مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

جورجينا تكشف كيف أنقذها رونالدو من برد الشتاء وحرارة الصيف والفقر (فيديو)

تقوم عارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريغيز، شريكة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بسرد قصة حياتها ومعاناتها من لحظات صعبة خلالها، في مسلسل وثائقي، سيبث عبر منصة "نت فليكس".

جورجينا تكشف كيف أنقذها رونالدو من برد الشتاء وحرارة الصيف والفقر (فيديو)
Globallookpress

وذكرت صحيفة "صن" البريطانية تفاصيل متعددة كشفتها جورجينا في الفيلم الوثائقي الذي سيبث يوم 27 يناير الجاري الذي يصادق عيد ميلادها الثامن والعشرين، أبرزها كم المعاناة التي عاشتها صديقة نجم مانشستر يونايتد، كريستيانو رونالدو، قبل أن تتعرف عليه.

والتقت جورجينا بالدون رونالدو في نهاية عام 2016، حين كانت تعمل في محل "جوتشي" التجاري الشهير، وكان راتبها لا يزيد عن 10 جنيهات إسترلينية في اليوم الواحد، لتتحول بعد لقائها برونالدو إلى عارضة أزياء عالمية، بعد أن كانت تعمل بائعة في أحد المحلات "جوتشي" بالعاصمة الإسبانية مدريد.

وقالت جورجينا في الفيلم الوثائقي الذي نشرت الصحيفة أجزاء منه، أنها كانت تعيش في غرفة قيمة إيجارها الشهري لا يتجاوز 250 جنيها إسترلينيا، وغير مجهزة على الإطلاق.

ولم تكن صديقة رونالدو قادرة في تلك الفترة على دفع ثمن مكيف هواء، أو شراء سخان مياه في غرفتها التي كانت متواضعة، على حد قولها.

وتوضح جورجينا أن مستهل رحلتها إلى مدريد، المكان الذي التقت فيه برونالدو كانت مروعة، بقولها: "كان الأمر مروعا عند قدومي إلى مدريد، كنت أبحث عن شقة رخيصة، لا تزيد تكلفتها عن 250 إسترلينيا شهريا. في النهاية عشت في غرفة كانت أشبه بالمخزن. كنت أتجمد في الشتاء وأعاني كثيرا من حرارة الصيف، ولكن حياتي تغيرت يوم مقابلة رونالدو".

وروت جورجينا كذلك، أنها كانت تسير في أحد شوارع العاصمة الإسبانية الشهيرة، ولكن ليس للتسوق، وإنما لبيع حقائب اليد.

وتؤكد جورجينا أن الوضع تغير الآن تماما بقولها: "في الماضي كنت أبيع الحقائب في شارع سيرانو. الآن أقوم بشرائها".

كما تتبرع جورجينا اليوم للأطفال المحرومين، فقد تحدثت عن مشاركتها في مؤسسة "Nuevo Futuro" كونها "جمعية خيرية للأطفال الذين يتلقون تعليمهم من قبل مجتمع مدريد"، وقرأت رسالة عاطفية من صبي تسبب لها في البكاء، وقالت: "من المهم جدا ألا أنسى جذوري، أتعاطف جدا عند ذكر الأطفال المحرومين".

المصدر: وكالات 

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا