مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • خارج الملعب
  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

    حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

    قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

الدبلوماسية الروسية أعادت جنوب سوريا لدمشق

تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني كروتيكوف، حول عودة كثير من القرى في ريف القنيطرة ودرعا والسويداء إلى سلطة دمشق وتقدم القوات الحكومية لتحرير بقية المناطق.

الدبلوماسية الروسية أعادت جنوب سوريا لدمشق
Xinhua / Ammar Safarjalani / Globallookpress

وجاء في المقال: بفضل المفاوضين في مركز المصالحة بين الأطراف المتحاربة، عادت 27 بلدة في محافظات القنيطرة والسويداء ودرعا إلى سلطة دمشق. الآن، تتقدم القوات السورية بسرعة نحو الحدود الأردنية، دون مقاومة تقريباً.

تبقى بؤرة مقاومة تنظيم الدولة الإسلامية في مرتفعات الجولان المنطقة الأخيرة الهامة وغير المتحكم بها في جنوب سوريا، حيث يقوم الجهاديون بتوزيع منشورات، يحثون فيها على "القتال حتى آخر قطرة دم"، لكن عدد الذين يريدون القيام بذلك يقل يومًا بعد يوم.

ترتبط سرعة عملية تحرير السويداء ودرعا مباشرة بالمفاوضات الناجحة حول استسلام فصيل "شباب السنة". هذا تجمع محلي بحت، ومقره مدينة بصرى الشام.

بعد محادثات قصيرة نسبيا مع ممثلي المركز الروسي للمصالحة، وافق أحمد العودة ليس فقط على تسليم بصرى الشام، إنما ونقل المعدات والأسلحة الثقيلة إلى الشرطة العسكرية الروسية. مقابل الوعد بضم مقاتلي الفصيل إلى فيلق "المتطوعين" الخامس الميكانيكي التابع للجيش العربي السوري، كشرطة محلية. والفيلق الخامس جزء من الجيش "الجديد"، مسلح ومدرب من قبل المستشارين الروس.

قرار "شباب السنة" الذي لا يقتصر على إلقاء أسلحتهم، إنما والانضمام إلى جانب دمشق، تسبب بانتقادات حادة من تلك الجماعات التي لا تزال تقاوم في غرب محافظة درعا. من السهل فهم الموقف: فبعد تسليم "بصرى الشام"، لم يكتف المسلحون بفتح الطريق أمام القوات الحكومية نحو الحدود الأردنية، إنما قطعوا اتصال أولئك الذين يواصلون المقاومة في غرب درعا وعلى الحدود مع إسرائيل، مع التنف.

كثيرون راحوا يقارنون ما يحدث في جنوب سوريا بنهاية حملة الشيشان الثانية، عندما تفاوضت مجموعات محلية صغيرة- عصابات أكثر مما هي جماعات عقائدية - مع القوات الروسية المتقدمة للتحول إلى جانب موسكو مقابل عفو مؤقت، ومن لم يرتكب منهم جرائم خطيرة حصل على المطلوب. هذه المقارنة عرجاء على كلا الساقين، لكن بشكل عام، تكتيك "التفاوض مع الضغط"، القديم والمجرّب، لا يزال يعمل بشكل جيد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الجيش الإسرائيلي: القسام نفذت واحدة من أكبر وأعقد خطط الخداع بالتاريخ العسكري في هجوم 7 أكتوبر

مفاوضات سرية وترقب سعودي وناد إيطالي يدخل على الخط.. سيناريوهات مستقبل محمد صلاح

إعلام: زيلينسكي يتصل بماكرون وروته وكوستا بعد مشادته مع ترامب