مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

إيران لا تعترف بالدين!

"لماذا زار روحاني مرة أخرى بيردي محمدوف: رأي"، عنوان مقال "أوراسيا ديلي" حول العلاقات بين تركمنستان وإيران، والسؤال عما يدور في الظل بين قيادتي البلدين.

إيران لا تعترف بالدين!
الرئيس الإيراني حسن روحاني / Xinhua / Ahmad Halabisaz / Globallookpress

وجاء في المقال: بلغت العلاقات بين تركمانستان وإيران الذروة وتطلبت تدخّل الرئيسين، قربان قولي بردي محمدوف وحسن روحاني. هذا هو اجتماعهما الثاني في مارس. الأول، لم يعلَن عنه، لكن مصدرين مستقلين أكداه، وقد عقد مؤخرا في مطار عشق أباد. وبقي وصول الزعيم الإيراني سريًا، ولم يتم الإعلان عن أي معلومات رسمية. هذا يعني شيئًا واحدًا، وهو أن الرئيسين لم يتفقا. وقد ناقشا حينها مشكلة الديون الإيرانية مقابل الغاز التركمنستاني الذي تسلمته إيران. وصدرت تعليمات من رئيسي الدولتين إلى رؤساء الإدارات المعنية لحل المسألة.

وفي الصدد، نقلت "أوراسيا ديلي" عن دكتور العلوم السياسية، عضو المجلس العلمي لمعهد دراسات آسيا الوسطى وأفغانستان "إيران-الشرق" (في إيران)، إيغور بانكراتينكو، قوله إن ما يعقّد الوضع هو أن إيران ببساطة لا تعترف بوجود الدين، وتطلب إعادة الحساب، مقتنعة بأن الحديث يمكن أن يدور عن مبالغ غير مهمة، طهران مستعدة لتعويضها بتوريد سلع استهلاكية لتركمنستان. موقف عشق أباد على النقيض من ذلك. والخلاف الإيراني التركمنستاني يمكن أن يلقي بظلاله على وضع بحر قزوين المتعدد الأطراف، ويؤثر سلبا على الإعداد لاعتماد الاتفاق الخامس عن وضع هذا البحر.

حول ذلك، قالت الباحثة في معهد الدراسات الشرقية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، نينا ماميدوفا، لـ"أوراسيا ديلي": "أعتقد أن الرئيسين، بردي محمدوف وروحاني، سيجدان لغة مشتركة. وقد تم بالفعل التحضير لذلك. وإلا، لما جاء الرئيس الإيراني إلى عشق أباد".

ووفقا لها، فإن الجميع مهتمون بحل هذا الخلاف، على الرغم من أن لدى كل جانب حججه الخاصة. فـ" طهران ترى أن عشق آباد يجب أن تستجيب للتغيرات التي تحدث في سوق الغاز العالمية وتتصرف وفق ذلك. خاصة وأن الغاز التركمنستاني لم يعد بالنسبة لإيران يملك تلك القيمة الاقتصادية والسياسية السابقة. فقد بات بإمكان إيران تزويد مناطقها الشمالية بالوقود الأزرق بشكل مستقل. وهي، من ناحية أخرى، مستعدة لملاقاة تركمانستان، التي ليس لديها من يشتري غازها، حاليا، سوى الصين. الجانب الايراني، يمكنه مواصلة استيراد الغاز التركماني ولكن بشروطه الخاصة".

ويصل المقال إلى أن: الوضع مع خط أنابيب الغاز التركمنستاني الإيراني يؤكد أن الدولتين الجارتين ضروريتان لبعضهما البعض. فقد تم بناء خط الأنابيب خلال فترة العقوبات الأمريكية والقانون الصارم الذي يحظر مشاركة اللاعبين الخارجيين في مشاريع الطاقة الإيرانية. ومع ذلك، تمكنت طهران من وضع هذا الأنبوب في بنيتها الداخلية. في المقابل، تركمانستان بحاجة إلى إيران. فأثناء نزاع عشق آباد مع شركة "غازبروم"، عندما لويت يد الجانب التركماني... طهران بالذات راحت تشتري النفط والغاز من تركمنستان.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟