مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

تمرُّد الأقزام.. ضد أمريكا

كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين"، حول استقالة مدير البنك الدولي، ومحاولة ترامب إيصال رجل إلى المنصب الشاغر، يُضعف دور البنك في النظام المالي العالمي.

تمرُّد الأقزام.. ضد أمريكا
Globallookpress

وجاء في المقال: استقالة رئيس البنك الدولي، جيم يونغ كيم، المفاجئة، تمنح ترامب فرصة غير مسبوقة لتحقيق رغبته. تقليديا، يترأس الأمريكيون، دائما، البنك الدولي، فيما يترأس الأوروبيون صندوق النقد الدولي. من الأول من فبراير، ستقوم كريستالينا غيورغيفا، الرئيس التنفيذي، بأداء مهام رئيس البنك الدولي إلى حين انتخاب رئيس جديد. سيتم انتخاب الرئيس الجديد للبنك الدولي من قبل أعضاء مجلس الإدارة. وسيأخذ ممثل ألمانيا، يورغن ساتلير، كما تقول مجلة شبيغل، وزملاؤه، في انتخاب الرئيس الجديد بعين الاعتبار حصرا الصفات المهنية للمرشحين. أما دونالد ترامب فله رأي معاكس. فهو يرى أن الصفات المهنية للمرشحين لا تلعب أي دور. هناك تخوف من أن ترامب سيحاول إيصال شخص مناصر لإضعاف دور البنك الدولي في النظام المالي العالمي..

بالطبع، تغير العالم، بعد العام 1944، سنة إنشاء البنك الدولي. أدت هذه التغييرات في العام 2012 إلى تمرد في صفوفه ضد هيمنة الولايات المتحدة.. فبدلاً من الاتفاق الضمني على ترشيح كيم الذي اقترحه الرئيس أوباما في العام 2012، طرح أعضاء البنك الدولي مرشحين بديلين: نغوزي أوكونجو - إيويالا، وزير المالية السابق في نيجيريا، وخوسيه أنطونيو أوكامبو، الكولومبي. قبل عام من الانتخابات، اتفق أعضاء البنك الدولي على أن تكون الانتخابات مفتوحة وأن يتم الاختيار على أساس الصفات المهنية للمرشحين. على الرغم من ذلك، دفعت واشنطن مرة أخرى بمرشحها.

من المرجح جدا أن تجري الانتخابات القادمة في ظل هكذا سيناريو، أي أن يضع الأمريكيون رجلهم في رئاسة البنك الدولي مرة أخرى. فقط تمرد من أوروبا يمكن أن يمنع مثل هذا السيناريو. نظرا لحجم مساهمتها، فإن الولايات المتحدة لديها أكبر عدد من الأصوات (16 ٪)، لكنها ليست كافية للحصول على أغلبية بنّاءة. في السابق، كانت أوروبا دائما تدعم الولايات المتحدة. أما الآن، فمن المحتمل أن تواجه واشنطن صعوبة في الحصول على دعم الأوروبيين. تنصح شبيغل موظفي البنك الدولي في أوروبا أن يسألوا أنفسهم ما هو الأهم بالنسبة لهم: انتقام ترامب المحتمل أم إضعاف تدريجي لدور البنك، ما قد يؤدي إلى انتخاب أمريكي آخر.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟