مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

69 خبر
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

منطقة كونية لا يمكنها استقطاب الحياة الغريبة!

اكتشف علماء الفلك أن المناطق الأكثر "ازدحاما" في مجرتنا هي أيضا الأكثر احتمالا لأن تكون جرداء في الواقع.

منطقة كونية لا يمكنها استقطاب الحياة الغريبة!

وتعتبر العناقيد الكروية مناطق مليئة بنظم النجوم، ولكن في حين أنها قد تبدو المكان المثالي للبحث عن الحياة الغريبة، حيث أن هناك عددا أكبر من الكواكب المحتملة، فإن العكس هو الصحيح.

وتتميز هذه المناطق الكثيفة في الكون بقوة جاذبيتها التي يمكن أن تؤثر على الكواكب وتبعدها عن بعضها البعض، أو تدفعها باتجاه نجم آخر.

ويحدث هذا الأمر مرة واحدة كل مليون سنة، ما يغير الظروف على الكوكب بشكل كبير، ويجعل احتمال بقاء الحياة على سطحه غير محتمل للغاية.

وأجري هذا البحث المنشور في مجلة Astrophysical والمتاح حاليا على arXiv، من قبل ستيفن كين، من جامعة كاليفورنيا، Riverside، وسارة ديفيني من جامعة سان فرانسيسكو، حيث استخدما بيانات تلسكوب هابل، لدراسة النجوم داخل مجموعة Omega Centauri الكروية، الأكبر من نوعها في درب التبانة (موطن 10 ملايين نجم)، والتي تقع على بعد حوالي 16 ألف سنة ضوئية من الأرض.

ويهدف الفريق للبحث عن أجسام سماوية تدور في منطقة "Goldilocks"، أو المنطقة القابلة لاستقطاب الحياة بالنسبة للنجم.

وقام العلماء بدراسة مجموعة من النجوم (350 ألف نجم)، والتي كانت أقزاما حمراء صغيرة، ما أدى إلى الكشف عن وجود مناطق قابلة للحياة بالقرب من نجمها المضيف، نظرا لأنها نجوم أكثر برودة طبيعيا.

وقال الدكتور كين: "على الرغم من العدد الكبير للنجوم التي تتركز في قلب Omega Centauri، إلا أن انتشار الكواكب الخارجية ما يزال غير معروف إلى حد ما. ومع ذلك، بما أن هذا النوع من الكتلة النجمية المدمجة موجود عبر الكون، فهو مكان مثير للاهتمام للبحث عن الحياة الغريبة".

وفي حين أن المنطقة المحيطة بهذه النجوم تبدو صالحة لاستقطاب الحياة، فإن قرب النجوم من بعضها البعض يجعل هذا الأمر مستحيلا.

ويبلغ متوسط المسافة بين النجوم حوالي 1.16 سنة ضوئية، ما يعني أن أي كواكب تدور حول نجم ستتأثر بشكل كبير بسحب الجاذبية لنجوم أخرى.

يذكر أن أقرب نجم لنظامنا الشمسي، ألفا سنتوري، يبعد مسافة 4.22 سنة ضوئية.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا

هيئة الأركان العامة الروسية تكشف مساحة الأراضي التي حررها الجيش خلال عام