مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

العراق: مناورات سياسية بين السعودية وإيران

"العراق اختار المصالحة الوطنية"، عنوان مقال سيرغي ستروكان، في "كوميرسانت"، حول نتائج الانتخابات البرلمانية ومناورة السياسيين العراقيين بين المملكة العربية السعودية وإيران.

العراق: مناورات سياسية بين السعودية وإيران
Globallookpress

وجاء في المقال: أكبر عدد من الأصوات، وفقا للنتائج الأولية، نالتها كتلة رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر.

ووفقاً لخبراء سألتهم "كوميرسانت" رأيهم، فإن نجاح كتلة الصدر، الذي نجح في توحيد الأحزاب الدينية والعلمانية في قوة سياسية جديدة، يفسره تزايد الطلب في المجتمع العراقي على المصالحة الوطنية.

ومع ذلك، سيكون الحفاظ على وحدة البلاد بعد سنوات طويلة من الانقسام الوطني والديني العميق أمراً صعباً، بالنظر إلى أن البلاد تظل، بعد بدء العملية العسكرية الأمريكية في العراق، ساحة مواجهة بين الولايات المتحدة وإيران. علاوة على ذلك، فإن تصاعد النزاع الدولي حول إيران المجاورة، المرتبط بانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع طهران... يهدد بجعل هذه المواجهة غير قابلة للمصالحة.

وفي الصدد، قال البروفيسور في جامعة موسكو الحكومية للعلوم الإنسانية، غريغوري كوساتش، لـ"كوميرسانت": "حقيقة أن الفائزين الثلاثة هم كتلة مقتدى الصدر، وهادي العامري و حيدر العبادي تعني أن العراق سيبقى مجالا للمواجهة الأمريكية الإيرانية بمشاركة المملكة العربية السعودية، الخصم الاستراتيجي لطهران والحليف الرئيس للولايات المتحدة في الخليج".

يذكر الخبراء أن موقف مقتدى الصدر المعادي لأمريكا لم يمنعه في السنوات الأولى بعد الإطاحة بصدام حسين من إبعاد نفسه عن طهران. وهكذا، قام في الخريف الماضي بزيارة تاريخية إلى المملكة العربية السعودية، قال خلالها إن "الدبلوماسية الشعبية" لا تناسب إيران.

وبدوره، يفضل وزير النقل السابق هادي العامري أن يطلق على نفسه اسم "وطني عراقي"، على الرغم من علاقاته الوثيقة مع الجنرال الإيراني قاسم السليماني، رافضًا تصنيفه كداعية لإيران.

وأخيرا، فإن هزيمة جماعة الدولة الإسلامية بمساعدة الولايات المتحدة تحت قيادة حيدر العبادي، وكذلك زيارات الأخير إلى الرياض، التي ساهمت في نمو الاستثمار الثنائي والتعاون الاقتصادي، لا تعني القطيعة مع طهران. فـ" سوف تبقى مناورة السياسيين العراقيين بين القوى الخارجية الرئيسية ثابتة في السياسة العراقية"، بحسب غريغوري كوساتش.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"