مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

    توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • اعتداءات إسرائيلية على سوريا

    اعتداءات إسرائيلية على سوريا

  • ترامب ينشر فيديو يوثق "عملية القضاء على تجمع حوثي كان يخطط لهجوم بحري جديد"

    ترامب ينشر فيديو يوثق "عملية القضاء على تجمع حوثي كان يخطط لهجوم بحري جديد"

لماذا تذهب ميركل للقاء ترامب؟

تحت العنوان أعلاه، كتب أوليغ نيكيفيروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول تعقيدات علاقة ميركل بترامب، ودفاع ألمانيا عن قطاع الأعمال لديها ضد عقوبات واشنطن ما يقوّض التضامن الأوروبي.

لماذا تذهب ميركل للقاء ترامب؟
المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل / dpa / Michael Kappeler / Globallookpress

وجاء في المقال: المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، تغادر إلى الولايات المتحدة. من الجدير بالذكر أن رحلة ميركل الأولى عبر المحيط بعد دخولها إلى المستشارية الرابعة ذات طبيعة عملية وستستمر ليوم واحد فقط.  قبلها، زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون البيت الأبيض في "زيارة دولة رائعة استغرقت ثلاثة أيام"، كما كتبت صحيفة Berliner Morgenpost

وبسبب هذه الجوانب التنظيمية المتواضعة (مقارنة بزيارة ماكرون) لرحلة المستشارة، يتبادر إلى الذهن العديد من الأسئلة، ذات صلة بما نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، حيث ترد تفاصيل محادثات ميركل المرتقبة في البيت الأبيض. وأشارت الصحيفة إلى أن "القيادة الألمانية، كما يقولون، تريد من إدارة ترامب إعفاء الشركات الألمانية من العقوبات الأمريكية الصارمة الجديدة ضد روسيا". بالإضافة إلى المخاوف بشأن العقوبات، تنوي ميركل تحذير ترامب من العواقب الاقتصادية المحتملة للسياسة التجارية الأمريكية.

ولكن، نظراً للعلاقة المعقدة بين ميركل وترامب (بحسب وكالة الأنباء الألمانية N-tv ، لم يتم إجراء محادثة هاتفية بين المستشارة والرئيس الأمريكي من أكتوبر 2017 وحتى أبريل من هذا العام)، تحاول السلطات الألمانية عدم التركيز على هذا الموضوع. صحيح أن عدم إجراء محادثات هاتفية مع واشنطن خلال هذه الفترة يمكن تفسيره أيضًا من خلال غموض وضع ميركل فيما يتعلق بفوزها بالمستشارية.

على أية حال، فما زالت الشراكة عبر الأطلسية تضغط حتى الآن بوضوح على المستشارة. ويتجلى ذلك في نتائج الاجتماع الأخير لوزراء خارجية مجموعة السبع في تورنتو، الذي شارك فيه وزير الخارجية الألماني هيكو ماس، حيث أعيد التأكيد على سياسة العقوبات الموحدة للبلدان الصناعية الرائدة في العالم ضد روسيا. في الظروف السائدة، على الأرجح، سيكون من الصعب على المستشارة الألمانية محاججة واشنطن في التدابير التي اتخذتها. وفي الواقع، يتحمل قطاع الأعمال الألماني المسؤولية، من حيث أنه وافق بعد العام 2014 مع ميركل على أولوية السياسة على الاقتصاد. يتعين على رجال الأعمال الألمان الآن جني ثمار تهورهم السابق.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زعيم الحوثيين: إسرائيل قسمت جنوب سوريا والأمريكيون يتوغلون في ريف دمشق بحراسة مسلحين محليين

الحوثيون يعلنون قصف هدف عسكري في تل أبيب وإسقاط طائرة مسيرة في أجواء محافظة صعدة (فيديو)

منظمات حقوقية إسرائيلية: تل أبيب ترعى التهجير القسري للفلسطينيين في الضفة الغربية

"أكسيوس": نتنياهو يخطط لزيارة البيت الأبيض يوم الاثنين

أبو عبيدة: حكومة نتنياهو تتحمل كامل المسؤولية عن حياة الأسرى الإسرائيليين

الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة: التطبيع مشروع فاشل وخط المقاومة سينتصر رغم الظروف والضغوط

محتجون مؤيدون للفلسطينيين يقاطعون حفل الذكرى الـ50 لشركة "مايكروسوفت" (فيديو)

مسؤول إسرائيلي رفيع: تل أبيب تجري مفاوضات مع أكثر من دولة "لتهجير" فلسطينيين من قطاع غزة