مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

69 خبر
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

تقدم التونسيين في العمر يبعد عنهم خطر الثورات

"الربيع العربي: ثمة تتمة"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "أوراسيا ديلي، عن تطور الأوضاع في تونس، على خلفية الضائقة الاقتصادية.

تقدم التونسيين في العمر يبعد عنهم خطر الثورات
Xinhua / Adele Ezzine / Globallookpress

يتناول المقال، بشكل أساسي، دور العامل الديمغرافي، المتمثل بمتوسط عمر السكان، في الحركة الثورية، بعد أن يتوقف عند أسباب خروج التونسيين الأخير، وسياسة زيادة الضرائب وارتفاع الأسعار، بما في ذلك على الوقود والمواد الغذائية، وغياب فرص العمل، ليصل إلى أن تونس ليست البلد الذي أسس للربيع العربي فقط إنما البلد الوحيد الذي نجا من نتائجه الكارثية، وحقق الحلم الديمقراطي بدرجة معقوله.

وجاء في المقال: احتفلت تونس بالذكرى السابعة لسقوط نظام بن علي الديكتاتوري بفضل مظاهرات حاشدة. وعاد التونسيون إلى التظاهر، في أواخر ديسمبر الماضي، احتجاجا على البطالة التي بلغت 15.6٪، والفساد، والسلطات العاجزة أو غير الراغبة في حل المشاكل.

ويضيف المقال: والآن، إذا حكمنا على الأحداث الأخيرة، فإن السيناريو الذي حدث قبل سبع سنوات يتكرر. فعلى غرار سبع سنوات مضت، بدأت المظاهرات في بلدات وقرى صغيرة ثم انتشرت إلى العاصمة والمدن الرئيسية الأخرى. وفي مركز الأحداث، مرة أخرى الشباب التونسي، الذي، ما زال، كما كان مثل قبل سبع سنوات، بلا عمل. وبدأت تكتسب شعبية شعارات جذرية من نمط: "اعطونا وظيفة أو اقتلونا!"

ولا تجد بين الباحثين السياسيين، حتى الأكثر شجاعة، من يخاطر في هذه المرحلة بالتنبؤ بثورة ياسمين جديدة، ولكن الجميع يدركون أن فرص مثل هذا التطور مرتفعة.

ويتوقف المقال عند دور العامل الديمغرافي، فيقول كاتبه: هناك، بطبيعة الحال، أسباب تدعو إلى التفاؤل. وأحد الأسباب غير المتوقعة تنامي عدد السكان المسنين في البلد. ويستند في ذلك إلى ما جاء على لسان الباحث الديموغرافي ريتشارد كينكوت، من مركز ستيمسون، في "أوبسيرفر" اللندنية:
 "لا أحد يستطيع أن يكون متأكدا تماما من مستقبل تونس كدولة ديمقراطية. ومع ذلك، فإن الديمغرافيين السياسيين مستعدون للمحاججة وإثبات أن النظام الديمقراطي لن ينهار. فإذا ما تراجعت (الديمقراطية) مؤقتا، فإن الحكومة التونسية ستستعيد بسرعة المؤسسات الديمقراطية. فمع تقدم السكان في العمر، يقل احتمال مواجهة صدامات اجتماعية. نعم، بالطبع، يمكن أن يكون هناك مظاهرات عنيفة، ويمكن للسلطات أن تفقد شعبية. غير أن الإحصاءات تقول إن الحروب الأهلية في الدول التي يتجاوز فيها متوسط ​​عمر السكان 26 عاما نادرة".

وبالنسبة للبلدان العربية الأخرى، حيث يقل متوسط العمر عن تونس، يبدو المستقبل أقل مدعاة للتفاؤل. فمتوسط عمر المصريين والسوريين واليمنيين أقل من 20 عاما بقليل. علما بأن الشباب هم الذين لعبوا دورا رئيسا في الربيع العربي والأحداث التي تلته في المنطقة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا

هيئة الأركان العامة الروسية تكشف مساحة الأراضي التي حررها الجيش خلال عام