مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

الصواريخ الأمريكية قد تسقط الحكومة البريطانية بدلا من إسقاط الأسد

"ترامب ضرب سوريا فشق صف الغرب"، عنوان مقال أنطون تشابلين في "سفوبودنايا بريسا"، حول عودة الأنغلوساكسونيين إلى تاريخهم في "صيد الساحرات"، هذه المرة في سوريا.

الصواريخ الأمريكية قد تسقط الحكومة البريطانية بدلا من إسقاط الأسد
Globallookpress

وجاء في المقال: العديد من ممثلي المؤسسة السياسية في دول الغرب كانوا ممتعضين للغاية من الضربة التي وجهتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إلى أهداف عسكرية سورية، والأسباب متناقضة.

يبدو أنه لا توجد وحدة في الموقف حول سوريا والمؤسسة الأمريكية. أحد الأسباب أنه كان على دونالد ترامب أن يتخذ قرارًا بشأن الضربة الجوية ضد دمشق على خلفية فضيحة أخرى في السياسة الداخلية. وبينما كان الروس يتابعون تويتات ترامب المكرسة لسوريا، كان الأميركيون أنفسهم يتابعون بحماسة أكبر بكثير الصفات التي راح الرئيس "يكرّم" بها المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي، جيمس كومي. كل ما في الأمر أن مذكرات كومي المعنونة بـ "الولاء الأعلى"، ستصدر قريبا، وفيها يهاجم مدير مكتب التحقيقات الفدرالي السابق (الذي كان في يوم من الأيام واحدًا من أكثر الأشخاص تأثيراً في الولايات المتحدة) الرئيس.

وفي الصدد، قال كبير الباحثين في معهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ميخائيل روشين، لـ"سفوبودنايا بريسا:

نفذت الضربات، ولكن بحيث لا تؤدي إلى تصعيد حقيقي. أعتقد أننا (والسوريين من خلالنا) قد تم تحذيرنا من الضربات. على حد علمنا، تم ذلك من خلال الفرنسيين.

في رأيي، كان المطلوب أن تُظهر ضربات الدول الغربية اهتمام الغرب بسوريا، وهي في الواقع ، بمثابة محاولة أخيرة للعب دور ما في التسوية ما بعد الحرب. أعتقد أن السياسيين الغربيين الرصينين يفهمون بوضوح أن القطار (من حيث تأثيره على الوضع في سوريا) قد فاتهم، لكن من الناحية النفسية الصرفة، أراد قادة الغرب أن يصفقوا الباب بصوت عال، وهو ما حدث في النهاية.

يبدو لي أن احتمال هجمات جديدة من قبل الناتو ضد سوريا ضعيف في المستقبل القريب. إن عدم مصداقية الضربات الأخيرة للكثيرين في الغرب واضحة تماما. لقد بدأت المعارضة هناك تتحرك (أعني بريطانيا وفرنسا). قد تؤدي المشاركة في إجراءات مشابهة جديدة بشكل عام إلى سقوط حكومة تيريزا ماي.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد