مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

62 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • الخط المباشر مع بوتين
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

    عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

  • نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

    نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

  • تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

    تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

العبد "سكوت" وقرار المحكمة العليا الأمريكية التاريخي الصادم

على مدى 11عاما، حاول العبد الإفريقي دريد سكوت استعادة حريته بمساعدة محامين مناهضين للرق، إلا أن المحكمة العليا الأمريكية قضت في قرار صادم بأن سكوت ليس مواطنا أمريكا بل مجرد متاع.

العبد "سكوت" وقرار المحكمة العليا الأمريكية التاريخي الصادم
AP

المحكمة العليا الأمريكية توصلت في قرار صدر في 6 مارس 1857 بأن المنحدرين من أصل أفريقي لم يكونوا، ولا يمكن أن يكونوا مواطنين أمريكيين الآن أو في المستقبل على حد سواء. ولكونهم متاعا، لا يمكنهم مقاضاة مالكيهم.

العبد سكوت يوصف بأنه كان عاملا بارعا ومجتهدا وسريع البديهة. في عام 1832 توفى مالكه الأول وبيع مقابل 500 دولار للجراح في الجيش جون إيمرسون.  

المالك الثاني توفى في عام 1943، وانتقلت ملكية سكوت إلى أرملته، وهي بدورها كلفت شقيقها جون سانفورد بإدارة أملاكها بما في ذلك العبد دريد سكوت.

المحكمة الأولى التي نظرت في قضيته جرت في عام 1846، إلا أن الحكم لم يكن في صالحه. في عام 1850 أعلنت محكمة ولاية ميزوري، مقر إقامته ومالكيه، أن سكوت حر، لكن القرار ألغي في عام 1852 من قبل المحكمة العليا في ميسوري. هذه المحكمة أبطلت مبدأ ميسوري القديم القائل: "حر مرة واحدة، حر دائما".

محامو العبد سكوت استندوا في حيثيات الدعوى القضائية على ما عرف بـ"الحرية الرسمية" وتعني تسوية ميزوري التي يعود تاريخها إلى عام 1819، وبموجبها اصبح العبيد الذين وجدوا أنفسهم على أراضي السهول الكبرى في المناطق الواقعة شمال 36°30'، أحرارا.

حاول سكوت شراء حريته من مالكته أرملة إيمرسون، لكنها رفضت. إثر ذلك رفع دريد سكوت وزوجته هارييت دعوتين منفصلتين لنيل حريتهما مستندين في ذلك إلى أن مكان إقامتهما ميزوري، بحكم القانون ولاية حرة لا تعترف بقيود العبودية.

لاحقا تم الاتفاق على المضي قدما في قضية دريد فقط، وما ستقرره المحكمة سيسري على زوجته أيضا. هذه القضية التي دخلت التاريخ الأمريكي بغرابتها لم تكن الوحيدة، إذ تبين للمؤرخين لاحقا أن عدة مئات من دعاوي الحرية رفعت من قبل عبيد أو نيابة عنهم في العقود التي سبقت الحرب الأهلية الأمريكية.

مضى سكوت في عام 1854 إلى المحكمة مجددا. هذه المرة نظرت في القضية المحكمة الفيدرالية في مدينة سانت لويس بولاية ميزوري، ومثّل عائلة إيمرسون جون سانفورد، شقيق الأرملة المالكة. هذا الشقيق كان أحد سكان ولاية نيويورك ولا يخضع لقوانين ولاية ميزوري، لذلك رفع محامو سكوت دعوى ضده في محكمة المقاطعة الفيدرالية وكان حكمها لصالح ساندفورد.

في نهاية المطاف وصلت القضية إلى المحكمة العليا الأمريكية التي أصدرت قرارها بأن سكوت عبد وليس مواطنا أمريكيا ولا يحق له مقاضاة مالكية لأنه ملك لهم.

يعتبر قرار المحكمة العليا الأمريكية في قضية العبد دريد سكوت على نطاق واسع، الأسوأ على الإطلاق. ويستشهد به رجال القانون باعتباره أفظع مثال في التاريخ على فرض حل قضائي على مشكلة سياسية. رئيس القضاة تشارلز إيفانز هيوز، وضف القرار في وقت لاحق بأنه "الجرح الذاتي العظيم للمحكمة".

الجدير بالذكر أن العبيد الأوائل في أمريكا كانوا أوروبيين، وكانوا يسمون الخدم البيض أو الخدم بعقود، وهم أولئك الذين وقعوا على صك عبودية طوعية مقابل نقلهم عبر المحيط الأطلسي.

بدأ استجلاب العبيد من أصول إفريقية إلى العالم الجديد فور اكتشافه. البرتغاليون كانوا روادا في هذا التجارة الوحشية. بُدء في استخدام السخرة في مزارع قصب السكر البرازيلية في عام 1538، في حين ظهر العبيد السود في المستعمرات البريطانية في أمريكا بعد وقت قصير من تأسيسها.

صيف عام 1619، اشترت سفينة برتغالية عبيدا من لواندا، عاصمة أنغولا حاليا، ونقلتهم إلى المكسيك. في خليج المكسيك استولت سفينتان بريطانيتان على سفينة الرقيق، وكان على ظهرها أكثر من عشرين من الأفارقة المستعبدين. نُقل هؤلاء إلى فرجينيا، وكانت أول مستعمر بريطانيا في أمريكا.

في السنوات اللاحقة تزايد عدد الافارقة الذين حرموا من حريتهم وانتزعوا من أهلهم واوطانهم وحرموا من إنسانيتهم ونقلوا إلى ما وراء الأطلسي، ليعيشوا محنة كبرى من الظلم والقهر لأجيال عديدة.

 المصدر: RT

التعليقات

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد

ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول