مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

عميش: "نحن نعول على روسيا في تسوية الأزمة الليبية"

التقت "إيزفيستيا" رئيس اللجنة البرلمانية للمصالحة الوطنية في ليبيا، واستطلعت رأيه بشأن التقدم في تسوية النزاع الليبي والخلافات السياسية داخل ليبيا والمصالح الأجنبية في المنطقة.

عميش: "نحن نعول على روسيا في تسوية الأزمة الليبية"
ابراهيم عميش / iz.ru

كتب أندريه أونتيكوف:

طرفا النزاع الليبي بشخصي، القائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، ورئيس حكومة الوفاق فايز السراج، اتفقا في باريس على وقف إطلاق النار وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية وتشكيل قوات مسلحة فاعلة. في هذا الصدد، تحدث رئيس اللجنة البرلمانية الليبية للمصالحة إبراهيم عميش إلى الصحيفة عن الأمور، التي تعوق التسوية في ليبيا، ودور روسيا في العملية.

-         كم سيساعد اتفاق حفتر والسراج على تسوية الأزمة الليبية؟

يبعث الاتفاق الجديد الأمل في تسوية الأزمة عن طريق إحلال السلام في البلاد. ولكن يجب أن تبنى العملية اللاحقة على أن الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر هو القوة الوحيدة القادرة على استقرار الوضع ومحاربة الإرهاب. كما أن لتوقيع فايز السراج الاتفاق أهمية مبدئية، لكونه معترفا به دوليا ومدعوما من عدد كبير من البلدان والأمم المتحدة. أي أن أهمية لقاء باريس تكمن في إدراك الطرفين انتفاء وجود بديل للتسوية السياسية للأزمة الليبية، وضرورة تصفية كل المجموعات المسلحة التي لن تخضع لذلك، ومنع تداول الأسلحة بحرية في ليبيا.

لقاء حفتر والسراج في باريس / www.masralarabia.com

-         كيف تقيمون دور روسيا في تسوية الأزمة الليبية؟

لروسيا دور بناء. فقد اعترفت موسكو بشرعية برلمان طبرق. واستنادا إلى هذا، بنت موقفها من ليبيا. لذلك نحن نعول على روسيا في تسوية الأزمة، لقدرتها على المساهمة بجدية في استقرار الأوضاع.

-         هل يمكن الحديث عن تغير موقف أوروبا من برلمان طبرق وحفتر؟

إذا تحدثنا عن فرنسا، فمصالحها تشمل جنوب ليبيا، وهي بذلك تصطدم بإيطاليا التي لديها تقليديا نفوذ مؤثر في ليبيا. وهذا يعني أن مواقف الدول الأوروبية من ليبيا ليست متطابقة. أما الولايات المتحدة، فقد اتخذت موقفا ترقبيا، وتنتظر مَن مِن الأطراف سيتغلب، وهل سيصب هذا في مصلحتها أم لا. وعلى سبيل المثال، لعبت فرنسا دورا فعالا في إطاحة نظام القذافي، ما تسبب بالوضع الحالي في ليبيا، لذلك تعمل على ضرورة إعادة الاعتبار لنفسها. وهناك لاعبون آخرون: مصر، روسيا والأمم المتحدة، وهنا تتداخل المصالح المختلفة.

كما أن هناك في داخل ليبيا قوى تبدو للوهلة الأولى متحالفة، ولكنها لا تتمكن من تجنب خلافاتها. فمثلا هناك حفتر ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح عيسى، حيث يصر حفتر على ضرورة إجراء الانتخابات، وإذا لم يتفق السياسيون بشأنها خلال ستة أشهر، فسوف تتدخل القوات المسلحة. وهذا الموقف يثير قلق عدد من النواب. ويتخوف الكثيرون في ليبيا من أن يؤدي ذلك إلى قيام دكتاتورية عسكرية، ويبقى الجيش القوة الوحيدة في البلاد. والمسألة الثانية التي تثير قلق الليبيين هي قانون العفو العام، الذي سيتمكن بموجبه المسؤولون في النظام السابق من العودة إلى البلاد من دون أن يتعرضوا إلى الملاحقات القانونية، وسيستطيعون ممارسة نشاطهم السياسي.

-         "الاخوان المسلمون" رفضوا اتفاق باريس، فهل سيؤدي ذلك إلى انهيار التقدم الحاصل؟

"الإخوان" يخافون من أن يلقوا المصير، الذي لقيه "الإخوان" في مصر. فبعد عزل محمد مرسي، أصبح نشاط "الإخوان" والإسلام السياسي عموما محظورا قانونيا.

ترجمة وإعداد كامل توما

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة