مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

منطقة كونية لا يمكنها استقطاب الحياة الغريبة!

اكتشف علماء الفلك أن المناطق الأكثر "ازدحاما" في مجرتنا هي أيضا الأكثر احتمالا لأن تكون جرداء في الواقع.

منطقة كونية لا يمكنها استقطاب الحياة الغريبة!

وتعتبر العناقيد الكروية مناطق مليئة بنظم النجوم، ولكن في حين أنها قد تبدو المكان المثالي للبحث عن الحياة الغريبة، حيث أن هناك عددا أكبر من الكواكب المحتملة، فإن العكس هو الصحيح.

وتتميز هذه المناطق الكثيفة في الكون بقوة جاذبيتها التي يمكن أن تؤثر على الكواكب وتبعدها عن بعضها البعض، أو تدفعها باتجاه نجم آخر.

ويحدث هذا الأمر مرة واحدة كل مليون سنة، ما يغير الظروف على الكوكب بشكل كبير، ويجعل احتمال بقاء الحياة على سطحه غير محتمل للغاية.

وأجري هذا البحث المنشور في مجلة Astrophysical والمتاح حاليا على arXiv، من قبل ستيفن كين، من جامعة كاليفورنيا، Riverside، وسارة ديفيني من جامعة سان فرانسيسكو، حيث استخدما بيانات تلسكوب هابل، لدراسة النجوم داخل مجموعة Omega Centauri الكروية، الأكبر من نوعها في درب التبانة (موطن 10 ملايين نجم)، والتي تقع على بعد حوالي 16 ألف سنة ضوئية من الأرض.

ويهدف الفريق للبحث عن أجسام سماوية تدور في منطقة "Goldilocks"، أو المنطقة القابلة لاستقطاب الحياة بالنسبة للنجم.

وقام العلماء بدراسة مجموعة من النجوم (350 ألف نجم)، والتي كانت أقزاما حمراء صغيرة، ما أدى إلى الكشف عن وجود مناطق قابلة للحياة بالقرب من نجمها المضيف، نظرا لأنها نجوم أكثر برودة طبيعيا.

وقال الدكتور كين: "على الرغم من العدد الكبير للنجوم التي تتركز في قلب Omega Centauri، إلا أن انتشار الكواكب الخارجية ما يزال غير معروف إلى حد ما. ومع ذلك، بما أن هذا النوع من الكتلة النجمية المدمجة موجود عبر الكون، فهو مكان مثير للاهتمام للبحث عن الحياة الغريبة".

وفي حين أن المنطقة المحيطة بهذه النجوم تبدو صالحة لاستقطاب الحياة، فإن قرب النجوم من بعضها البعض يجعل هذا الأمر مستحيلا.

ويبلغ متوسط المسافة بين النجوم حوالي 1.16 سنة ضوئية، ما يعني أن أي كواكب تدور حول نجم ستتأثر بشكل كبير بسحب الجاذبية لنجوم أخرى.

يذكر أن أقرب نجم لنظامنا الشمسي، ألفا سنتوري، يبعد مسافة 4.22 سنة ضوئية.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع

مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا