مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

القاهرة تدعم القوى العلمانية وأنقرة القوى الإسلامية

نشرت صحيفة "كوميرسانت" الصادرة في موسكو، موضوعا بشأن اختلاف موقف القاهرة وأنقرة من الأوضاع الجارية في ليبيا، جاء فيه:

القاهرة تدعم القوى العلمانية وأنقرة القوى الإسلامية
القاهرة تدعم القوى العلمانية وانقرة القوى الاسلامية / RT

إن المواجهة بين السلطة العلمانية في مصر والقيادة الإسلامية المعتدلة في تركيا أخذت بعدا إقليميا جديدا، حيث هما على طرفي نقيض بشأن ليبيا، التي اشتد فيها الصراع على السلطة بين العلمانيين والإسلاميين. تركيا تصر على تقديم الدعم السياسي لحلفائها (الإسلاميين) الليبيين، في حين تدرب مصر التشكيلات العسكرية للحكومة العلمانية المنفية (خارج العاصمة).

وكانت قيادة الجيش الليبي قد أعلنت قبل أيام أنها فرضت سيطرتها على أغلب مناطق مدينة بنغازي، التي سيطر عليها الإسلاميون بعد الإطاحة بالعقيد معمر القذافي، حيث لم يبق تحت سيطرتهم سوى ميناء المدينة والقاعدة البحرية العسكرية.

الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أعرب عن أمله أن تبدأ في مصر عملية المصالحة الوطنية، وهذا يعني اتفاق عبد الله الثني رئيس الحكومة المنفية مع عمر الحاسي، رئيس الحكومة الموازية في طرابلس.

يأمل الجانب المصري بلوغ أهدافه الإقليمية من خلال تحالف عسكري مع المملكة السعودية والإمارات المتحدة والكويت. تكون مهمة هذا التحالف، الوقوف بوجه المنظمات الراديكالية مثل "الدولة الإسلامية" الموجودة في العراق وسوريا، وكذلك تقديم المساعدات اللازمة للقوى العلمانية الليبية في تشكيل وحدات عسكرية قادرة على مقاومة الإسلاميين الراديكاليين.

تعتبر القاهرة الجنرال المتمرد خليفة حفتر، الذي أعلن الصيف الماضي الحرب على الإسلاميين، حليفا لها، رغم أنه لا يسارع في إعلان دعمه الكامل ودون شروط للحكومة العلمانية برئاسة عبد الله الثني.

أما الجانب التركي، فموقفه متعارض مع الموقف المصري تماما بشأن الأوضاع الليبية. تركيا كما هو معروف قدمت الدعم والمساندة سابقا "للإخوان" في مصر، وشجبت الانقلاب العسكري الذي أطاح بحكمهم.

الممثل الشخصي للرئيس التركي إلى ليبيا، إمروالله اشلير، لدى زيارته ليبيا التقى ممثلي الحكومة الإسلامية في طرابلس. وردا على انتقادات الحكومة المصرية التي اتهمت القيادة التركية بتأجيج الصراع الليبي ودعم الإسلاميين، أعلنت تركيا أنها تقف إلى جانب المصالحة الوطنية والدخول في حوار وطني، وقالت إن الشرط الرئيسي في ذلك هو الامتناع عن اقتحام العاصمة طرابلس والإطاحة بالحكومة (الإسلامية) الموجودة فيها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت