مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

77 خبر
  • زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية
  • خارج الملعب
  • الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق
  • زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

    زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

    الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

بِـمَ سترد الرياض؟

تطرقت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" إلى رفع أول دعوى قضائية في الولايات المتحدة ضد المملكة السعودية، وتسأل: بِـمَ سترد الرياض؟

بِـمَ سترد الرياض؟
رمز العدالة / Eric Gaillard / Reuters

جاء في مقال الصحيفة:

رفعت ستيفاني روس دي سيمون، أرملة أحد ضحايا العملية الإرهابية، التي وقعت يوم 11 سبتمبر/أيلول عام 2001، أول دعوى قضائية إلى محكمة واشنطن ضد المملكة السعودية، تطالب فيها بتعويضات مالية عن مقتل زوجها.

وتتهم المواطنة الأمريكية سلطات المملكة السعودية بدعم إرهابيي "القاعدة" وزعيمهم أسامة بن لادن، الذي يعدُّ المخطط الرئيس للعملية الارهابية الأكبر تدميرا في الولايات المتحدة، والتي أودت بحياة حوالي ثلاثة آلاف شخص؛ من بينهم زوجها باتريك دان الذي كان يخدم في القوات البحرية الأمريكية.

وقد أصبح رفع دعوى قضائية ضد سلطات المملكة السعودية ممكنا بعد أن تجاهل الكونغرس الأمريكي فيتو أوباما على مشروع القانون وأقره. ويسمح هذا القانون للمواطنين برفع شكاويهم إلى المحاكم الأمريكية ضد الحكومات الأجنبية الداعمة للإرهاب الدولي. وقد حمَّل العديد من ساسة وخبراء الولايات المتحدة المملكة السعودية جزءا من مسؤولية كارثة 11\9\2001، حيث كان 15 انتحاريا من مجموع 19 يحملون الجنسية السعودية.

اصطدام الطائرات ببرجي التجارة العالمية / arabi21.com

وكان البيت الأبيض قد وصف قرار الكونغرس بأنه "العمل الأكثر خزيا من جانب أعضاء مجلس الشيوخ منذ عشرات السنين"، مشيرا إلى عواقبه السلبية، ولا سيما أن حكومات الدول، بحسب الاتجاه السائد في القانون الدولي بشأن الحصانة السيادية، لا تخضع لمحاكم الدول الأخرى. وإضافة إلى هذا يتمتع الدبلوماسيون والعسكريون الأمريكيون في الخارج بحصانة تمنع ملاحقتهم في القضايا المدنية والجنائية.

من جانبه، يقول أوباما "إذا قوضنا مفهوم الحصانة القضائية للدولة، فإنه سيكون من الممكن ملاحقة عسكريينا في مختلف أنحاء العالم. وسنكون ضعفاء أمام الملاحقات بسبب أعمالنا في العالم. وقد نصبح متهمين أمام المحاكم. إنها سابقة خطيرة".

باراك أوباما / Kevin Lamarque / Reuters

وقد أيد مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون برينان ما قاله الرئيس أوباما، مشيرا إلى أن إقرار القانون ستكون له "عواقب وخيمة" على الأمن القومي، وقال إن "الحصانة القضائية تحمي المسؤولين الأمريكيين وفقا لمبدأ المعاملة بالمثل". وأضاف أنه إذا لم تعتمد الولايات المتحدة "هذا المعيار في تعاملها مع الدول الأخرى"، فإن العسكريين والدبلوماسيين العاملين في الخارج "سيتعرضون للخطر".

وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية قد طلب من أعضاء الكونغرس إدخال تعديلات على مشروع القانون. أما الرياض، فحذرت من إمكان بيع أصولها في الولايات المتحدة البالغة قيمتها مئات مليارات الدولارات لمنع تجميدها في حال رفع قضايا جنائية ضد المملكة من قبل مواطني الولايات المتحدة. وإضافة إلى هذا، تملك المملكة السعودية حصة في الدين الحكومي الأمريكي تفوق مئة مليار دولار.

وقد يصبح هذا القانون وقرارات المحاكم الأمريكية سببا جديا في زعزعة التحالف السياسي–العسكري بين واشنطن والرياض، الذي لم يتزعزع على مدى عقود من الزمن.

لقد تجاهل أنصار القانون هذه الحجج كافة، واتهموا الرئيس بأنه لا يبالي برغبة أسر الضحايا بتحقيق العدالة، وبأن قراره مبني على حسابات سياسية. وقد حظي مشروع القانون بشعبية واسعة في المجتمع تعاطفا مع أسر الضحايا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

لحين تنصيب ترامب.. قوات كييف تكشف أوامر تلقتها تخص مقاطعة كورسك

هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان

"لن يغزو غزة ويمطر إيران بالنار".. تعليق إسرائيلي على تهديدات ترامب بشأن أسرى إسرائيل في غزة

استسلام جنود أوكرانيين من اللواء الرئاسي عند وصول الجيش الروسي إلى مواقعهم

ترامب يطلق تهديدا ناريا للمسؤولين عن عدم إطلاق سراح الأسرى لدى "حماس"

"البنتاغون" لا يقرّ بإسناده "قسد" في ضربتين بمنطقة الفرات في سوريا