مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • فريق ترامب
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

فرنسا خسرت إفريقيا

كتب رئيس أكاديمية السياسة الواقعية، فلاديمير بروخفاتيلوف، في "فزغلياد"، حول فقدان الدول الإفريقية الثقة بفرنسا، دولة بعد أخرى.

فرنسا خسرت إفريقيا
فرنسا خسرت إفريقيا / RT

 

 

وجاء في المقال: في 15 أغسطس، غادر آخر جندي فرنسي مالي، بعد تسع سنوات أمضوها في هذه الدولة الإفريقية في إطار عملية مكافحة الإرهاب "بارخان".

انسحبت القوات الفرنسية من مدينة تمبكتو وبلدتي كيدال وتساليت. وفي اليوم نفسه، تقدمت مالي بطلب إلى مجلس الأمن الدولي لعقد اجتماع طارئ، متهمة فرنسا بدعم "الجماعات الجهادية والتجسس".

يقع منجم فاليا الكبير لليورانيوم على بعد 350 كم من عاصمة الجمهورية، مدينة باماكو. ووفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، منذ العام 2017، لم يجر استخراج اليورانيوم في هذا المنجم. ومع ذلك، ففي السنوات الأخيرة وبمشاركة مباشرة من فرنسا في إفريقيا، جرى إنشاء شبكة للاستخراج غير القانوني للمواد المشعة اللازمة لمحطات الطاقة النووية والقوات النووية الفرنسية.

للتغطية على نشاطها السري في مالي، نظمت فرنسا وقادت "عملية لمكافحة الإرهاب" على مدى سنوات.

وربما لم يكن جيش مالي يجرؤ على طرد الفرنسيين من البلاد، لكنه استلهم تجربة جمهورية إفريقيا الوسطى، التي كانت لفترة طويلة أكثر المستعمرات الفرنسية طاعة، كما قالت أليسيا ميلورادوفيتش، العاملة في أكاديمية باريس للجغرافيا السياسية، في حديثها معي، وأضافت:

"الفرنسيون أنفسهم أحضروا الروس بأيديهم (إلى مالي). ففي ربيع العام 2017، رفضت فرنسا تقديم مساعدة عسكرية لسلطات جمهورية إفريقيا الوسطى، وحتى تزويدهم بـ 1500 بندقية. وحينها، لجأ رئيس جمهورية إفريقيا الوسطى، (فوستان أرشانج) تواديرا، إلى وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف". ولم يماطل الروس في تلبية الطلب، بل سارعوا إلى مساعدة جمهورية إفريقيا الوسطى في التدريب وتشكيل الجيش. وقد تم تسليم أسلحة جديدة إلى جمهورية إفريقيا الوسطى عبر مجلس الأمن الدولي دون عوائق.

لأول مرة منذ عقود، حل السلام والهدوء في البلاد. وحينذاك، أدركوا في مالي من الذي يستطيع حقا تخليص البلاد من قطاع الطرق والإرهابيين.

في إفريقيا، ما عادوا يثقون بالفرنسيين. فكما كانوا مستعمرين، بقوا مستعمرين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"لا يوجد شيء اسمه فلسطين".. تصريحات لسفير أمريكا المنتظر عن ضم الضفة الغربية (فيديو)

سفير إيران يتحدث عن اللحظات التي سبقت انفجار البيجر بيده ويكشف عن وضعه الصحي

بوريل يدعو لرفض أي اتفاق محتمل بين موسكو وواشنطن حول إنهاء الصراع في أوكرانيا

"لا تنسونا وافعلوا ما تستطيعون كي نعود!".. الأسير توربانوف يطالب الإسرائيلين بالتظاهر (فيديو)