مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • من يصوت بدلا من القائد.. لماذا لا يدلي رونالدو بصوته في جوائز الفيفا؟

    من يصوت بدلا من القائد.. لماذا لا يدلي رونالدو بصوته في جوائز الفيفا؟

  • بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

    بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

اتفاق على استسلام الأكراد في عفرين؟

"سوريا سوف تجبر الأكراد على الاستسلام أمام تركيا"، عنوان مقال يتساءل فيه يفغيني كروتيكوف، في صحيفة "فزغلياد"، عن اتفاق بين أنقرة ودمشق بخصوص عفرين.

اتفاق على استسلام الأكراد في عفرين؟
عفرين / Михаил Алаеддин / Sputnik

وجاء في المقال: طوال يوم الثلاثاء، تواردت تقارير متضاربة حول دخول القوات السورية إلى عفرين الخاضعة لسيطرة الأكراد. وكانت أنقرة ودمشق توعدتا بحرب تركية سورية بسبب هذه المدينة. ومع ذلك، ربما تكون هناك دلائل على أن تركيا وسوريا توصلتا إلى اتفاق من وراء ظهر الأكراد.

في الواقع، توصلت دمشق وأنقرة إلى اتفاق غير معلن، وافقت تركيا، بموجبه، على وجود قوات الحكومة السورية في عفرين (أو أي جهة تمثلها)، ورفع العلم السوري هناك. وفي المقابل، تُمسك دمشق بالسلطة في المنطقة وتخلص (على الأقل شكليا) من وحدات حماية الشعب.

ويضيف المقال أن دمشق، راضية تماما عن مقترحات الأتراك: هذه ليست مجرد وسيلة للخروج من الوضع المربك، إنما ومخرج لاستعادة السيطرة على عفرين، ومنبج، في المستقبل، وبالتالي إهانة الأمريكيين، وهو أمر غير قليل الأهمية.

ولذلك، تطالب دمشق وحدات حماية الشعب بتسليم أسلحتها الثقيلة والخفيفة، وإعادة تنظيم تشكلات الأكراد المسلحة في شرطة محلية، وتسليم المرافق الإدارية والعسكرية الرئيسية. هذا يشبه كثيرا الاستسلام، ولكن هذه هي قواعد اللعبة. ويريد الأكراد في المقابل أن تقف القوات الحكومية على خط الجبهة مع الأتراك، مقابل السماح برفع العلم السوري في عفرين.

وبالمناسبة، فإن القيادة الكردية، التي تتفاوض بشأن ذلك، تقع الآن في "روجافا"، أي خارج منطقة عمل المدفعية التركية. ومن هناك، تحاول المساومة، مستعرضة في وسائل الإعلام وحدتها وثباتها. ومن الناحية العملية، تجري المفاوضات على الشروط السورية التركية، والخاسر هم القادة الميدانيون لمختلف الجماعات شبه العسكرية الكردية. فهم لا يزالون يقاومون الأتراك، ولا يعرفون ما يفعله زعماؤهم السياسيون في غرب كردستان.

ويصل المقال إلى أن: مشكلة عفرين ينبغي حلها. هذا ما تدركه جميع القوى المعنية. وتعد المحادثات الهاتفية بين رئيسي روسيا وتركيا دليلا إضافيا على ذلك. مشروع التسوية بين أنقرة ودمشق، بالطبع، يضر بشدة بطموحات الأكراد. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الخطة تقوض صورة الجماعات المسلحة الكردية، حيث أن مهام حماية السكان المحليين سوف تتحول بسلاسة إلى القوات السورية الحكومية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب