مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة: الأرض كانت ذات يوم تملك حلقة مثل زحل

تشير دراسة جديدة إلى أن الأرض ربما كانت تمتلك لفترة وجيزة نظاما حلقيا مشابها لنظام زحل منذ أكثر من 450 مليون عام، خلال فترة من القصف النيزكي المكثف.

دراسة: الأرض كانت ذات يوم تملك حلقة مثل زحل
JoyTasa / Gettyimages.ru

وتستند هذه الفرضية إلى إعادة بناء الصفائح التكتونية في العصر الأوردفيشي (قبل 466 مليون عام)، والتي تظهر أن جميع الفوهات الـ 21 التي تم تحديدها حتى الآن والتي نجمت عن اصطدام الكويكبات تقع ضمن 30 درجة من خط الاستواء، على الرغم من أن نحو 70% من القشرة المكشوفة والتي من المحتمل أن تحافظ على الفوهات تقع خارج هذا النطاق.

وعادة ما تضرب الكويكبات في مواقع عشوائية، لذلك يتم توزيع الفوهات الناتجة عن التأثير بالتساوي كما هو الحال على القمر والمريخ.

ويشتبه العلماء في أن نمط التأثير بالقرب من خط الاستواء قد نتج بعد أن اصطدم كويكب كبير بالأرض منذ ملايين السنين.

وفي الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة Earth and Planetary Science Letters، افترضوا أن هذا الكويكب العملاق تفكك بسبب قوى المد والجزر وشكل حلقة حطام حول كوكبنا، على غرار الحلقات التي شوهدت حول زحل.

وأوضح مؤلف الدراسة آندي تومكينز من جامعة موناش الأسترالية: "على مدى ملايين السنين، سقطت المواد من هذه الحلقة تدريجيا على الأرض، ما أدى إلى ارتفاع حاد في اصطدامات النيازك التي لوحظت في السجل الجيولوجي، ونرى أيضا أن الطبقات في الصخور الرسوبية من هذه الفترة تحتوي على كميات غير عادية من حطام النيازك".

ويرجح العلماء بأن مثل هذه الحلقة ربما ألقت بظلالها على الأرض مع "تداعيات مناخية محتملة".

ومن خلال حجب أشعة الشمس، يقولون إن الحلقة ربما ساهمت في حدث تبريد عالمي مهم يُعرف باسم "بيت الجليد الهيرنانتي" (Hirnantian Icehouse)، والذي تم الاعتراف به كواحد من أبرد الفترات في آخر 500 مليون سنة.

وكانت هذه فترة من التبريد الشديد منذ 463-444 مليون سنة، في وقت محير حيث كانت مستويات ثاني أكسيد الكربون (وهو من غازات الدفيئة التي تعمل على تسخين الكوكب)، مرتفعة في الغلاف الجوي.

وتسلط النظرية الضوء على كيفية تشكيل الأحداث الكونية لمناخ الأرض.

وفي الدراسة الجديدة، قام العلماء بحساب مساحة السطح عبر القارات القادرة على الحفاظ على الفوهات من ذلك الوقت.

ووجدوا أن المناطق في غرب أستراليا وإفريقيا وكراتون أمريكا الشمالية وكذلك أجزاء صغيرة في أوروبا كانت مناسبة تماما للحفاظ على مثل هذه الفوهات.

وبينما كانت 30% فقط من مساحة الأرض قريبة من خط الاستواء في ذلك الوقت، فقد تم العثور على جميع فوهات الاصطدام في هذه المنطقة.

وأفاد الفريق: "شكلت الشظايا الناتجة حلقة من الحطام تحللت على مدى عشرات الملايين من السنين ما أدى إلى ارتفاع غير طبيعي في معدل الفوهات الناجمة عن الاصطدام. وقد تفسر هذه الفرضية سبب وجود جميع هياكل الاصطدام من هذا الوقت بالقرب من خط الاستواء".

المصدر: إندبندنت

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

الحوثيون: أفشلنا هجوما أمريكيا بريطانيا على اليمن باستهداف حاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون