مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • خارج الملعب
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

    نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

أداروا وجوههم نحو الأسد

تحت العنوان أعلاه، كتب سعيد غفوروف، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول المباحثات التي جرت في اسطنبول بين بوتين وأردوغان وميركل وماكرون، وأخرجت المعارضة السورية من اللعبة.

أداروا وجوههم نحو الأسد

وجاء في المقال: يمكن أن يقال عن نتائج اجتماع أردوغان وبوتين وميركل وماكرون الذي عقد في اسطنبول إنها رمزية، على الرغم من أهميتها الكبيرة. في الجوهر، اعترفت ألمانيا وفرنسا بنتائج الانتصار في الحرب وبوحدة أراضي سوريا وخيار الشعب السوري.

فعلى الرغم من أن الشركاء الأوروبيين أبدوا تحفظات مثل "الأسد يجب أن يغادر"، لكنهم أقروا بالواقع، وقالوا إنهم ينضمون إلى صيغة استانا للمفاوضات حول سوريا. تنضم فرنسا وألمانيا إلى الجهود المشتركة لتطبيع الوضع، إلى حد كبير، لأنهما تريدان تأمين مصالحهما في جمهورية ما بعد الحرب، مصالح الشركات الوطنية قبل المصالح السياسية. لقد بدأت بالفعل عملية إعادة إعمار البلاد، حيث يتم بناء المعامل والمصانع، ولقطاع الأعمال الأوروبي مصلحة بالمشاركة في هذه العملية.

في أوروبا، أدركوا أخيراً أن المعارضة السورية، التي دعموها، انفصلت تماماً عن الواقع وعن الشعب، وفي الحقيقة لم تعد تمثل أحدا. يعيش السوريون حياتهم: بعضهم مع الحكومة، وبعضهم ضدها...يمارسون سياساتهم ويستعدون للانتخابات، فيما المعارضة موجودة في عالمها، تتلقى أموالا جيدة جدا من رعاتها الأجانب. والمفاوضات التي تقودها الحكومة السورية معها قد تحولت بالفعل إلى مناقشة حول المصير السياسي المستقبلي لأشخاص محددين.

مباحثات اسطنبول بمثابة اعتراف بالنصر العسكري للشعب السوري ونوع من تثبيت الأطراف لمصالحها السياسية والاقتصادية. كتب كلاوزفيتس ذات مرة أن الدافع إلى السلام يمكن أن يكون، إلى جانب عدم القدرة على المقاومة، أو الشكوك في النصر، الكلفة المرتفعة جدا للاستمرار. هذه الأخيرة تسم موقف الدول الغربية، التي تنضم الآن إلى عملية تطبيع الوضع السوري.

من الناحية الرمزية، كانت المفاوضات مهمة للغاية، خلاف مضمونها. فيما الكلمات التي قيلت في اسطنبول عن أن السوريين يريدون الديمقراطية وينتظرون الانتخابات غير مهمة. ذلك أن الجميع في بلادنا وفي أوروبا يدركون أن بشار الأسد سيفوز في هذه الانتخابات.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا

تقرير عبري: محمد الضيف أخّر إطلاق "هجوم 7 أكتوبر" 30 دقيقة للتأكد من عدم جاهزية الجيش الإسرائيلي