مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

فوضى "حتى الزنار"

تحت العنوان أعلاه، كتب قسطنطين ستريغونوف، في "كوريير" للصناعات العسكرية، تحليلا ينتهي إلى أن سياسة الولايات المتحدة في أفغانستان موجهة ضد روسيا والصين وإيران.

فوضى "حتى الزنار"
نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس يزور قاعدة باغرام في أفغانستان - 22/12/17 / ZUMAPRESS.com / Lt. Col. Brian Fickel / Globallookpress

وجاء في المقال: في أغسطس الماضي، أعلن دونالد ترامب استراتيجية جديدة حول أفغانستان، مبيّنا أن القوات الأمريكية باقية هناك في الأفق المنظور.

وبالنتيجة زاد عدد الجنود الأمريكيين هناك إلى 15 ألف. علما بأن العدد الأقصى بلغ حوالي 140 ألفا في العام 2010.

إلا أن التدخل على الرغم من الحرب الدائرة هناك منذ 17 عاما لم يستطع تحقيق نجاح يذكر.

واليوم، وفقا لمعطيات بي بي سي، يقع حوالي 4 بالمئة من أراضي أفغانستان تحت سلطة طالبان التامة، كما أن الحركة تنشط علنا في 66 بالمئة أخرى من أراضي البلاد. وهنا يخطر بالبال سؤال:

إذا كانت قوات الاحتلال الأجنبية، إلى جانب حكومة كابل الموالية لهم، لم تستطع على مدى 17 سنة من الحرب فعل شيء، فعلى أي أساس يمكن القول إن القوات الأقل بعشر مرات عن سابقتها في 2010 ستحقق نجاحا؟

من الواضح أن الرهان على الجيش الأفغاني الضعيف الإعداد لن يؤدي إلى نتيجة. وهذا أمر يدركونه على الأرجح في واشنطن. وهذا يعني أن الهدف الحقيقي من تمديد وجود القوة الأمريكية في أفغانستان يكمن في شيء آخر.

الاهتمام بأفغانستان، يعود بالدرجة الأولى إلى الأهمية الاستراتيجية للمنطقة، حيث التقاطع الأوراسي، ضروري لخلق مشاكل للخصوم الجيوسياسيين- روسيا والصين وإيران. والفكرة في التالي. فطالما أن الولايات المتحدة عاجزة عن القضاء على طالبان وغيرها من المنظمات الإرهابية الناشطة في أفغانستان، فيجدر خلق ظروف في هذا البلد لا تسمح لأي من منافسي واشنطن بتعزيز نفوذه فيه. إضافة إلى أن وجود قوة أمريكية محدودة يعطي عذرا لعدم مواجهة طالبان، إنما التأثير في الحركة وتوجيهها إلى حيث ينبغي. من الواضح أن هذا السيناريو معقد، ولكنه جذاب جدا. ناهيكم بأن هناك أحاديث عن مساعدة الولايات المتحدة لمقاتلي "تنظيم الدولة" في إعادة الانتشار.

ويعود كاتب المقال إلى التساؤل: فبمن سيضر عدم استقرار أفغانستان بالدرجة الأولى؟

ويجيب: بعد وصول شي جين بينغ إلى سدة الحكم، يجري في بكين تطوير المشروع الاستراتيجي "حزام واحد، طريق واحد" بنشاط. وبالتالي، فعدم استقرار أفغانستان يهدف، في الحد الأدنى، إلى إعاقة تحقيق هذا المشروع.

وأما بالنسبة لروسيا، فإن الوجود الأمريكي في أفغانستان يشكل تهديدا من زاوية انتشار الاتجار بالمخدرات وكذلك تحفيز النشاط الإرهابي في آسيا الوسطى. ومن المهم أن ندرك أن التدخل المباشر للتخلص من الآثار السلبية للوجود الأمريكي في أفغانستان، وكذلك آثار زعزعة الاستقرار في مجمل الإقليم، أمر غير جائز، لأنه سيعطي نتائج عكسية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"