسكة برؤوس الرضع، حسبما أشار علماء الآثار.

وتوفي أحد الأطفال في عمر 18 شهرا، ودُفن وهو يرتدي خوذة لما يعتقد الفريق أنها جاءت من جمجمة طفل يبلغ من العمر أربعة إلى 12 عاما.

ويبلغ عمر الرضيع الثاني عندما توفي نحو 6 إلى 9 أشهر، وعُثر عليه مع خوذة من جمجمة طفل آخر توفي بين سن العامين و12 سنة.

ويأمل الفريق في أن تحاليل الحمض النووي والنظائر التي يتم العمل عليها حاليا، ستثبت ما إذا كانت هناك علاقة بين الرضع وأولئك الأطفال الذين تحولت رؤوسهم إلى خوذات.

وعلى الرغم من أن هناك احتمالات مختلفة لأصل الجماجم، لكن  الفريق يعتقد أن هذه المدافن هي دليل على تقاليد قديمة متعلقة بأفكار حول "المواليد الجدد".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الإدارة السورية الجديدة تعدّل المناهج الدراسية لمواد التاريخ والديانة والعلوم (وثائق)

كبير مستشاري خامنئي يحدد طريقة تعامل طهران مع القيادة الجديدة في سوريا

وزير دفاع السعودية يعلق على لقائه بوزيري الدفاع والخارجية ورئيس الاستخبارات بالإدارة السورية الجديدة

شبكة "ABC" الأمريكية: السلطات تتعامل مع انفجار "سايبرترك" أمام فندق ترامب على أنه عمل إرهابي محتمل

مدير الاستخبارات العسكرية الليبية ينفي هروب 60 ضابطا سوريا إلى شرق ليبيا

على رأسه وزيرا الخارجية والدفاع.. وفد رسمي سوري يصل السعودية في أول زيارة رسمية خارجية (فيديو)

"قادر على مراوغة الدفاعات الجوية".. محلل عسكري إسرائيلي يعلق على الصاروخ اليمني

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

غارة إسرائيلية على مستودعات للجيش السوري في ريف دمشق

خامنئي: القواعد الأمريكية في سوريا ستداس بأقدام الشباب السوري