مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا برئاسة الشرع
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

    الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

  • البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

    البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

  • "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

    "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

الصين ستأكل ثمار قزوين

"باحث سياسي كازاخستاني: الصين ستزيد نشاطها في قزوين"، عنوان مقال "أوراسيا ديلي، حول الآفاق التي تفتحها الوثيقة الختامية لقمة قزوين، والأبواب التي تغلقها.

الصين ستأكل ثمار قزوين
قمة بحر قزوين - 12/08/18 / الكرملين / Globallookpress

وجاء في المقال: في 12 أغسطس، في أكتاو، وقع رؤساء روسيا وإيران وأذربيجان وتركمانستان وكازاخستان على اتفاقية الوضع القانوني لبحر قزوين، وهي وثيقة استغرقت أكثر من عشرين عاما للتوافق.

على ذلك، علق المحلل السياسي الكازاخستاني المعروف دوسيم ساتباييف، مدير مجموعة تقويم المخاطر، على صفحته في إنستغرام، قائلا :

قد تساعد الاتفاقية الموقعة حول الوضع القانوني لبحر قزوين في التوصل إلى حل وسط بين دول بحر قزوين، لكن ثمة شعور بأن ذلك لن يدوم طويلاً. لا أحد يضمن أن يكون للاتفاقية التوافقية أكثر من فاعلية طقسية. وثمة خطر من أن بعض الدول المطلة على بحر قزوين ستركز على أحكام الوثيقة والاتفاقات الموقعة بين الدول التي تعكس مصالحها فقط. تنظر روسيا وإيران بشكل أساسي إلى بحر قزوين على أنه مجال لمصالحهما الجيوسياسية عند تقاطع العديد من المناطق الهامة. بينما كازاخستان وأذربيجان تراهنان أكثر على مصالحهما الاقتصادية المتعلقة باستخراج المواد الخام، بما في ذلك بمشاركة شركات النفط والغاز الغربية. لكن موسكو وطهران لا يشغلهما تطوير النفط والغاز في المنطقة، بمقدار وضع عقبات أمام وجود قوات عسكرية ثالثة في بحر قزوين. بالمناسبة، هذا الموقف يمكن أن يلقى دعما من الصين، التي ستعزز، عاجلاً أم آجلاً، نشاطها في بحر قزوين كمركز إضافي للنفوذ. يمكن أن تشكل سببا لذلك سياسة حماية مصالحها في النفط والغاز في كازاخستان وتركمانستان أيضا.

بالمناسبة، ما يلفت النظر هو أن موضوع خطوط الأنابيب لم يتم التركيز عليه، فيما الأفضلية كانت للحديث عن الحاجة إلى إعداد اتفاقية خماسية للتعاون في مجال النقل البحري في بحر قزوين. ومن الواضح أن هذا يصب في مصلحة الصين، المهتمة، خدمة لمشروع "حزام واحد، طريق واحد"، بزيادة عبور بضائعها عبر بحر قزوين من خلال إنشاء ممر دولي للنقل عابر لهذا البحر.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

بوتين يدعو المساهمين الأجانب لإصلاح منشأة نفطية قصفتها أوكرانيا ويتعهد بالمساعدة

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة