مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • خارج الملعب
  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

    حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

    قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

انسحاب فرنسا من النيجر سيكون مؤلما جدا

تحت العنوان أعلاه، كتبت بولينا كونوبوليانكو، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول ما إذا كانت باريس تعترف حقا بانتهاء عصرها في إفريقيا، وعجزها عن فعل شيء.

انسحاب فرنسا من النيجر سيكون مؤلما جدا
RT

وجاء في المقال: فرنسا تغادر النيجر. هذا قرار رئيس البلاد إيمانويل ماكرون الذي أمر بسحب قوات بلاده من نيامي واستدعاء السفير الفرنسي من النيجر. وبعد تصريح ماكرون، بدأت الصحافة الفرنسية وعدد من السياسيين الحديث عن "الاعتراف بعجز" الدولة في منطقة الساحل.

وقد أشارت رئيسة الكتلة البرلمانية لحزب التجمع الوطني، مارين لوبان، إلى أن قرار مغادرة النيجر لم تتخذه فرنسا، إنما وببساطة، "لم يكن أمام الرئيس إيمانويل ماكرون أي خيار آخر"، فـ "لقد ارتكب خطأ في تحليل الوضع، معتقدًا أن حكومة النيجر الجديدة أكثر هشاشة مما تبين في الواقع، وأن المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا سوف تتدخل. لقد حُشر في الزاوية، ولم يعد بوسعه سوى إعلان انسحاب القوات".

كما يرى مدير معهد العلاقات الدولية والإدارة بمعهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، ألكسندر بوبروف، أن منطق تطور الوضع في النيجر لم يترك للرئيس الفرنسي أي خيار آخر، وقال:

"سؤال آخر هو إن كان ما يحدث في النيجر يتفق مع سياق أوسع لحرب ضد الممارسات الاستعمارية الجديدة في بلدان منطقة الصحراء والساحل وفي ذلك الجزء من إفريقيا الذي كان يسمى سابقا "إفريقيا الفرنسية".

و"أنا أتفق مع القول بأننا نشهد ضعفا في الوجود الفرنسي، ولكن من المبكر جدا شطبها من الحساب. لديهم مجموعة واسعة من الأدوات للتأثير في النيجر ودول أخرى: إمكانية الضغط السياسي، وأشكال النفوذ الاقتصادي، ويحافظون على وجود عسكري في المنطقة، ويسافر عدد كبير من مواطني هذه الدول إلى فرنسا للدراسة في الجامعات وللإقامة الدائمة.. الخ".

وختم بوبروف بالقول: " تمتلك باريس العديد من أدوات التأثير في مستعمراتها السابقة، لكن عملية مغادرة فرنسا للمنطقة ستكون مؤلمة للغاية. أظن أننا نشاهد الآن المشهد الأول من مسرحية طويلة جدًا".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الجيش الإسرائيلي: القسام نفذت واحدة من أكبر وأعقد خطط الخداع بالتاريخ العسكري في هجوم 7 أكتوبر

مفاوضات سرية وترقب سعودي وناد إيطالي يدخل على الخط.. سيناريوهات مستقبل محمد صلاح