مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

62 خبر
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

الغازات الدفيئة تهدد السحب بـ "الفناء"

حذرت دراسة حديثة من أن ارتفاع الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي للأرض، يمكن أن يؤدي في نهاية المطاف إلى خروج السحب منخفضة المستوى من السماء.

الغازات الدفيئة تهدد السحب بـ "الفناء"
الغازات الدفينة تهدد السحب بـ"الفناء" / Gettyimages.ru

ووجدت النتائج أن التركيزات العالية من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تتسبب في تفكك الغيوم السطحية البحرية وتخفيها في النهاية، ما قد يجعل الاحترار العالمي أكثر سوءا.

ومن دون هذه الغيوم، يمكن أن يتعرض سطح الأرض إلى مستويات أشد من أشعة الشمس، ما قد يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة العالم إلى أعلى من 14 درجة فهرنهايت.

ويمكن أن يساعد هذا السيناريو المروع على تفسير ما حدث خلال فترة ارتفاع درجات الحرارة القصوى، قبل 56 مليون سنة تقريبا، خلال ما يعرف باسم "الحد الأقصى الحراري الباليوسيني الأيوسيني" (PETM)، حيث شهدت الأرض ارتفاعا غامضا في ثاني أكسيد الكربون الذي تسبب في تراكم الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي بكميات كبيرة على مدى آلاف السنين.

ونتيجة لذلك، ارتفعت درجات الحرارة على مستوى العالم من 5 إلى 8 درجات مئوية، ليصل المعدل إلى 23 درجة مئوية.

ويقول الباحثون إن هذه النتائج توفر نظرة مقلقة بشأن ما يمكن أن يحدث، إذا لم يتم الحد من انبعاثات الكربون العالمية.

ووفقا للدراسة الجديدة التي قادها باحثون في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، فإن تركيزات ثاني أكسيد الكربون أعلى من 1200 جزء في المليون (ppm)، ويمكن أن تدفع الأرض إلى نقطة حاسمة تصبح فيها السحب البحرية غير مستقرة. وعندما تختفي هذه الغيوم، تزداد درجات الحرارة السطحية بشكل كبير.

وتغطي طبقات السحب منخفضة المستوى، نحو خُمس المحيطات شبه الاستوائية، وتظلل سطح الأرض من ضوء الشمس عبر عكسه إلى الفضاء.

ويصل الكربون الجوي حاليا إلى زهاء 410 أجزاء في المليون، وما يزال في ارتفاع. وإذا استمرت الانبعاثات بالمعدلات الحالية، فإن ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي يمكن أن يصل إلى 1200 جزء في المليون في القرن المقبل.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

بوتين: فوجئت بضبط ترامب لنفسه تجاه حلفائه الأوروبيين الذين يتصرفون بطريقة فظة

أبو عبيدة يكشف عن هوية جثامين الإسرائيليين ممن ستسلمهم الفصائل الفلسطينية غدا لإسرائيل

هيئة الأركان العامة الروسية تكشف مساحة الأراضي التي حررها الجيش خلال عام

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا