وتدخل سفن دول "الناتو" بشكل شبه دوري البحر الأسود، ففي نهاية يناير الماضي، تتبع أسطول البحر الأسود الروسي تحركات المدمرتين الأمريكيتين "بورتر" و"دونالد كوك".
وأشارت الخارجية الروسية مرارا إلى أن "الوجود العسكري في البحر الأسود لسفن دول من خارج المنطقة لا يسهم في تعزيز الاستقرار، في حين تصر الولايات المتحدة على أنها تعمل في إطار اتفاقية مونترو، التي تضبط مرور السفن الحربية عبر البوسفور والدردنيل.
المصدر: "نوفوستي"