Stories
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
مصادر طبية بغزة: ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية منذ فجر اليوم إلى 50 قتيلا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أكثر من نصف الإسرائيليين يؤيدون مقترح "حماس" لتبادل الأسرى ووقف الحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا: مقتل 34 فلسطينيا بغارات إسرائيلية منذ فجر اليوم بغزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد مروعة.. جثث أطفال متفحمة بقصف إسرائيلي على منزل في بني سهيلا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زعيم الحوثيين يتحدث عن تهديد للأمن القومي المصري من إسرائيل.. ما علاقة رفح؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
مشاهد لتدمير دبابة T-72 روسية مركزا محصنا لقوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اليمن.. آثار قصف الطيران الأمريكي على "رأس عيسى"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الفيدرالي يحبط عملية إرهابية جنوب روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تميم يشكر بوتين بالروسية وبوتين يرد بالعربية
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
خارج الملعب
RT STORIES
ألونسو يعلق على إمكانية تدريب ريال مدريد خلفا لأنشيلوتي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إصابة مبابي تثير قلق ريال مدريد وفحص طبي يحدد موقفه من مواجهة برشلونة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الفرق المتأهلة إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رد فعل كريم بنزيما بعد خسارة الاتحاد السعودي أمام الفتح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بسبب كأس العالم للأندية.. ريال مدريد يقرر إقالة أنشلوتي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سالم الدوسري ينهي الجدل ويقترب من التمديد مع الهلال بعقد خرافي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحول مفاجئ في موقف أسطورة ليفربول تجاه محمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شرط لتتويج النصر بالدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رابطة الدوري الإسباني تعلن موعد مباراتي برشلونة وريال مدريد في الجولة 34
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ميسي: غوارديولا أضر بكرة القدم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شكوى جماعية من وكلاء اللاعبين ضد الأهلي السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إيقاف السباح التونسي الأولمبي أيوب الحفناوي 21 شهرا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوفتشكين يعادل رقما قياسيا في دوري الهوكي الأمريكي عمره نصف قرن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
معاقبة 6 أندية عربية بسبب أحداث ربع نهائي بطولتي إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"بلومبرغ": واشنطن تعرض تخفيف العقوبات على روسيا ضمن مقترح سلام بشأن أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا في كورسك تجاوزت 75 ألف جندي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وضرب مؤسسات أوكرانية محورية لإنتاج المسيرات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فانس يعرب عن تفاؤله بإمكانية إنهاء النزاع في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: الأيام المقبلة حاسمة لمسار السلام في أوكرانيا.. وإلا سنمضي قدماً
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
توقيف مواطن أجنبي جندته المخابرات الأوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في روسيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة وأوكرانيا تستكملان العمل على اتفاقية باطن الأرض بحلول 26 أبريل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو يوضح سبب اتصاله بلافروف عقب المحادثات مع ممثلي كييف في باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: واشنطن ليست جاهزة بعد لمناقشة تفاصيل ضمانات أمنية لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"وول ستريت جورنال": ويتكوف ناقش مع بوتين "قضية الأراضي"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماكرون يعلن عن محادثات بشأن أوكرانيا الأسبوع المقبل في لندن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجموعة من العسكريين الأوكرانيين تستسلم في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غروسي يعلق على محاولة استهداف محطة زابورجيه النووية بطائرة مسيّرة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا تطلب مشاورات مغلقة لمجلس الأمن الدولي بشأن "هدنة الطاقة" في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أوكرانيا فقدت 165 جنديا ودبابتين في كورسك خلال اليوم
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
أمير قطر في روسيا
RT STORIES
روسيا وقطر تطلقان منصة استثمارية مشتركة بقيمة ملياري دولار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين في لقاء مع أمير قطر: روسيا مستعدة للمساعدة في الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس الروسي وأمير قطر: لا سلام دون حل الدولتين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الطاقة وفلسطين وسوريا على طاولة بوتين وتميم في الكرملين.. أبرز التصريحات
#اسأل_أكثر #Question_Moreأمير قطر في روسيا
الشرق الأوسط أولا
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس الثاني من أبريل 2025 بوصفه يوم "تحرير الصناعة الأمريكية"، وقال إنه اليوم الذي "ستعود فيه الولايات المتحدة غنية مرة أخرى".

يأتي ذلك على خلفية سياسة ترامب التي تحمل شعار "أمريكا أولا"، وأتصور أن مبادرة الرئيس الأمريكي لاستئناف العلاقات مع روسيا ومحاولة تسوية الأزمة الأوكرانية تصب أيضا في نفس السياسة التي تبحث عن منفعة هنا ومصلحة هناك، ولا ضرر في ذلك.
لكن التصعيد والتوتر والتهديدات بقصف البنية التحتية للصناعات النووية الإيرانية، وفرض عقوبات ثانوية على مستوردي النفط الروسي (الهند والصين)، وذلك الوهم الذي لم تخرج منه السياسة الخارجية الأمريكية بعد بأنها لا زالت قادرة على وقف عجلة التاريخ وتحول العالم إلى التعددية القطبية، كل ذلك يؤكد على المرض العضال الذي لا زالت السياسة الخارجية الأمريكية تعاني منه.
لا أظن أن أحدا لا زال يشك فيما يجري على الأرض في إطار العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا، ولا أشك أن أحدا من فطاحل القيادات الغربية، سواء في أوروبا أو الولايات المتحدة، لا زال يؤمن بأن العقوبات والحصار والضغوط والإملاءات تجدي نفعا مع قوى عظمى مثل روسيا. وأتصور أنه من الحماقة أن تحاول الدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة تجاهل ما حدث بالفعل وأمام عدسات الكاميرات ووسائل الإعلام العالمية في قازان أثناء قمة "بريكس" السادسة عشر، أكتوبر الماضي، حينما اجتمعت الأغلبية/المجتمع الدولي الحقيقي لدول تضم أكثر من نصف كوكب الأرض من حيث السكان والمساحة والموارد.
لقد أصبح واضحا أنه من المستحيل لأي دولة عظمى، مهما كانت قوتها النووية والاقتصادية والعسكرية، أن تهيمن على العالم، وما تقوم به الإدارة الجديدة، وما تفرضه من رسوم جمركية سيكون له عواقب سلبية على الاقتصاد العالمي بأسره، وسوف تتكسر سلاسل الإنتاج، وسوف تواجه تلك الرسوم الجمركية برسوم جمركية مضادة، وتصعيد مضاد سيطال الجميع، وستعاني من آثاره الولايات المتحدة أيضا.
لقد توهمت الولايات المتحدة في لحظة خائنة خائبة عقب تفكك الاتحاد السوفيتي بأنها "انتصرت" في الحرب الباردة، وبدلا من التعاون مع روسيا، وتفهم الهدف النبيل الذي سعت إليه القيادة الروسية آنذاك بإنهاء الصراع، والانتقال من مرحلة الصراع الأيديولوجي بين الاشتراكية والرأسمالية، وبين الشيوعية والإمبريالية، وإنهاء الصراع النووي بين الشرق والغرب، والعمل على تشكيل عالم جديد تسوده العدالة والمساواة، ويستند إلى احترام ميثاق الأمم المتحدة، الأساس المتين للتعددية القطبية واحترام سيادة الدول، بدلا من كل هذا، تمدد الغرب/"الناتو" على أنقاض حلف "وارسو"، ومضى يتحرك على مدار عقود ثلاثة نحو حدود روسيا، حتى بات على بعد 700 كلم من موسكو. وهو ما لم ولن تقبله أي قيادة روسية وطنية معنية بسلامة وأمن وسيادة ووحدة أراضي روسيا.
حاولت الولايات المتحدة ودول الغرب، خلال العقود الثلاثة الماضية، وبكل الوسائل، عرقلة انتقال العالم إلى العالم الجديد متعدد الأقطاب، وحاولت، ويبدو أنها لا تزال تحاول، الحفاظ على الهيمنة العالمية الكاملة، ويؤكد التلاعب بشأن القضية الأوكرانية أن الأمور لا تزال معقدة ومتشابكة وليست شفافة مباشرة واضحة.
وحينما أوقفت الولايات المتحدة تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، ظهر المعدن الحقيقي وطبيعة الجيش الموجود على الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييف، والذي لا يصح فعليا أن نسميه "الجيش الأوكراني"، فهو جيش تقطع عنه الولايات المتحدة بضغطة زر المعلومات من الأقمار الصناعية لحلف "الناتو" فيصبح بلا فاعلية على الأرض بالكامل. لقد ظهرت حينها طبيعة الصراع بين روسيا والولايات المتحدة.
اليوم عادت الولايات المتحدة لتبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، وعادت القوات المسلحة الأوكرانية، (برضا ومباركة أمريكية ربما؟!)، لتستهدف البنى التحتية لمنشآت الطاقة الروسية، في الوقت الذي اتفق فيه الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب على وقف إطلاق نار متبادل ضد منشآت الطاقة، ووافق الرئيس الأوكراني المنتهية شرعيته زيلينسكي على ذلك. لكن، ومع التزام روسيا بوقف استهداف منشآت الطاقة، لا زالت الطائرات الأوكرانية المسيرة تستهدف منشآت الطاقة الروسية. فما الذي يمكن أن يعنيه ذلك؟
يعني ذلك أن الأزمة الأوكرانية، المصطنعة بالأساس، والتي قامت الولايات المتحدة بتوريط أوروبا فيها، والتي تتورط فيها الولايات المتحدة أيضا، لا يمكن أن تحل في أربعة وعشرين ساعة ولا أربعة وعشرين شهرا إلا بتحمل مسؤولية الفشل والهزيمة، والإقرار بانتصار روسيا وسيطرتها على الأراضي الروسية تاريخيا، والإقرار بمبادئ الأمم المتحدة الراسخة، والمثبتة في ميثاق الأمم المتحدة بشأن حق الشعوب في تقرير المصير.
فلا أحد من تلك الجمهوريات المنضمة حديثا إلى روسيا يريد العودة إلى ما تبقى من أوكرانيا، ولا أحد في شبه جزيرة القرم يتخيل عودة شبه الجزيرة لأوكرانيا، بعد أن قطعت عنها المياه، ومارست ضد أهاليها وأهالي دونباس كافة أشكال التفرقة العنصرية والاستهداف الثقافي والديني. لقد عادت تلك المناطق إلى وطنها الأم، وقررت أوكرانيا أن تكون رأس حربة في صراع "الناتو" مع روسيا، وخاضت مغامرة ضحت فيها بمئات الآلاف من أبناء الشعب الأوكراني الشقيق، من أجل أفكار نازية زرعتها الدول الأوروبية لتحقيق ما أسمته جهارا نهارا "هزيمة روسيا استراتيجيا في أرض المعركة"، وحتى آخر جندي أوكراني.
بل وتطوع السيد زيلينسكي بأن يتبرع بأرواح أبناء شعبه كي "يموتوا من أجل القيم الأوروبية"، وكي "يدافعوا عن أمن أوروبا"، ولسان الحال يقول: "دماؤنا الأوكرانية فداء لدمائكم الأوروبية"!
إن التسوية الأوكرانية لا تعني سوى تغيير السياسة الخارجية الأمريكية من حيث الجوهر، ولا بأس أن تكون "أمريكا أولا"، لكن من حق روسيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا أن تكون "أولا" هي الأخرى. وكل دولة يحق لها أن تسعى كي تكون "أولا" دون أن يكون ذلك على حساب من يأتي "ثانيا".
ولا يسعنا في هذا المقام سوى أن نتذكر العربدة الإسرائيلية هذه الأيام ضد سوريا ولبنان وفلسطين، وكأن الولايات المتحدة التي ترى نفسها وإسرائيل "أولا" ترغب في إيصال رسالة إلى القادة العرب ومعهم تركيا وإيران مفادها أنها قادرة على تصفية أي هدف في الشرق الأوسط، ولن تسمح بأي استخفاف بهيمنتها أو مصالحها في الشرق الأوسط.
إلا أن العالم الآن لم يعد "عالم يالطا" ولا عالم "غورباتشوف"، بل أصبح عالما جديدا يتشكل أمام أعيننا، والمصالحة السعودية الإيرانية بوساطة صينية أثبتت أن بإمكان دول المنطقة أن تدع السلاح جانبا، وتجلس إلى طاولات المفاوضات، وتبدأ في استيعاب دروس الماضي، ودراسة إمكانيات التنمية والتطوير في القطاعات المختلفة، ومنطقة الشرق الأوسط، وبلا مبالغة، يمكن أن تكون بالفعل أغنى وأكثر المناطق ازدهارا في العالم، وأكثر المناطق جذبا للاستثمارات وللسكان. فإذا ما وسّعنا زاوية الرؤية لتشمل إفريقيا، فإن الشرق الأوسط وإفريقيا هي ببساطة أغنى مناطق العالم على الإطلاق.
وإذا كانت روسيا، التي تعودت دائما أن تقف إلى جانب القضايا العادلة في شتى مناطق العالم، ستضع يدها في يد تلك الدول المنتمية إلى الجنوب العالمي، وبجانبها دول آسيا وأمريكا اللاتينية، فإن ما يسمى اليوم بـ "المجتمع الدولي"، و"مجموعة الدول السبع" أو "العشرين" لن يكون له مكان إلى جانب تلك الدول التي تسعى لإيجاد مكان تحت الشمس، بينما تسعى دول أخرى من "العالم الحر" و"الديمقراطي" إلى عرقلة ذلك التطور، وتلك الحركة التاريخية الطبيعية، بذرائع "البرنامج النووي الإيراني"، و"مكافحة الإرهاب" وغيرها من الكليشيهات التي يستخدمها الغرب فقط لوقف حركة منطقة الشرق الأوسط نحو التنمية والازدهار والسيادة والاستقلال.
أعتقد أن ما نحتاج إليه في المنطقة اليوم هو سياسة جامعة لكل المنطقة تحمل عنوان "الشرق الأوسط أولا"، ولدينا جميع الموارد والطاقات التي تؤهل منطقتنا الغنية كي تصبح أكثر مناطق العالم ازدهارا وجذبا للاستثمارات والسكان.
الكاتب والمحلل السياسي/ رامي الشاعر
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات