مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

الدبلوماسية الروسية أعادت جنوب سوريا لدمشق

تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني كروتيكوف، حول عودة كثير من القرى في ريف القنيطرة ودرعا والسويداء إلى سلطة دمشق وتقدم القوات الحكومية لتحرير بقية المناطق.

الدبلوماسية الروسية أعادت جنوب سوريا لدمشق
Xinhua / Ammar Safarjalani / Globallookpress

وجاء في المقال: بفضل المفاوضين في مركز المصالحة بين الأطراف المتحاربة، عادت 27 بلدة في محافظات القنيطرة والسويداء ودرعا إلى سلطة دمشق. الآن، تتقدم القوات السورية بسرعة نحو الحدود الأردنية، دون مقاومة تقريباً.

تبقى بؤرة مقاومة تنظيم الدولة الإسلامية في مرتفعات الجولان المنطقة الأخيرة الهامة وغير المتحكم بها في جنوب سوريا، حيث يقوم الجهاديون بتوزيع منشورات، يحثون فيها على "القتال حتى آخر قطرة دم"، لكن عدد الذين يريدون القيام بذلك يقل يومًا بعد يوم.

ترتبط سرعة عملية تحرير السويداء ودرعا مباشرة بالمفاوضات الناجحة حول استسلام فصيل "شباب السنة". هذا تجمع محلي بحت، ومقره مدينة بصرى الشام.

بعد محادثات قصيرة نسبيا مع ممثلي المركز الروسي للمصالحة، وافق أحمد العودة ليس فقط على تسليم بصرى الشام، إنما ونقل المعدات والأسلحة الثقيلة إلى الشرطة العسكرية الروسية. مقابل الوعد بضم مقاتلي الفصيل إلى فيلق "المتطوعين" الخامس الميكانيكي التابع للجيش العربي السوري، كشرطة محلية. والفيلق الخامس جزء من الجيش "الجديد"، مسلح ومدرب من قبل المستشارين الروس.

قرار "شباب السنة" الذي لا يقتصر على إلقاء أسلحتهم، إنما والانضمام إلى جانب دمشق، تسبب بانتقادات حادة من تلك الجماعات التي لا تزال تقاوم في غرب محافظة درعا. من السهل فهم الموقف: فبعد تسليم "بصرى الشام"، لم يكتف المسلحون بفتح الطريق أمام القوات الحكومية نحو الحدود الأردنية، إنما قطعوا اتصال أولئك الذين يواصلون المقاومة في غرب درعا وعلى الحدود مع إسرائيل، مع التنف.

كثيرون راحوا يقارنون ما يحدث في جنوب سوريا بنهاية حملة الشيشان الثانية، عندما تفاوضت مجموعات محلية صغيرة- عصابات أكثر مما هي جماعات عقائدية - مع القوات الروسية المتقدمة للتحول إلى جانب موسكو مقابل عفو مؤقت، ومن لم يرتكب منهم جرائم خطيرة حصل على المطلوب. هذه المقارنة عرجاء على كلا الساقين، لكن بشكل عام، تكتيك "التفاوض مع الضغط"، القديم والمجرّب، لا يزال يعمل بشكل جيد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ورقة تل أبيب.. خبير عسكري مصري يكشف أسباب اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند"

"سودان تربيون": الجيش السوداني يستعد لصد هجوم من أراضي إثيوبيا على النيل الأزرق

محافظ طرطوس: فلول النظام السابق تمارس التحريض وتحاول استغلال الأحداث لإثارة الفوضى

"مواجهة صامتة".. الدفاع التركية ترد مجددا على حساب الجيش الإسرائيلي باللغة التركية (صورة)

ترامب رفض التوصل إلى تسوية في أوكرانيا

قائد الجيش السوداني يحذر إثيوبيا من أخطاء استراتيجية ويعلن موقفه من مبادرة ولي العهد السعودي

رئيس الحكومة العراقية: لم يعد هناك أي مبرر لوجود قوات أجنبية في بلادنا

الدفاع الروسية: استمرار تقدم قواتنا وصد هجمات مضادة أوكرانية في محور كوبيانسك

البرازيل.. مصرع طيار جراء سقوط طائرة إعلانات فائقة الخفة وكاميرا مراقبة توثق الكارثة (صور + فيديو)

موسكو تكشف عما يتعين على كييف فعله لتسوية الأزمة وإنهاء الأعمال القتالية

"سي إن إن": نتنياهو سيحاول إقناع ترامب بالموافقة على عملية عسكرية جديدة

محلل استخباراتي أمريكي سابق يتهم زيلينسكي بدفع رشاوى لقادة أوروبيين (فيديو)