مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

17 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية

    نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية

  • "القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة

    "القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة

لماذا تنهار حملة كامالا هاريس في بنسلفانيا؟

بعد الحديث مع الناخبين في ولاية بنسلفانيا استنتجت أن محاولة كامالا هاريس الرئاسية تتهاوى هنا. ديفيد ماركوس – فوكس نيوز

لماذا تنهار حملة كامالا هاريس في بنسلفانيا؟
RT

التقيت رجلا ثلاثينيا لطيفا في كارلايل في ولاية كارولينا الشمالية – بنسلفانيا، يدعى بيري ويعمل مستشارا في مؤسسة الأبالاتشيان للحفاظ على الجمال الطبيعي والتراث. ويعتقد بيري أن كامالا هاريس تخسر في بنسلفانيا. ورغم أنه يحبها أكثر من بايدن ألا أنه ليس أحمقا كي لا يميز أن حملتها تنهار.

لقد كنت سعيدا بحديث بيري معي، لأنه بصراحة، أصبح من الصعب للغاية إقناع الديمقراطيين بالحديث في الآونة الأخيرة. ومثلهم كمثل مشجعي فريق نيويورك ميتس الحزينين، فإنهم يلعقون جراحهم، وليسوا في مزاج للدردشة. في حين أنه قبل شهرين، لم يكن الأمر كذلك؛ ففي أعقاب إقصاء بايدن وتنصيب هاريس مرشحة، كان الديمقراطيون في حالة من النشوة والرغبة في الدردشة.

ولكن بيري كان على استعداد لإخباري بأن "الديمقراطيين أقرب إلى قيمي". ولديه أصدقاء يصوتون للرئيس السابق ترامب، ولحسن الحظ، لم تنقطع علاقاته كثيرا بسبب ذلك.

وسألت بيري: "ما الذي يلهمك في هاريس؟" فأجابني: "إنها تمنحني الأمل"، قال، وبصراحة كان هذا أفضل عرض لهاريس سمعته في ثلاثة أشهر على الطريق.

وفي وقت لاحق من المساء، التقيت بريان، وهو عسكري سابق، في أوائل الأربعينيات من عمره ومؤيد تماما لترامب. لم يضرب رايان الكثير من نقاط الحديث أو يلقي خطابا، فهو يعتقد فقط أن ترامب قوي، وليس لديه أي فكرة عن من هي هاريس.

وما أعرفه هو أنه بغض النظر عما تخبرك به استطلاعات الرأي، فإن ترامب يفوز في بنسلفانيا. وأنا لا أقول إن الأمر قد انتهى، لكن هذا أكثر من مجرد زخم. لقد بدأ الأمر يبدو وكأنه قدر.

أخبرتني نيكول، التي تعمل مدبرة منزل في فندقي ومن أنصار هاريس، أثناء سيجارة صباحية أنها تحب نائب الرئيس. قلت، "إذا أعطيتك 100 دولار الآن وكان عليك أن تضعها على أحدهما أو الآخر، فماذا تفعل؟" فقالت، وهي تشير إلى لافتة عبر طريق كارلايل القديم، "ترامب". لم يكن هناك الكثير من الشك في صوتها.

لقد ذكرني هذا برجل تحدثت معه في الليلة السابقة. كانت عائلته تمتلك مناجم الفحم في بنسلفانيا منذ قرن من الزمان، وقال لي: "نحن نبيع الفحم للصين. نود أن نبيعه في الولايات المتحدة، لكننا لا نستطيع".

وسألته: "هل تعتقد أن هذا سيتغير إذا انتُخِب ترامب؟" فأجابني: "آمل ذلك".

في الحقيقة تحتاج هاريس إلى بيري ومدبرة المنزل، وهي تمتلكهما نظريا لأنهما ديمقراطيان ولكن ولاءهما هو للحزب وليس لهاريس، وهذه هي المشكلة.

وسواء أحببته أو كرهته أو تجاهلته، فإن ترامب هو ترامب، والناخبون يعرفون ما الذي سيحصلون عليه. لكن هاريس تظل لغزا، ووعدا غامضا مليئا بالكلمات العالية والمتغطرسة، وتكاد تكون شبحا. والأشباح لايفوزون بالانتخابات، وهذا هو السبب وراء خسارة كامالا هاريس في بنسلفانيا، واستعدادها للسقوط أمام ترامب.

إن هاريس، أو الحزب، أو نانسي بيلوسي، أو الرئيس السابق أوباما، أو أي شخص آخر يتولى المسؤولية، بحاجة إلى أن يقرر من هي كامالا هاريس حقا اليوم.

المصدر: فوكس نيوز

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وزير الدفاع السوري يكشف ما تسعى إليه الإدارة الجديدة بين الجيش والشعب

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وسائل إعلام سورية: توغل إسرائيلي جديد جنوبي القنيطرة وسط عمليات تفتيش وتجريف للمزارع (فيديوهات)

السفارة الأمريكية لدى دمشق: المسؤولون الأمريكيون تواصلوا مع السلطات المؤقتة في دمشق مجددا

مسؤولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

تركيا تؤكد استعدادها لإسقاط الطائرات الإسرائيلية في حالة "دعم الوحدات الكردية"