Stories
-
فيديوهات
RT STORIES
قطاع غزة.. اندلاع حريق هائل في خان يونس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منظومة "أوراغان" الروسي تستهدف تجمعا للقوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو.. استعدادات لعيد الفصح الأرثوذكسي
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
زعيم الحوثيين يتحدث عن تهديد للأمن القومي المصري من إسرائيل.. ما علاقة رفح؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل 22 فلسطينيا بغارات إسرائيلية على قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قيادي في حماس: نرفض أي اقتراح يتضمن نزع السلاح
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: أوكرانيا فقدت 165 جنديا ودبابتين في كورسك خلال اليوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف: عصابة كييف ستناقش في باريس عدد التوابيت التي تستعد أوروبا لاستقبالها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو وويتكوف يلتقيان مسؤولين أوكرانيين في باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المقاومة السرية في نيكولاييف تكشف عن ضربات ضد مرتزقة أجانب
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خارج الملعب
RT STORIES
ليلة تاريخية تتحول إلى مأساة.. نيمار يغادر باكيا في ليلة احتفاله مع سانتوس! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"سحرة الألمان" يفشلون في فك عقدته.. هاري كين ينقل نحسه إلى بايرن!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نزال من العيار الثقيل.. المغربي هاملي يستعد لإشعال حلبة جدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد صلاح.. فان دايك يمدد عقده مع ليفربول رسميا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كواليس استقبال السباحات الروسيات في كأس العالم بمصر بعد قرار العودة للمنافسات الدولية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خلال يوم واحد.. أوفيتشكين يحطم رقما قياسيا جديدا في دوري الهوكي الأمريكي بعيدا عن الملاعب
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
أمير قطر في روسيا
RT STORIES
بوتين في لقاء مع أمير قطر: روسيا مستعدة للمساعدة في الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس الروسي وأمير قطر: لا سلام دون حل الدولتين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الطاقة وفلسطين وسوريا على طاولة بوتين وتميم في الكرملين.. أبرز التصريحات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أمير قطر في موسكو والكرملين يكشف تفاصيل زيارته (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: نخطط لإطلاق مشاريع لوجستية كبرى مع قطر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انطلاق منتدى الأعمال الروسي القطري في موسكو (صور + فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المتحدث باسم الخارجية القطرية يؤكد لـRT أهمية العلاقات مع روسيا وخاصة في مجال الطاقة
#اسأل_أكثر #Question_Moreأمير قطر في روسيا
-
رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية
RT STORIES
تصعيد أمريكي.. واشنطن تهدد بفرض رسوم تصل إلى 245% على الواردات الصينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استطلاع: نصف الأمريكيين يرون أن رفع الرسوم المتبادل يضر بالولايات المتحدة والصين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام: الرسوم الأمريكية قد تكلف ألمانيا نحو 290 مليار يورو بحلول عام 2028
#اسأل_أكثر #Question_Moreرسوم ترامب تنذر بحرب تجارية
-
المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان
RT STORIES
الكرملين: إمكانية ضمان روسيا والصين للاتفاق الأمريكي الإيراني تعتمد على المفاوضات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أكسيوس": فريق ترامب الأمني منقسم حول الملف النووي الإيراني
#اسأل_أكثر #Question_Moreالمفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان
-
القوات الأوكرانية تهاجم منطقة بالقرب من محطة زابوروجيه الكهروذرية
RT STORIES
القوات الأوكرانية تهاجم منطقة بالقرب من محطة زابوروجيه الكهروذرية
#اسأل_أكثر #Question_More
رؤساء الاتحاد الروسي.. فلاديمير بوتين وتعزيز سلطة الدولة
في التقرير الثاني من سلسلة التقارير عن الرؤساء الروس السابقين، قبيل انتخابات الرئاسة الروسية الجديدة 18 مارس الجاري، تطلع RT قراءها على نتائج أولى فترتي حكم فلاديمير بوتين.

بعد تنحي أول رئيس للاتحاد الروسي بوريس يلتسين عن الحكم في آخر يوم من عام 1999، تولى رئيس حكومته الأخيرة فلاديمير بوتين، من مواليد عام، 1952 مقاليد السلطة في البلاد.

رؤساء الاتحاد الروسي.. بوريس يلتسين و"العلاج بالصدمة"
وفي أول مرسوم وقعه فور وصوله إلى السلطة، منح بوتين رؤساء الاتحاد الروسي السابقين وعوائلهم الحصانة ومميزات اجتماعية.
وفي 26 مارس 2000، حقق بوتين فوزا في الانتخابات الرئاسية، حاصدا أكثر من 52% من أصوات الناخبين.
وحتى تلك اللحظة، كان بوتين قد أقر رموز الدولة، الأمر الذي لم يتحقق من قبل بسبب خلافات سياسية داخلية.
وكان بوتين منذ بداية حكمه يتبع نهجا يهدف إلى إخراج البلاد من الأزمة السياسية والاجتماعية والاقتصادية العميقة التي هزتها في فترة حكم يلتسين، وذلك عن طريق إطلاق سلسلة إصلاحات إدارية وقضائية واقتصادية واجتماعية وغيرها.
ويعتبر الباحثون أن بوتين في مستهل فترة حكمه توصل إلى اتفاق غير رسمي مع رجال الأعمال البارزين المقربين من الحكم منذ عهد يلتسين، حيث وافق على عدم ملاحقتهم مقابل عدم تدخلهم في إدارة البلاد.
وبالرغم من ذلك، برزت بعد فترة قصيرة خلافات بين رئيس الدولة ونخبة من رجال الأعمال، ما أدى إلى مغادرة اثنين منهم البلاد، وهما بوريس بيريزوفسكي وفلاديمير غوسينسكي، بينما صدر حكم بالسجن على الثالث، ميخائيل خودوركوفسكي بتهمة التحايل والفساد، وتم العفو عنه بعد نحو عشر سنوات.
وأعلن بوتين في بداية عهده حرصه على "تعزيز هرم الحكم" في البلاد، وحرم رؤساء أقاليم روسيا من العضوية في مجلس الاتحاد والحصانة البرلمانية، ثم قرر، بعد أزمة رهائن بسلان عام 2004، تعيينهم من قبل رئيس الدولة، بدلا من انتخابهم من قبل مواطني الإقليم.
وتزامنت أولى سنوات حكم بوتين مع تعزيز مواقع الحزب الحاكم الجديد في البلاد، "روسيا الموحدة"، حيث حصل الحزب على الأغلبية الساحقة من المقاعد البرلمانية في الانتخابات التشريعية عام 2003، ما أتاح لبوتين تجاوز إحدى أهم مشاكل عصر يلتسين، وهي خلافات حادة بين الرئاسة والبرلمان.
وبعد سلسلة تفجيرات لحقت بالمنازل السكنية في سبتمبر عام 1999 وسلسله هجمات شنتها العناصر المتشددة من جمهورية الشيشان في جمهورية داغستان الروسية المجاورة، أدخلت روسيا من جديد في آخر أيام عهد يلتسين قواتها إلى الجمهورية، لتبدأ بذلك الحرب الشيشانية الثانية والتي استمرت حتى عام 2009، بالرغم من أن العمليات القتالية واسعة النطاق انتهت في أغسطس 2000.
وانتهت هذه الحملة العسكرية الصعبة باستعادة القوات الفدرالية السيطرة على أراضي الجمهورية، بالرغم من تكبدها خسائر ملموسة تقدر بأكثر من ستة آلاف عنصر أمن، علاوة على مقتل ألف مدني على الأقل، حسب المعطيات الرسمية.
وشهدت روسيا في أولى فترتي حكم بوتين سلسلة كوارث مأساوية هزت البلاد ونالت من شعبية الحكومة، بما في ذلك كارثة غواصة كورسك في أغسطس عام 2000، مكلفة البلاد أرواح أفراد طاقمها الـ118، علاوة على العمليتين الإرهابيتين في مسرح بموسكو في أكتوبر 2002، حيث قتل 130 من الرهائن المحتجزة من قبل المتطرفين، وفي مدرسة بمدينة بسلان في سبتمبر 2004، وهي أسوأ أزمة احتجاز رهائن في تاريخ روسيا، وأسفرت عن مقتل 333 شخصا، معظمهم من الأطفال، فضلا عن 10 قتلى من عناصر الأمن أثناء عملية اقتحام المدرسة، ما يعد أكبر خسائر للقوات الخاصة الروسية في عملية واحدة.
واستدعت هذه الكوارث تساؤلات جدية بشأن عجز السلطات عن منعها وسبل تعامل أجهزة الأمن معها، ما أدى إلى إجراء إصلاحات ملحوظة في مجال الأمن.
وطرح بوتين عند توليه مقاليد الحكم إحدى أولوياته في استعادة قوة الجيش الروسي، بغية رفع القدرات الدفاعية للبلاد، واستؤنفت أثناء تلك السنوات المناورات العسكرية واسعة النطاق لاختبار جهوزية الجيش.
وأطلق بوتين في بداية فترته الرئاسية الأولى حربا على الفساد، وأقر سلسلة قوانين تجبر المسؤولين على المحاسبة بخصوص دخلهم ومنعهم من امتلاك الأصول المصرفية خارج البلاد.
وفي المجال الاقتصادي، شهدت روسيا أثناء أولى فترتي حكم بوتين نموا ملموسا مقارنة مع معدلات عهد يلتسين، حيث أشارت مجلة "وول ستريت جورنال" إلى أن الاقتصاد الروسي لم يستعد جميع المواقع التي خسرها في التسعينيات فحسب، بل وتمكن من إنشاء قطاع الخدمات الذي لم يكن موجودا في فترة الاتحاد السوفيتي.
وقبيل انتخابه للولاية الرئاسية الثانية في عام 2004 (71% من أصوات الناخبين)، طرح بوتين أمام حكومته هدفا طموحا لمضاعفة الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، ثم قلّص هذه الفترة إلى ست سنوات بعد إعادة انتخابه، وبالرغم من أن هذا الهدف لم يتحقق لأسباب مختلفة، شهدت روسيا خلال تلك السنوات نموا مستمرا في هذا المعدل المهم.
في الوقت ذاته، ذكر معارضو بوتين أن هذه النجاحات أحرزت على خلفية ارتفاع أسعار النفط في العالم، مشيرين إلى أن الاقتصاد الروسي ما زال يعتمد على صادرات النفط والغاز، مع تعويل الحكومة على الشركات العملاقة.
واتسمت فترة بوتين الرئاسية الثانية بتعزيز سيطرة الدولة على أهم القطاعات في الاقتصاد والسياسة والإعلام، مع توطيد مواقفها على حساب نخبة رجال الأعمال والقوى المعارضة.
وفي مايو 2004 أعلن بوتين ثلاثة مشاريع ذات أهمية وطنية، وهي مكافحة الفقر وتحديث القوات المسلحة والإصلاح العقاري.
وأما بخصوص السياسات الخارجية، فكان نهج بوتين في تلك السنوات يهدف إلى ضمان أمن الدولة، وإقامة النظام العالمي الديمقراطي العادل، وتهيئة الظروف الخارجية الملائمة لتطور روسيا التدريجي، وإقامة علاقات حسن الجوار مع الدول المحيطة.
واتسمت أولى أعوام حكم بوتين بتطوير العلاقات مع الغرب، وخاصة في ظل العلاقات الشخصية الطيبة بين الرئيس الروسي ونظيره الأمريكي حينئذ جورج بوش.
وبعد هجمات 11 سبتمبر، أعرب بوتين عن دعم روسيا المطلق للحرب التي أعلنتها الولايات المتحدة على الإرهاب الدولي.
لكن التوتر في هذه العلاقات بدأ يتصاعد أكثر فأكثر اعتبارا من تدخل الولايات المتحدة وحلفائها في العراق، ما استدعى انتقادات من قبل موسكو.
وهاجم بوتين، في خطاب له أثناء مؤتمر ميونيخ للأمن في فبراير 2007، بتصريحات شديدة اللهجة، نشر الولايات المتحدة قواتها ودرعها الصاروخية في أوروبا الشرقية، مشددا على عدم قبول روسيا بهذه التصرفات.
وفي "الجبهة الشرقية"، بذل بوتين جهودا ملموسة لتسوية خلافات بلاده مع الصين، حيث تنازلت روسيا عن بعض الجزر المتنازع عليها بين البلدين.
وكان بوتين يصر على ضرورة أن يكون العالم المعاصر متعدد الأقطاب، وانعكست سياسات روسيا الخارجية أثناء أولى فترتي حكمه في ظهور مصطلح "الديمقراطية السيادية"، ما يعني عدم خضوع الدولة الروسية لنفوذ قوى عالمية أخرى.
وفي أول ديسمبر 2007، أعرب بوتين عن دعمه للمرشح عن الحزب الحاكم رئيس الوزراء حينذاك دميتري مدفيديف لانتخابات الرئاسة في 2 مارس 2008، موافقا على تولي منصب رئيس الحكومة، في حال تولي المرشح مقاليد الحكم.
واستدعت أولى فترتي حكم بوتين، ككل زعيم قوي، تقديرات متناقضة من قبل الخبراء والمراقبين، حيث كان معارضوه يشيرون إلى أن عددا من الأهداف التي طرحها أمام الحكومة لم تتحقق، وخاصة في المجال الاجتماعي وأن المشاكل ما زالت قائمة، محذرين من أن تعزيز هرم الحكم في البلاد يهدد بتضييق حرية الإعلام وغيره من الحريات العامة.
في المقابل، يقر معظم الخبراء أن روسيا في أولى فترتي حكم بوتين حققت نجاحات ملموسة، وتمكنت من تثبيت مكانتها في العالم كقوة كبرى، مؤكدين أن بوتين أسهم إسهاما كبيرا في ذلك.
ورأت وسائل الإعلام الروسية والأجنبية في بوتين أول زعيم قوي لروسيا منذ عقود، مثمنا التغيرات الإيجابية التي أحرزت في الاتحاد الروسي أثناء سنوات حكمه، ليصبح الرئيس الروسي في عام 2007 "شخصية العالم" حسب مجلة "تايم" الأمريكية، بفضل زعامته حرصه على تحقيق استقرار بلاده.
المصدر: RT
نادر عبد الرؤوف
التعليقات