مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

فوضى "حتى الزنار"

تحت العنوان أعلاه، كتب قسطنطين ستريغونوف، في "كوريير" للصناعات العسكرية، تحليلا ينتهي إلى أن سياسة الولايات المتحدة في أفغانستان موجهة ضد روسيا والصين وإيران.

فوضى "حتى الزنار"
نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس يزور قاعدة باغرام في أفغانستان - 22/12/17 / ZUMAPRESS.com / Lt. Col. Brian Fickel / Globallookpress

وجاء في المقال: في أغسطس الماضي، أعلن دونالد ترامب استراتيجية جديدة حول أفغانستان، مبيّنا أن القوات الأمريكية باقية هناك في الأفق المنظور.

وبالنتيجة زاد عدد الجنود الأمريكيين هناك إلى 15 ألف. علما بأن العدد الأقصى بلغ حوالي 140 ألفا في العام 2010.

إلا أن التدخل على الرغم من الحرب الدائرة هناك منذ 17 عاما لم يستطع تحقيق نجاح يذكر.

واليوم، وفقا لمعطيات بي بي سي، يقع حوالي 4 بالمئة من أراضي أفغانستان تحت سلطة طالبان التامة، كما أن الحركة تنشط علنا في 66 بالمئة أخرى من أراضي البلاد. وهنا يخطر بالبال سؤال:

إذا كانت قوات الاحتلال الأجنبية، إلى جانب حكومة كابل الموالية لهم، لم تستطع على مدى 17 سنة من الحرب فعل شيء، فعلى أي أساس يمكن القول إن القوات الأقل بعشر مرات عن سابقتها في 2010 ستحقق نجاحا؟

من الواضح أن الرهان على الجيش الأفغاني الضعيف الإعداد لن يؤدي إلى نتيجة. وهذا أمر يدركونه على الأرجح في واشنطن. وهذا يعني أن الهدف الحقيقي من تمديد وجود القوة الأمريكية في أفغانستان يكمن في شيء آخر.

الاهتمام بأفغانستان، يعود بالدرجة الأولى إلى الأهمية الاستراتيجية للمنطقة، حيث التقاطع الأوراسي، ضروري لخلق مشاكل للخصوم الجيوسياسيين- روسيا والصين وإيران. والفكرة في التالي. فطالما أن الولايات المتحدة عاجزة عن القضاء على طالبان وغيرها من المنظمات الإرهابية الناشطة في أفغانستان، فيجدر خلق ظروف في هذا البلد لا تسمح لأي من منافسي واشنطن بتعزيز نفوذه فيه. إضافة إلى أن وجود قوة أمريكية محدودة يعطي عذرا لعدم مواجهة طالبان، إنما التأثير في الحركة وتوجيهها إلى حيث ينبغي. من الواضح أن هذا السيناريو معقد، ولكنه جذاب جدا. ناهيكم بأن هناك أحاديث عن مساعدة الولايات المتحدة لمقاتلي "تنظيم الدولة" في إعادة الانتشار.

ويعود كاتب المقال إلى التساؤل: فبمن سيضر عدم استقرار أفغانستان بالدرجة الأولى؟

ويجيب: بعد وصول شي جين بينغ إلى سدة الحكم، يجري في بكين تطوير المشروع الاستراتيجي "حزام واحد، طريق واحد" بنشاط. وبالتالي، فعدم استقرار أفغانستان يهدف، في الحد الأدنى، إلى إعاقة تحقيق هذا المشروع.

وأما بالنسبة لروسيا، فإن الوجود الأمريكي في أفغانستان يشكل تهديدا من زاوية انتشار الاتجار بالمخدرات وكذلك تحفيز النشاط الإرهابي في آسيا الوسطى. ومن المهم أن ندرك أن التدخل المباشر للتخلص من الآثار السلبية للوجود الأمريكي في أفغانستان، وكذلك آثار زعزعة الاستقرار في مجمل الإقليم، أمر غير جائز، لأنه سيعطي نتائج عكسية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

"مهندس خطة "جدار أريحا".. إسرائيل تعلن اغتيال قيادي عسكري بارز في حماس بغزة

الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو اغتيال الرجل الثاني بالجناح العسكري لحماس (فيديو)

زاخاروفا ترد على التوصيات الأوروبية بتجنب الدبلوماسيين الروس

زيلينسكي: أوكرانيا لديها "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع

السيسي سيلتقي ترامب لبحث تعديل معاهدة السلام مع إسرائيل وطلب تدخل عاجل لحل الخلاف مع إثيوبيا

وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع "إف-35" للسعودية وتركيا