مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • فيديوهات
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

عالم روسي: الضربة النووية للكويكب 2024 YR4 غير مقبولة

يرى عالم الفضاء الروسي البارز ناثان إيسمونت أن الحل الأكثر منطقية في حال اقتراب كويكب 2024 YR4 من القمر هو تغيير مساره.

عالم روسي: الضربة النووية للكويكب 2024 YR4 غير مقبولة

ويؤكد إيسمونت، الباحث العلمي الرئيسي في معهد الدراسات الفضائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن استخدام قنبلة نووية لتدمير الكويكب 2024 YR4 لا يعد خيارا مقبولا.

وقال في حديث لوكالة تاس إن "ضرب الكويكب بقنبلة نووية أمر ينطوي على مخاطر جسيمة، فقد يؤدي أي خلل أثناء الإطلاق إلى سقوط القنبلة على الأرض أو حتى إصابة القمر بالخطأ، وهو سيناريو كارثي".

وأوضح أن الحل الأكثر منطقية يتمثل في انحراف مسار الكويكب بدلا من تدميره، مشيرا إلى تجربة وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) عام 2022، عندما نجح مسبار DART في تغيير مدار الكويكب "ديمورفوس" بعد اصطدامه به.

ويأتي هذا الموقف بعد أن أشار علماء من معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا في 23 سبتمبر الجاري إلى أن الكويكب لا يشكل تهديدا مباشرا للأرض، وأن أسوأ احتمال قد يكون إتلاف بعض الأقمار الاصطناعية.

وكان الكويكب YR4 قد اكتُشف في ديسمبر 2024 بواسطة شبكة "أطلس" في تشيلي، ويرجّح أن يصطدم بالقمر في 22 ديسمبر 2032. وتبحث الأوساط العلمية الدولية منذ أشهر أفضل السبل لتفادي هذا السيناريو، حيث تطرح المقترحات بين تغيير مساره أو تدميره بضربة حركية أو نووية، فيما يُنتظر اتخاذ القرار النهائي بحلول عام 2028 عند اقترابه من الأرض.

المصدر: تاس

 

التعليقات

ترامب يعرب عن خيبة أمله لأن زيلينسكي لم يطلع على مقترحه للسلام

نتنياهو: "المنطقة من الأردن إلى المتوسط ستبقى بيد إسرائيل"

من سيدفع التعويض؟ "بوليتيكو" تكشف الدول الضامنة لقرض أوكرانيا من أموال روسيا المجمدة

تقرير صحفي: الولايات المتحدة "تخطط للتخلص" من زيلينسكي لرفضه تبني موقفها