مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

اتفاق على استسلام الأكراد في عفرين؟

"سوريا سوف تجبر الأكراد على الاستسلام أمام تركيا"، عنوان مقال يتساءل فيه يفغيني كروتيكوف، في صحيفة "فزغلياد"، عن اتفاق بين أنقرة ودمشق بخصوص عفرين.

اتفاق على استسلام الأكراد في عفرين؟
عفرين / Михаил Алаеддин / Sputnik

وجاء في المقال: طوال يوم الثلاثاء، تواردت تقارير متضاربة حول دخول القوات السورية إلى عفرين الخاضعة لسيطرة الأكراد. وكانت أنقرة ودمشق توعدتا بحرب تركية سورية بسبب هذه المدينة. ومع ذلك، ربما تكون هناك دلائل على أن تركيا وسوريا توصلتا إلى اتفاق من وراء ظهر الأكراد.

في الواقع، توصلت دمشق وأنقرة إلى اتفاق غير معلن، وافقت تركيا، بموجبه، على وجود قوات الحكومة السورية في عفرين (أو أي جهة تمثلها)، ورفع العلم السوري هناك. وفي المقابل، تُمسك دمشق بالسلطة في المنطقة وتخلص (على الأقل شكليا) من وحدات حماية الشعب.

ويضيف المقال أن دمشق، راضية تماما عن مقترحات الأتراك: هذه ليست مجرد وسيلة للخروج من الوضع المربك، إنما ومخرج لاستعادة السيطرة على عفرين، ومنبج، في المستقبل، وبالتالي إهانة الأمريكيين، وهو أمر غير قليل الأهمية.

ولذلك، تطالب دمشق وحدات حماية الشعب بتسليم أسلحتها الثقيلة والخفيفة، وإعادة تنظيم تشكلات الأكراد المسلحة في شرطة محلية، وتسليم المرافق الإدارية والعسكرية الرئيسية. هذا يشبه كثيرا الاستسلام، ولكن هذه هي قواعد اللعبة. ويريد الأكراد في المقابل أن تقف القوات الحكومية على خط الجبهة مع الأتراك، مقابل السماح برفع العلم السوري في عفرين.

وبالمناسبة، فإن القيادة الكردية، التي تتفاوض بشأن ذلك، تقع الآن في "روجافا"، أي خارج منطقة عمل المدفعية التركية. ومن هناك، تحاول المساومة، مستعرضة في وسائل الإعلام وحدتها وثباتها. ومن الناحية العملية، تجري المفاوضات على الشروط السورية التركية، والخاسر هم القادة الميدانيون لمختلف الجماعات شبه العسكرية الكردية. فهم لا يزالون يقاومون الأتراك، ولا يعرفون ما يفعله زعماؤهم السياسيون في غرب كردستان.

ويصل المقال إلى أن: مشكلة عفرين ينبغي حلها. هذا ما تدركه جميع القوى المعنية. وتعد المحادثات الهاتفية بين رئيسي روسيا وتركيا دليلا إضافيا على ذلك. مشروع التسوية بين أنقرة ودمشق، بالطبع، يضر بشدة بطموحات الأكراد. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الخطة تقوض صورة الجماعات المسلحة الكردية، حيث أن مهام حماية السكان المحليين سوف تتحول بسلاسة إلى القوات السورية الحكومية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مصدر أمني إسرائيلي يكشف عن تطور جديد بشأن تركيا ويقول: الشرع عدو لنا.. لديه أهداف قصيرة وبعيدة المدى

هجوم تركي عنيف على إسرائيل.. أنقرة تصف تصريح ساعر بـ"الوقح" وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق ضد أردوغان

مستشار خامنئي: إذا ارتكبت أمريكا خطأ فإن إيران ستضطر للتحرك لبناء أسلحة نووية تحت ضغط الرأي العام

بيسكوف: ثمة وقائع تثبت تنسيقا أمريكيا بريطانيا في محاولة لهزيمة روسيا

مقتل 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين في حصيلة أولية جراء الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت (فيديوهات)

مصدر أمني إسرائيلي: إنشاء قاعدة تركية في سوريا سيقيد عمل قواتنا هناك

الخارجية الأمريكية: تصريحات ترامب حول عواقب تراجع كييف عن صفقة المعادن تتحدث عن نفسها

برلماني إيطالي يطالب بتعليق عضوية هنغاريا في الاتحاد الأوروبي بعد الإعلان عن زيارة نتنياهو لبودابست