مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

ماذا يهدد أوزبكستان وآسيا الوسطى بعد وفاة كريموف

تطرق محلل صحيفة "كوميرسانت" مكسيم يوسين إلى العواقب المحتملة لتغير السلطة في أوزبكستان – أكبر دولة في آسيا الوسطى.

ماذا يهدد أوزبكستان وآسيا الوسطى بعد وفاة كريموف
اسلام كريموف / www.alyaum.com

جاء في المقال:

إن السؤال الرئيس، الذي يبرز بعد وفاة إسلام كريموف، هو: هل سيستطيع زعماء أوزبكستان الجدد الاحتفاظ بسيطرتهم على هذا البلد، الذي يبلغ عدد سكانه 32 مليون نسمة.

إذ إن الوضع في أوزبكستان قابل للانفجار على الرغم من الاستقرار الظاهري.

فالإسلاميون الراديكاليون، والكثيرون منهم خاصة في وادي فرغانة، تحولوا إلى النشاط السري، ولكنهم لم يختفوا من الوجود. وفي حال شعورهم بفراغ في السلطة، أو ارتخاء قبضتها الحديدية، فليس من المستبعد أن يحاولوا استغلال هذه الفرصة وإثارة الفوضى - إن لم يكن في عموم البلاد، فعلى الأقل في بضع مناطق منها.

وعند ذلك، فإن زعزعة الاستقرار في أوزبكستان - الدولة الرئيسة في آسيا الوسطى - يمكن أن تثير الفوضى في عموم المنطقة، بما في ذلك في طاجيكستان وقيرغيزستان و(بشكل أقل في كازاخستان).

ولا ينبغي لناشطي الدفاع عن حقوق الإنسان، الذين ينتقدون طشقند لانتهاك حقوق الإنسان، أن يغرقوا في بحر من الأوهام: فمن المستبعد أن يخلف حكم إسلام كريموف الصارم، وأحيانا الصارم فوق العادة، ولكن العلماني، سياسيون ليبراليون، يقودون البلد إلى القيم الأوروبية والمجتمع المنفتح. هذه القوى غير ملحوظة في أوزبكستان.

وإن البديل الحقيقي الوحيد للسلطة الحالية، يمكن أن يصبح أصحاب الإيديولوجيا المختلطة من العناصر الإسلاموية والقومية والشعبوية مثلما حدث في مصر، عندما خلف "الإخوان المسلمون" الرئيس حسني مبارك رغم أنهم لم يمكثوا فترة طويلة في الحكم لأن العسكريين أطاحوهم بعد سنة.

غير أن أوزبكستان إذا حكمها ولو بعض الوقت القوميون والشعبويون بميولهم الدينية، فمن الممكن أن يؤدي ذلك إلى عواقب دراماتيكية على الأقليات القومية، وبالدرجة الأولى على مليون ومئتي ألف من الروس هناك.

لهذا، إذا رغبنا بأن نتحدث براغماتيا وليس إيديولوجيا عن أوزبكستان، فإن السيناريو الأمثل للمنطقة ولموسكو، بل وللعالم المتحضر بشكل عام، هو ذلك الذي تحتفظ فيه حاشية إسلام كريموف بالسلطة في أوزبكستان. أما التغييرات الملحة والضرورية للمجتمع، فتُجرى بالتدريج – بالطريق التطويري وليس الثوري.

إن أوزبكستان، التي بقيت نموذجا محافظا على أمور كثيرة من العهد السوفياتي، تحتاج إلى التحديث. وهذا التحديث يجب أن يكون تحديثا وليس تفكيكا جامحا لطراز الدولة، الذي بقي قائما 25 عاما على أي حال، وصان البلد من الوقوع في الحرب الأهلية بغض النظر عن المشكلات المتعددة، التي كانت تذكر بنفسها بشكل دوري، كما حدث في أنديجان عام 2005.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

الحوثيون: أفشلنا هجوما أمريكيا بريطانيا على اليمن باستهداف حاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون